سيرين عبدالنور بكاش مايوه مثير
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
شاركت النجمة اللبنانية سيرين عبدالنور متابعيها بأحدث إطلالاتها عبر حسابها الشخصي بموقع تبادل الفيديوهات والصور الأشهر.
وظهرت سيرين عبدالنور بإطلالة مثيرة تتناسب مع اجواء الصيف، حيث ارتدت بكيني مثير وعليه كاش مايوه شبيكة ملون عكس قوامها الممشوق ووزنها المثالي.
اما عن الناحية الجمالية، اعتمدت تسريحة ناعمة ووضعت مكياجًا ناعمًا متناغمًا مع لون بشرتها الخمرية مع تحديد عينيها بالكحل والماسكرا السوداء ولون البينك الفاتح في الشفاه.
سيرين عبدالنور
سيرين عبد النور (21 فبراير 1977 -)، مغنية وممثلة وعارضة أزياء لبنانية. اشتهرت المغنية سيرين في العالم العربي بعد إصدارها ألبومها الغنائي ليلة من الليالي عام 2004 بينما كان دخولها مجال عرض الأزياء الباب الذي قادها إلى التمثيل والنجاح.
ولدت سيرين في العبادية لأب لبناني وأم يونانية. درست في مدرسة القديس كورييه، ثم سجلت في معهد لدراسة المحاسبة، بعد تخرجها في نوفمبر 1993 بدأت العمل في مجال عروض الأزياء.
كان أول عرض أزياء تشارك به يعرض ملابس خاصة بموسم «عيد الميلاد» لعدد من مصممي الأزياء منهم زهير مراد، ظهرت في إعلان لأحد مساحيق الغسيل والذي صور في لبنان ليعرض في السعودية، عام 1994 شاركت كموديل في كليب الفنان جورج وسوف لأغنية «كلام الناس»
في بداية عام 1998 بدأت بالظهور في محطة LBC كممثلة من خلال مشاركتها في عدد من الأعمال الدرامية، وفي عام 2002 انتخبت سيرين كأحسن موديل من خلال منافسة ضخمة. في عام 2003 حصلت علي أول بطولة لها من خلال مسلسل ابنتي، وفي 2004 بدأت في شق طريقها نحو الغناء، وأصدرت أول ألبوم لها بعنوان ليلة من الليالي.
ذاع صيتها في مصر والعالم العربي منذ فيلم «رمضان أبو العلمين حمودة» مع الفنان محمد هنيدي، حيث كان أول فيلم من بطولتها سنة 2008.
وفي نفس السنة ظهرت كضيفة شرف في فيلم دخان بلا نار الذي تم تصويره في بيروت وكان بإنتاج مشترك لبناني مصري، يقول الناقد محمد حسن حجازي عن دورها في الفيلم«تزين الفيلم سيرين عبد النور، بجمال خاص جداً رغم حضورها كضيفة شرف كرمى لفيلم لبناني».
تراوحت أدوارها بين المسلسلات والأفلام وعادت 2009 للشاشة اللبنانية في دور البطولة في الأدهم مع أحمد عز. دخلت السينما المصرية من أبوابها العريضة حينما شاركت في فيلم المسافر مع النجم العالمي عمر الشريف الذي أنتجته وزارة الثقافة.
قبل أحداث غزة بأيام قليلة، طرحت سيرين عبد النور ألبومها الثالث ليالي الحب، وقررت وقتها تأجيل الألبوم بالاتفاق مع الشركة المنتجة لو اندلعت الحرب قبل موعد الطرح. وعن أصدائه تقول«الحمد للّه وصلتني ردود كثيرة فور طرح الألبوم. وقد حاولت تقديم ألبوم متكامل بين اللهجتين اللبنانية والمصرية، وأغنية مزجت فيها بين اللهجة اللبنانية والفرنسية.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: الوفد
إقرأ أيضاً:
"الغيرة القاتلة".. براءة تتحول إلى جريمة.. فتاة تقتل نجلة عمها ذات الـ3 سنوات.. الجريمة بدأت بالعثور على الجثة بالمنور.. و "الجانيه تعترف": "بيعاملوها أحسن مني"
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
صباح هادئ ينقلب إلى فاجعة
في إحدى الأزقة الشعبية بمحافظة القليوبية، وبين منازل قرية عرب العيايدة، وتحديدا بمنطقة الخانكة، كان الصباح يسير كالمعتاد، حتى اخترق الهدوء صوت والد مذعور يبحث عن طفلته ذات الثلاث سنوات التي اختفت فجأة. لم يكن يدري أن الفاجعة تنتظره على بُعد خطوات داخل منزله.
