المطران أوشاكان كولكوليان يهنئ المطران فراس دردر بميلاد المسيح
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
وجه المطران فراس دردر مطران السريان الكاثوليك بالبصرة بغداد رسالة شكر إلى المطران أوشوكيان كولكوليان رئيس طائفة الأرمن الأرثوذكس في العراق، على معايدته ومحبته وتهنئته الخاصة بمناسبة عيد الميلاد ورأس السنة المقدسة.
حيث ابرق مطران الأرمن قائلا: إلى سيادة المطران فراس دردر الجزيل الاحترام رئيس طائفة السريان الكاثوليك في البصرة ودول الخليج وإلى زملائي في المجتمع والآباء الروحيين.
وإن هذه اللحظة تجلب لي سعادة كبيرة وأنا أقدم لكم أطيب تمنياتي بعام جديد سعيد واحتفال بهيج بعيد ميلاد يسوع المسيح وظهوره الإلهي.
إن هذا الموسم مليء بالإمكانات للعام الجديد، ويملؤنا بالأمل بينما نبدأ من جديد تحت الوعد الأمين بالعناية الإلهية.
وإنه لشرف عظيم أن أخدمكم واكون إلى جانبكم ونحن ندخل معا العام الجديد، ونقدم الراحة والتوجيه الحكيم ونور الأمل لجميع الناس. وبينما نجدد صلواتنا من أجل السلام والازدهار والصحة الجيدة هنا في العراق وفي جميع أنحاء العالم، ننضم معًا كإخوة نور لنجلب النوايا الحسنة وبركات اللّٰه إلى مجتمعنا.
واختتم: «أتمنى لكم سنة جديدة سعيدة وعيد ميلاد وظهور ربنا يسوع المسيح. لقد ولا المسيح وظهر مبارك هو ظهور المسيح نتمنى أن نسير على خطاه القدسية.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: بغداد العراق ميلاد المسيح المطران قصة ميلاد المسيح
إقرأ أيضاً:
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ميلاد المسيح أعظم رسالة للعالم
ترأس اليوم رئيس الأساقفة الدكتور سامي فوزي رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، قداس عيد الميلاد المجيد وذلك بكاتدرائية جميع القديسين الأسقفية بالزمالك.
قداس عيد الميلاد المجيدوقال رئيس الأساقفة في عظة القداس: حقيقة الميلاد ونحن نحتفل به هذا العام، هي التي أعلنها السيد المسيح عن ذاته: “أنا هو نور العالم. من يتبعني فلا يمشي في الظلمة، بل يكون له نور الحياة” (يوحنا 8: 12).
وأضاف رئيس الأساقفة: كان شعب الله في القديم يعاني من ظلمة شديدة، مجتمع مليء بالاضطرابات، وسط هذه الظلمة الحالكة السواد يعلن الله وعدًا عظيمًا: "نور سيأتي ليبدد الظلام، مَلك سيحكم بالسلام والعدل".
وأكد رئيس الأساقفة: في العهد القديم، كانت هناك إشارات إلى النور الإلهي مثل ظهور الله لموسى في العليقة المشتعلة، والنور كان يقود شعب الله في البرية من خلال عمود النار بالليل وسحابه مضيئة في النهار. في بيت لحم، منذ أكثر من ألفي عام، بدأ نور صغير يضيء. هذا النور، هو مولد السيد المسيح، الذي غيّر العالم ولا يزال يغيره حتى اليوم.
واستكمل رئيس الأساقفة: في الميلاد، لم يرسل الله نورًا عابرًا فقط؛ أرسل ابنه الوحيد ليكون نورًا دائمًا، ليكشف حقه وحبه للعالم. فيكون ميلاد المسيح هو أعظم رسالة رجاء للعالم. وإعلان أن النور الإلهي قد أتى ليبدد ظلام الخطية واليأس. فالمسيح هو النور الذي لا ينطفئ، النور الذي يرشدنا ويقودنا إلى الحياة الأبدية.
محمد بن زايد يبحث مع وزير الخارجية التركي تعزيز العلاقات والتطورات الإقليمية