بعد إعلان كزبرة عن “أوفر سايز”.. مطربون تحولوا إلى نجوم سينما ناجحين
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
هناك العديد من المطربين، الذين لم يكتفوا بتحقيق النجاح في عالم الغناء وحسب، ولكن امتدت نجاحاتهم إلى عالم السينما، بتقديمهم العديد من الأفلام الناجحة، التي لاقت قبولا كبيرا لدى الجمهور.
وكان قد كشف كزبرة مؤخرا عن قيامه ببطولة فيلم جديد، يحمل اسم “أوفر سايز” يتعاون فيه مع المنتج طارق الجنايني، بعدما شهدا معًا نجاحات كبيرة سواء في فيلم الحريفة الجزء الأول أو بالجزء الثاني.
وفي السطور التالية نذكر لكم أبرز المطربين الذين تحولوا إلى نجوم سينما:
أم كلثوم
أقنع المقربون سيدة الغناء العربي أم كلثوم، بالقيام بدور البطولة في فيلم «سلامة»، الذي لاقى نجاحاً كبيراً، فتولت دور البطولة في فيلمها الثاني «فاطمة».
محمد عبدالوهاب
استطاع موسيقار الأجيال محمد عبدالوهاب التألق على شاشات السينما، فتولى البطولة في عدة أفلام لاقت نجاحاً كبيراً.
عبدالحليم حافظ
يعد «العندليب الأسمر» عبدالحليم حافظ أفضل المطربين الذين ظهروا على شاشة السينما، حيث قدم عدة أفلام تعد من علامات السينما العربية ومنها: «شارع الحب» و«الخطايا» و«أبي فوق الشجرة».
فريد الأطرش
قدم ملك العود فريد الأطرش العديد من الأفلام وصلت لأكثر من 30 فيلما سينمائيا، في الفترة الممتدة من سنة 1941 حتى سنة 1975، التى أصبحت من روائع السينما المصرية وأيقونات الأفلام الغنائية فى مصر، بدأها بفيلم “انتصار الشباب” عام 1941، واختتمها بفيلم “نغم فى حياتى” عام 1975.
محمد فؤاد
كان بداية محمد فؤاد في السينما عندما قدم فيلماً ناجحاً له في نهاية القرن الماضي وهو، «إسماعيلية رايح جاي»، ثم تبعه بعدة تجارب أخرى، مثل: «غاوي حب» و«هو فيه إيه».
مصطفى قمر
حقق الفنان مصطفى قمر العديد من النجاحات المتميزة في عالم السينما، بتقديمه عددا من الأفلام السينمائية الناجحة.
وعرض لمصطفى قمر مؤخرا فيلم “أولاد حريم كريم 2″، بمشاركة داليا البحيري، بسمة، علا غانم، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، وبشرى، بالإضافة إلى مجموعة من النجوم الشباب.
تامر حسني
يعد تامر حسني من أبرز المطربين الذين استطاعوا تحقيق نجاحات كبيرة في عالم السينما، حيث قدم العديد من الأعمال الناجحة، بدأها بثنائية رفقة الفنانة مي عز الدين في فيلم “عمر وسلمى”، بأجزائه المختلفة، لينطلق بعد ذلك محققًا نجاحات كبيرة، وإيرادات عالية على شباك التذاكر.
حمادة هلال
لم يكتف المطرب حمادة هلال بتحقيق نجاحات كبيرة في عالم السينما فقط، بل حقق نجاحا أكبر من خلال أعماله الدرامية، كان آخرها أجزاء مسلسل المداح، التي حققت نجاحات كبيرة ونسب مشاهدة عالية.
بوابة الأهرام
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عالم السینما نجاحات کبیرة العدید من فی عالم فی فیلم
إقرأ أيضاً:
“معاريف”: حماس تعود إلى بيت حانون رغم إعلان الجيش مرارا فرض السيطرة عليها
#سواليف
تساءلت صحيفة “معاريف” العبرية عن سبب عودة الجيش الإسرائيلي للمرة العاشرة أو أكثر إلى مدينة #بيت_حانون شمالي قطاع #غزة، على الرغم من أنها كانت أول مدينة يدخلها منذ 7 أكتوبر 2023.
وقالت الصحيفة: “للمرة العاشرة أو أكثر، الجيش ينفذ عملية برية في بيت حانون شمال قطاع #غزة، ورغم أن المنطقة هي الأولى التي دخلتها القوات قبل عام، وأصبحت فارغة من السكان إلا أن القوات تعرضت لكمائن وجنودنا يُقتلون هناك، كيف تمكنت حماس مرة أخرى من العودة إلى بيت حانون؟”.
