تضامن واسع مع بليك ليفلي بعد خلافاتها مع جاستن بالدوني
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
تصدرت النجمة العالمية بليك ليفلي حديث مواقع التواصل الاجتماعى فى الساعات الأخيرة، وذلك بعدما تقدمت بدعوى تحرش ضد الفنان جاستن بالدونى بطل فيلمها الجديد it ends with us، مدعية أنه تسبب لها فى أزمة عاطفية.
بليك ليفلي تتهم جاستن بالدوني بالتحرشوتقدمت بليك ليفلى بشكوى كشفت فيها بأنها تعرضت للتحرش داخل موقع تصوير فيلمها الجديد it ends with us من بطل الفيلم جاستن بالدوني، وأن هذا الأمر تسبب لها فى أزمة عاطفية وتنص على اجتماع بين الطرفيين ومحاميهما مع وجود زوج ليفلى الفنان العالمى رايان رينولدز.
وبعدها مباشرة أعلنت عدة جهات تضامنها مع الفنانة بليك ليفلى، ومن بينها نقابة ممثلى الشاشة من خلال بيان تم طرحه جاء خلاله بأن للموظفين كل الحق فى إثارة قضايا مثيرة للقلق أو تقديم شكاوى والانتقام للإبلاغ عن سوء السلوك أو السلوك غير اللائق غير قانوني وأخلاقي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: هوليود
إقرأ أيضاً:
اتهامات تحرش تقصي جاستن بالدوني من وكالة WME
متابعة بتجــرد: قرّرت إدارة وكالة “WME” التخلّي عن الممثل والمخرج الأميركي جاستن بالدوني، الذي كان يعمل فيها كمنتج أيضاً، صباح يوم السبت، بعد شكوى التحرّش الجنسيّ التي قدّمتها زميلته في فيلم “It Ends With Us” ضدّه، بحسب مصادر لموقع “ديدلاين”.
وتقدّمت ليفلي بشكوى مكوّنة من 10 دعاوى، يوم الجمعة، إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، تتّهم فيها بالدوني وشركة إنتاجه “وايفر ستوديوز”، وآخرين مشاركين في فيلم “It Ends With Us” بـ “التحرش الجنسيّ” و”جهد منسق لتدمير سمعتها”.
وقد وصف بالدوني، من خلال محاميه برايان فريدمان، هذه الادّعاءات بأنّها “كاذبة تماماً وشائنة ومتعمّدة بقصد الإيذاء العلنيّ وإعادة صياغة رواية في وسائل الإعلام”.
وتتضمّن الشكوى التي قدّمتها ليفلي تفاصيل “بيئة العمل العدائية التي كادت أن تعرقل إنتاج الفيلم”، وحملة “التحريض” متعدّدة الجوانب التي يُزعم أنّ بالدوني وشركته شنّوها ضدّها، بعد إصدار الفيلم المقتبس عن كتاب كولين هوفر.
ومن بين المطالب التي طُرحت في الشكوى بسبب سلوك بالدوني: عدم عرض مقاطع فيديو عارية لنساء أمام لبليك، عدم ذكر الإدمان المزعوم عن “إدمان بالدوني” السابق على المواد الإباحية، عدم الاستفسار عن وزن بليك، وعدم التطرّق إلى ذكر والد بليك المتوفّى. بالإضافة إلى عدم عرض أيّ مشاهد أو تفاصيل خارج نطاق السيناريو الذي وافقت عليه ليفلي عند توقيعها على المشروع.
وبحسب الدعوى، أرادت بليك فيلماً أكثر تفاؤلاً حول قدرة شخصيتها على الصمود، وفقاً لخطّة التسويق، بينما أراد بالدوني أن يكون التركيز على العنف المنزلي واختار الخروج عن النصّ المحدّد.
وتدّعي ليفلي أنّ بالدوني والشركة انخرطوا بعد ذلك في حملة “تلاعب اجتماعي” لـ”تدمير” سمعها. وتتضمن الدعوى رسائل نصية من مسؤول العلاقات العامة لبالدوني إلى مسؤول العلاقات العامة للأستوديو، تقول إنَّ بالدوني “يريد أن يشعر بأنّه يمكنه القضاء على (ليفلي)”، مع تعليق: “لا يمكننا كتابة أنّنا سندمرها”.
وقالت ليفلي لـ”تي أم زي”: “آمل أن يساعد تحرّكي القانوني في إزاحة الستار عن هذه التكتيكات الانتقامية الشريرة، لإيذاء الأشخاص الذين يتحدّثون عن سوء السلوك، ويساعد في حماية الآخرين الذين قد يتمّ استهدافهم”.
main 2024-12-22Bitajarod