مكسرة الدنيا .. دنيا سمير غانم تروّج لأحدث أعمالها المسرحية بهذه الطريقة
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
روّجت الفنانة دنيا سمير غانم لأحدث أعمالها المسرحية “مكسرة الدنيا” على موسم محمد العلي ضمن فعاليات موسم الرياض.
ونشرت دنيا سمير غانم بوستر المسرحية عبر حسابه الرسمي على موقع انستجرام، وكتبت معلقة: “انتظرونا فى مسرحية مكسرة الدنيا من يوم 3 يناير حتى 7 يناير على مسرح محمد العلي فى موسم الرياض .. إن شاء الله تعجبكم”.
وتتراوح أسعار التذاكر ما بين 80 ريالا سعوديا ، وهو ما يعادل 1100 جنيه مصري و800 ريال سعودي ، وهو ما يعادل 11 ألف جنيه مصري .
وتدور أحداث العمل حين تواجه حلويات قائدة فريق السيرك القديم في المدينة البسيطة تحدي حياتها إما أن تحقق نجاحًا غير مسبوق في عرضها الأخير أو يقوم مالك أرض السيرك بهدمه لبناء مبنى تجاري على أرض السيرك.
مسرحية مكسرة الدنيا من بطولة دنيا سمير غانم ومحمد ثروت وسامي مغاوري ، ويستمر عرضها من 3 يناير إلي 7 من الشهر ذاته .
من ناحية أخرى تستعد دنيا سمير غانم لعرض فيلمها الجديد روكي الغلابة، خلال موسم الصيف المقبل .
ويشارك في بطولة الفيلم بجوار دنيا سمير غانم ومحمد ممدوح، الفنان محمد ثروت وعدد كبير من الفنانين، والعمل من تأليف كريم يوسف، وإخراج أحمد الجندي، وإنتاج أحمد السبكى.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم أعمال موسم الرياض أعمال دنيا سمير غانم المزيد دنیا سمیر غانم مکسرة الدنیا
إقرأ أيضاً:
رئيس الجمهورية يعزي في وفاة شيخ الطريقة البلقائدية الهبرية محمد عبد اللطيف بلقايد
تقدم رئيس الجمهورية، عبد المجيد تبون، بأخلص التعازي وأصدق مشاعر المواساة، إثر وفاة شيخ الطريقة البلقايدية الهبرية محمد عبد اللطيف بلقايد، الذي وافته المنية، اليوم الأربعاء، عن عمر ناهز 88 عاما.
ونشرت مصالح الجمهورية بياناً، يتضمن تعزية الرئيس عبد المجيد تبون، في وفاة “فضيلة الشيخ العلامة محمد عبد اللطيف بلقايد الإدريسي الحسني، الشريف ابن الشرفاء، النسيب الحسيب، سليل العلم والمعرفة، خادم التصوف وإمام العارفين، شيخ الزاوية البلقايدية الهبرية العريقة، قلعة القرآن الكريم، وحاضرة العلم الشريف”
وأضاف رئيس الجمهورية أن الشعب الجزائري “يودّع إماما مربيا ومعلما وناصحا بالحكمة والموعظة الحسنة، على نهج حبيبنا ونبينا وسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم، أفنى حياته في خدمة الدين والوطن والحفاظ على المرجعية الدينية الوطنية”.
“وما الدروس المحمدية التي سنّها منذ عقدين من الزمن إلا شاهدا من شواهد الدور الريادي للزوايا في الجزائر، حتى غدت محط الرحال ومهوى أفئدة العلماء، ومنارة الوسطية والاعتدال، ومدرسة السلوك والعرفان”،
وأمام هذا المصاب الجلل، أتوجه إلى عائلته وذويه ومحبيه ومريديه داخل الجزائر وكثير من بلاد العالم، بأخلص التعازي وأصدق مشاعر المواساة، داعيا المولى عز وجل أن يشمله إلى جواره مع الصديقين والشهداء والصالحين وحسن أولئك رفيقا، عظم الله أجركم وأحسن عزاءكم.
“يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي”.