وأضافت الصحيفة: “قُتل ثلاثة جنود من #الجيش_الإسرائيلي وأصيب آخر بجروح متوسطة عندما أطلقت عليهم قنبلة ثقيلة غرب بيت حانون، ولسوء الحظ فإن القتال في هذه المنطقة يحصد العديد من الضحايا: قتل 38 جنديا حتى الآن في العملية في شمال غزة التي تدخل يومها الثمانين”.
مقالات ذات صلة البرد يجمد الدم في شرايين أطفال غزة 2024/12/25وأشارت إلى أن “بيت حانون هي بالفعل المكان الأكثر استراتيجية في قطاع غزة. تقع في الزاوية الشمالية الشرقية، قريبة جدا من سديروت، وفي الواقع فإن المدينة ليست قريبة فحسب، بل تقع على تلة تهيمن على المدينة وأيضا على خط السكة الحديد المؤدي إلى نتيفوت وأوفاكيم”.
وأكدت أن “التهديد القادم من بيت حانون هو سبب توقف القطار عن العمل. بيت حانون قريبة جدا من إسرائيل لدرجة أن من الممكن إطلاق صواريخ مضادة للدبابات وقذائف هاون وحتى التهديد بإطلاق أسلحة رشاشة على دولة إسرائيل”.
ولفتت إلى أن “هذه هي العملية العاشرة أو أكثر التي يقوم بها جيش الدفاع الإسرائيلي هناك. وفي الواقع، نظرا لقربها من مراكزنا السكانية، فإن هذا هو المكان الأول الذي دخلته قواتنا في العملية البرية في أكتوبر 2023”.
وأضافت “معاريف” أنه “في العملية الحالية، تم تحديد المدينة منذ أكثر من شهر بأنها خالية من السكان، وقد قام الجيش الإسرائيلي بإجلاء جميع السكان منها، وتفاجأ الكثيرون في إسرائيل عندما سمعوا أن البلدة ومنازلها لا تزال قائمة جزئيا على أساساتها ولم تلحق بها سوى أضرار طفيفة على الرغم من العمليات العديدة”.
وأشارت الصحيفة إلى أنه “على الرغم من أن العملية الحالية حققت إنجازا مهما واحدا، هو إجلاء جميع السكان من المدينة، إلا أن جنودنا لا يزالون يُقتلون هناك بعد شهر ونصف، فكيف يحصل ذلك؟”.
وأضافت: “كيف تمكنت حماس مرة أخرى خلال العملية من العودة إلى بيت حانون؟ منذ حوالي أسبوعين فقط، قام الجيش الإسرائيلي بإخلاء البلدة القريبة، بيت لاهيا، بشكل شبه كامل. وداهم الجيش آخر مدرسة في البلدة حيث تحصن آلاف الأشخاص وأمروهم بالتحرك إلى شارع صلاح الدين. ومن هناك يتم الإخلاء إلى الجنوب وراء محور نتساريم”.
وزعمت أنه “عندما وصلت قافلة النازحين إلى محور صلاح الدين، لم تتجه جنوبا بل في الاتجاه المعاكس نحو الشمال، إلى بيت حانون الفارغة”، مضيفة أن “التمسك بشمال قطاع غزة هو القضية الأهم بالنسبة لحماس، هذه القافلة المنظمة التي أفلتت من أعين الجيش الإسرائيلي، تظهر أيضا سيطرة حماس على السكان”.
وأضافت: “لم يدرك الجيش الإسرائيلي إلا بعد عدة أسابيع أن حماس، و1500 نازح من بينهم نساء وأطفال، تختبئ مرة أخرى في بيت حانون. وقبل أسبوع أمرهم الجيش الإسرائيلي بالإخلاء، وغادر المواطنون. لكن أعضاء حماس الذين عادوا إلى البلدة بقوا هناك وقاموا بزرع المتفجرات استعدادا لعودة الجيش الإسرائيلي إلى البلدة. ويوم السبت بدأ لواء كفير عملية ضد الخلايا التي انتقلت إلى غرب بيت حانون”.
هذا وأعلن الجيش الإسرائيلي يوم الأحد أن قواته توسع نطاق عملياتها في شمالي قطاع غزة، وانتقلت من بيت لاهيا إلى غرب بيت حانون، وقال الجيش في بيان إن “قواته تواصل عملياتها شمالي القطاع، بعد الانتهاء من العملية في بيت لاهيا”.
وأضاف: “بدأت القوات صباح الأحد، عملياتها غرب بيت حانون”، مشيرا إلى أنه قبل دخول القوات إلى غرب بيت حانون قامت طائراته جنبا إلى جنب مع قصف مدفعي بمهاجمة أهداف في المنطقة.