أمير هشام: تكليف مروان النايب بمعاونة مسئولي الأهلي في ملف صفقات يناير
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن هاني رمزي رئيس لجنة الاسكاوتنج بالنادي الأهلي، كان يقوم بمهام التفاوض مع اللاعبين خلال الفترة الأخيرة.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "تم تكليف مروان النايب أحد أعضاء لجنة التعاقدات بالنادي الأهلي، بالمساعدة في ملف الصفقات الجديدة، حيث سيكون موجودًا مع الثنائي محمد رمضان المدير الرياضي وهاني رمزي رئيس لجنة الاسكاوتنج".
وأضاف: "قد يتم الإعلان مستقبلًا عن تعيين مروان النايب مديرًا للتعاقدات، لكن في الوقت الحالي تم تكليفه بالمساعدة في الملف الخاص بالصفقات الجديدة".
وواصل: "أحمد عزب أيضًا أحد مسئولي شركة الكرة، سوف يكون مع مروان النايب في ملف التعاقدات وبالتنسيق الكامل مع محمد رمضان وهاني رمزي، والكابتن الخطيب مهتم بشكل غير مسبوق بملف التعاقدات حاليًا".
وأتم: "قد يتم تعيين مروان النايب أو اي عنصر آخر مستقبلا، لكن الأمور في الوقت الحالي أن ملف التعاقدات يخضع لإشراف محمد رمضان، ويتواجد فيه هاني رمزي، ومروان النايب وأحمد عزب".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أمير هشام صفقات جديدة الأهلي المزيد مروان النایب
إقرأ أيضاً:
المدغيو: تكليف تكالة لرئيس ديوان المحاسبة باطل ويعمّق الأزمة الليبية
قال عضو لجنة المناصب السيادية بمجلس الدولة، خليفة المدغيو، إن قرار رئيس المجلس محمد تكالة بتكليف رئيس جديد لديوان المحاسبة “غير قانوني” ولا يستند إلى أي أساس في الاتفاق السياسي المعتمد بين الأطراف الليبية.
وأضاف المدغيو في تصريحات صحفية، أن تكالة يحتفظ منذ أشهر بترشيحات اللجنة والمجلس لشغل المناصب السيادية، دون أن يقوم بإحالتها إلى مجلس النواب للتوافق عليها، وتكليف شاغليها بشكل قانوني ومشروع.
وأكد المدغيو أن تعيين رئيس جديد لديوان المحاسبة خارج إطار التوافق، سيؤدي إلى تفاقم الأزمة، وأن لهذا القرار تداعيات سلبية مباشرة على أداء الديوان واستقلاليته، موضحًا أن أحمد عون، الذي تم تكليفه، ليس من ضمن الأسماء التي تم التوافق عليها داخل لجنة المناصب السيادية.
واتهم المدغيو مجلس الدولة بممارسة “التسويف المستمر” في التعاطي مع ملف المناصب السيادية، مشيرًا إلى أن اللجنة توصلت في وقت سابق إلى عدة قرارات مهمة، من بينها تشكيل حكومة موحدة والتوافق على سبعة مناصب سيادية، إلا أن هذه القرارات بقيت “حبيسة الأدراج”.
وشدد المدغيو على أن استمرار هذا النهج يُعرقل التوصل إلى حلول سياسية حقيقية في البلاد، ويكرس حالة الانقسام المؤسسي التي تعاني منها ليبيا منذ سنوات.