الأنبا توماس يستقبل أسقف مدينة السادس من أكتوبر وأوسيم للأقباط الأرثوذكس للتهنئة بعيد الميلاد
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
استقبل الأنبا توماس عدلي، مطران إيبارشية الجيزة والفيوم وبني سويف للأقباط الكاثوليك، الأنبا دوماديوس، أسقف مدينة السادس من أكتوبر وأوسيم للأقباط الأرثوذكس، والوفد المرافق له، لتقديم التهنئة بعيد الميلاد المجيد، وذلك بمقر المطرانية، بمدينة السادس من أكتوبر.
حضر اللقاء القمص ميلاد موسى، وكيل المطرانية، وعدد من كهنة الإيبارشيّة، والشمامسة الإكليريكيين، مؤكدين جميعًا أن الميلاد هو رسالة الفرح والرجاء، كما أن حب المسيح يجمعنا.
ساد اللقاء طابع المحبة الأخوية، وتبادل كلمات التهنئة المختلفة، بمناسبة عيد الميلاد المجيد، والعام الجديد بالإضافة إلى تبادل الهدايا التذكارية بين الطرفين. وانتهت الزيارة اللقاء بالتقاط الصور الختامية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: عيد الميلاد المجيد
إقرأ أيضاً:
حاكم الشارقة يستقبل سفير سلطنة عُمان
استقبل صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة، صباح اليوم الاثنين، في قصر البديع، الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي سفير سلطنة عُمان لدى الدولة.
وتسلّم صاحب السمو حاكم الشارقة، خلال اللقاء رسالة من صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، تتعلق بالتعاون الثقافي المشترك بين إمارة الشارقة وسلطنة عُمان الشقيقة في العديد من المجالات، بما يخدم تطورها وترسيخها.
ونقل الدكتور أحمد بن هلال البوسعيدي في بداية اللقاء تحيات صاحب الجلالة السلطان هيثم بن طارق، سلطان عُمان، إلى صاحب السمو حاكم الشارقة، متمنياً لدولة الإمارات العربية المتحدة ولإمارة الشارقة مزيداً من التقدم والازدهار والنماء، ولسموه موفور الصحة والعافية.
أخبار ذات صلة الشارقة.. 50% «خانات شاغرة»! سلطان بن أحمد القاسمي يكرم الفائزين في بطولة الشرقية من كلباء للتجديفوأشار صاحب السمو حاكم الشارقة خلال اللقاء إلى العلاقات الأخوية والمتجذرة والتواصل بين دولة الإمارات العربية المتحدة وسلطنة عُمان على المستويات كافة، مما يساهم في تطوير التعاون وخدمة المشروعات المتنوعة بين البلدين في المجالات المعرفية والثقافية والعلمية.
وتناول اللقاء، الأدوار الثقافية المتعددة التي تقوم بها إمارة الشارقة داخل وخارج الدولة، وحرصها على نشر الثقافة والمعرفة ودعمهما، مما جعلها تتبوأ مكانة مرموقة على مستوى المنطقة والعالم، وتصبح قِبلةً لكل المثقفين والعلماء والأدباء في مختلف المجالات الثقافية والأدبية والعلمية.
المصدر: وام