وفي لحظةٍ مشحونةٍ بالخوف، عثر الأهالي على جثة طفلة داخل منور المنزل، لتبدأ مأساة تقشعر لها الأبدان
وبالبحث عن أهليتها اكتشفوا أنها لأسرة أحد الجيران وبين مشاعر ممزوجة بالحسرة و الانتقام، توجهت أسرة الطفلة للمركز الشرطة وتحرير محضر بالواقعة، لتبدأ رحلة البحث عن الجاني.
الغريب في الأمر، أن آخر مشهد شوهدت فيه الطفلة كان بصحبة نجلة عمها التى تبلغ من العمر 17 عاما، إذآ، فالأخيرة لديها جواب على جميع الأسئلة التي تدور بعقل الجميع للكشف عن القاتل مرتكب الجريمة.
الجاني لم يكن غريباً
في الواقع التحريات التي قادها رجال الشرطة تحت إشراف المقدم محمد خليفة، كانت تكشف عن شكوكآ مرعبة وهي أن الجاني لم يكن غريبًا، بل كان من أقرب الناس إلى الطفلة، حتى اكدتها الطفلة ذات الـ17 عامآ، نجلة عمها.
وكشفت عن الكارثة التي صدمت الجميع، اعترفت أنها هي الجاني، وهي من قتلت نجلة عمها التى لم تتخطى الـ3 سنوات، حيث دفعتها الغيرة الطفولية والحسد إلى ارتكاب جريمة لم تخطر على البال
غيرة الطفولة تتحول إلى جريمة
بدأت القصة بمشاعر طفولية بريئة لم تجد من يوجهها، وتحولت إلى وحش داخلي جعل الفتاة تخطط للتخلص من طفلة بريئة. في لحظة جنون، قامت بكتم أنفاسها داخل المياه حتى فارقت الحياة، لتختفي البراءة إلى الأبد،قائله:"بيعاملوها احغسن منى، وعندها كل حاجة نفسها فيها، وأنا محدش بيحبني".
عائلة مكلومة.
الصدمة لم تقتصر على الأب الذي فقد طفلته، بل امتدت إلى العائلة بأكملها، الجميع تساءل كيف تحولت الغيرة إلى جريمة بهذه البشاعة؟ كيف يمكن لمشاعر الطفولة أن تتحول لشخص مجرم دموي؟.
البداية كما دونتها سجلات الأجهزة الامنية كانت بتلقى اللواء عبدالفتاح القصاص مساعد وزير الداخلية لقطاع أمن القليوبية، اللواء محمد السيد مدير الإدارة العامة لمباحث القليوبية إخطارًا من اللواء محمد فوزى رئيس مباحث القليوبية يفيد ورود بلاغ إلى المقدم محمد خليفة رئيس مباحث مركز شرطة الخانكة من والد الطفلة وشخص آخر بالعثور على جثة نجلته داخل منور المنزل.
وكشفت التحريات بقيادة المقدم محمد خليفة رئيس مباحث مركز شرطة الخانكة قيام فتاة تبلغ من العمر "17 عام" بالتخلص من نجلة عمها طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات بسبب غيرة الأطفال.
ودلت التحريات بقيام المتهمة بالتخلص من الطفلة خلال كتم أنفاسها داخل المياه حتى لفظت أنفاسها الأخيرة بين يديها، وقامت باخفاء جثتها داخل منور المنزل.
وعقب تقنين الإجراءات بقيادة النقيب محمد معتز والنقيب محمود الحديدى والنقيب محمد شويته، والنقيب محمد عطا معاوني رئيس المباحث تم ضبط المتهمة.
جرى تحرير محضر بالواقعة وتولت النيابة العامة التحقيق، وصرحت بدفن الجثة عقب انتهاء أعمال الصفة التشريحية بمعرفة الطبيب الشرعي.