مخاطر وعلامات نقص فيتامين «د» .. تعرف عليها
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
نقص فيتامين د يؤثر سلبًا على العديد من أجهزة الجسم، ويُعتبر من المشكلات الصحية الشائعة التي قد تؤدي إلى مضاعفات خطيرة إذا لم يتم علاجها.
مخاطر وعلامات نقص فيتامين دوإذا كنت تعاني من الصداع المستمر أو الأعراض فقد يدل على نقص فيتامين د، يُنصح بإجراء تحليل للدم ومراجعة الطبيب لتقييم الوضع والحصول على العلاج المناسب.
ومن أبرز الأعراض والمخاطر المرتبطة بنقص فيتامين د، وفقًا لما جاء في موقع “هيلث لاين” الطبي، وتشمل ما يلي :
مشاكل العظام والعضلات :
ـ هشاشة العظام وزيادة خطر الكسور.
ـ ضعف العضلات وآلام فيها.
ـ الإصابة بلين العظام (Rickets) عند الأطفال.
ضعف الجهاز المناعي:
ـ زيادة خطر العدوى والأمراض، مثل نزلات البرد والإنفلونزا.
مشاكل المزاج :
الاكتئاب والشعور بالإرهاق والتعب المزمن.
مشاكل في القلب والأوعية الدموية:
زيادة خطر الإصابة بارتفاع ضغط الدم ٠وأمراض القلب.
اضطرابات التمثيل الغذائي:
مقاومة الأنسولين وارتفاع خطر الإصابة بالسكري من النوع الثاني.
الأمراض المزمنة:
بعض أنواع السرطان، مثل سرطان الثدي والقولون.
أمراض المناعة الذاتية مثل التصلب المتعدد.
مخاطر وعلامات نقص فيتامين دهل نقص فيتامين دن يكون مرتبطً بزيادة خطر الصداع النصفي؟
ـ الصداع الناتج عن التوتر: قد يؤدي نقصه إلى ضعف .
ـ العضلات والتعب يسبب صداعًا ناتجًا عن الإجهاد.
ـ الصداع المزمن: بعض الأشخاص الذين يعانون من نقص شديد على صحة الجهاز العصبي.
علاج نقص فيتامين د:
ـ المكملات الغذائية:
تناول مكملات فيتامين د بجرعات يحددها الطبيب بناءً على مستوى النقص.
التعرض للشمس:
ـ التعرض لأشعة الشمس لمدة 10-15 دقيقة يوميًا لتحفيز إنتاج فيتامين د.
الغذاء:
ـ تناول أطعمة غنية بفيتامين د مثل الأسماك الدهنية (السلمون، التونة)، البيض، منتجات الألبان المدعمة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الأمراض المزمنة الصداع فيتامين د الجهاز المناعي علاج نقص فيتامين د المشكلات الصحية المزيد نقص فیتامین د
إقرأ أيضاً:
«الإفتاء» توضح 3 حالات يجوز فيها الكذب.. تعرف عليها
قالت دار الإفتاء المصرية، إن الله سبحانه وتعالى أمر عباده الصدق في القول والعمل، وحثهم عليه، ومع ذلك هناك بعض الحالات التي يجوز الكذب فيها، وهو ما توضحه الإفتاء تيسيرا على المسلمين الراغبين في معرفة أحكام وأمور دينهم.
التزام الصدق وقول الحقوقالت دار الإفتاء، إن الشرع الشريف حث أتباعه على التزام الصدق وقول الحق في الأمور كلها، دون مواربة أو مداهنة؛ فقال تعالى: {وَإِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى} [الأنعام:152].
وأوضحت دار الإفتاء في بيان لها نشرته عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيس بوك» أن الشرع رخص في تترك ذلك في مواضع؛ منها: الإصلاح بين الناس، وذلك للمصلحة العليا المبتغاة من ذلك التي لا يكون فيها تضييعا للحقوق.
الحالات التي يجوز الكذب فيهاواستشهدت دار الإفتاء المصرية، بما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم حينما قال: «لَيْسَ الْكَذَّابُ الَّذِي يُصْلِحُ بَيْنَ النَّاسِ، وَيَقُولُ خَيْرًا وَيَنْمِي خَيْرًا». أخرجه مسلم، وكذلك في حديث الرجل لزوجته، والمرأة لزوجها؛ جبرًا للخواطر وتطييبًا للقلوب، والحالة الثالثة هي كذب الأسير لعدم الإفصاح عن أسرار البلاد لما فيها من عموم الخراب على الجميع.