صاروخ يمني فرط صوتي يدك هدفاً للعدو في يافا المحتلة وإصابة أكثر من 20 صهيونياً
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
الثورة /
بعد أقل من 24 ساعة على تنفيذ عمليتين استهدفتا هدفين عسكريين للعدو في يافا وعسقلان، نفذت القوات المسلحة أمس، عملية ضد هدف عسكري للعدو الإسرائيلي في منطقة يافا المحتلة.
وأوضحت القوات المسلحة في بيان صادر عنها، أن القوة الصاروخية استهدفت هدفاً عسكرياً لكيان العدو في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي فرط صوتي نوع فلسطين 2.
وأكدت القوات المسلحة أنها ومعها كل الأحرار من أبناء الشعب اليمني على أتمِّ الجهوزية والاستعداد لمواجهة العدوان الإسرائيلي الأمريكي البريطاني، وأنها مستمرة في تأدية واجبها الديني والأخلاقي والإنساني تجاه الشعب الفلسطيني المظلوم وذلك بإسناد المقاومة في غزة بالمزيد من العمليات العسكرية حتى وقف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها..وقالت هيئة البث العبرية، إن ملايين الأشخاص هرعوا للمرة الثالثة خلال أسبوع إلى الملاجئ، في حين أفاد الإسعاف الإسرائيلي بإصابة 20 شخصا، بسبب التدافع بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
ودوت صفارات الإنذار في وسط وجنوب تل أبيب ومدن فلسطينية محتلة أخرى.
وكانت القوات المسلحة نفذت امس الأول عمليتين ضد هدفين عسكريين للعدو في منطقتي عسقلان ويافا، العملية الأولى استهدفت هدفاً عسكرياً للعدو في منطقة عسقلان المحتلة بطائرة مسيرة نوع «يافا»، في حين استهدف بالعملية الثانية هدفاً عسكرياً للعدو بمنطقة يافا المحتلة بطائرة «يافا» المسيرة أيضا .
المصدر: الثورة نت
إقرأ أيضاً:
القوات المسلحة في نيجيريا: تحييد 82 إرهابيا وأسر 198 شخصا واعتقال 22 آخرين
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت القوات المسلحة في نيجيريا عن تحييد 82 إرهابيا وأسر 198 شخصا، منهم 41 سلم أنفسهم طواعية؛ خلال هجوم حاسم نفذه، خلال الأسبوعين الماضيين.
وذكرت القوات النيجيرية أنه جرى كذلك اعتقال 22 شخصا في قلب دلتا النيجر بتهمة تورطهم في تحويل "الهيدروكربونات" إلى متفجرات.
وأورد موقع "لا نوفيل تريبون" الفرنسية اليوم /الأحد/ أن نيجيريا نفذت استراتيجيات عسكرية وأمنية مكثفة لحماية سكانها ومواردها وتستمر العمليات بقوة هائلة؛ مما يشير إلى إصرار شعب يرفض التخويف بالعنف المتكرر.
وتوضح هذه التدخلات، التي تم تنسيقها بعناية في شمال شرق وجنوب البلاد، الاستجابة القوية والمستهدفة ضد الشبكات المسلحة والإجرامية. وتعمل السلطات النيجيرية باستمرار على إعادة تعريف تكتيكاتها لاستعادة السيطرة على الأراضي الضعيفة.
وتعزز النجاحات التي تحققت خلال هذه العمليات الأخيرة الثقة في قدرة السلطات على السيطرة على وضع معقد ومتعدد الجوانب، كما يدل تحييد المقاتلين المسلحين والاعتقالات في المناطق الاستراتيجية على الرغبة القوية في الحفاظ على الوحدة الإقليمية والاقتصادية للبلاد.