منطقة الظفرة (الاتحاد)
أخبار ذات صلةاختتمت منافسات اليوم الأول من سباقات الصقور في مهرجان ليوا الدولي، وشهدت المنافسات مشاركة 200 صقر في مختلف الفئات الأربع لملاك فرخ.
وفي فئة جير قرموشة، حقق المركز الأول سالم حمد سلطان المنصوري بزمن 18.191 ثانية، وحل ثانياً عمران فالح النعيمي، وثالثاً جاء علي شخبوط الكعبي، وفي فئة جير بيور، حقق المركز الأول عابد صالح الفلاحي بزمن 18.984 ثانية، وحل ثانياً حمد أحمد مجرن، وثالثاً راشد عبد الله المري.
وتنطلق اليوم، منافسات فئة المحترفين لفئة الفرخ، حيث يُنتظر أن تشهد هذه الفئة مشاركة واسعة من نخبة الصقارين المحترفين من داخل الإمارات وخارجها، وتعد هذه الفئة واحدة من أبرز المحطات في منافسات الصقور، لما تحمله من حماس وتحدٍ كبيرين بين المشاركين . وتتميز بطولة فئة المحترفين فرخ باستخدام تقنيات متقدمة لقياس أداء الصقور وسرعتها بدقة عالية، ما يضيف بعداً احترافياً للمنافسات، ومن المتوقع أن تشهد السباقات أرقاماً قياسية، وأداءً لافتاً يعكس المستوى المتطور لرياضة الصقور في الإمارات.
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: الإمارات الصقور مهرجان ليوا الدولي سلطان النيادي حقق المرکز الأول وفی فئة جیر
إقرأ أيضاً:
جريمة ابن احمد.. إيداع المشتبه به السجن وظهور أدلة على وجود ضحية ثانية
قرّر قاضي التحقيق بمحكمة الاستئناف بسطات، ليلة أمس الأربعاء، إيداع المشتبه فيه الرئيسي في جريمة القتل البشعة بابن أحمد السجن المحلي “علي مومن”، وذلك بعد الاستماع إليه في إطار التحقيق التفصيلي بتهم تتعلق بالقتل العمد مع سبق الإصرار والترصد، التمثيل بالجثث والسرقة الموصوفة.
وحسب مصادر « اليوم24″، جاءت هذه التطورات بعد الأبحاث الميدانية والتقنية التي لا تزال تباشرها عناصر الشرطة القضائية والفرقة الولائية للشرطة القضائية بأمن سطات منذ عصر الأحد الماضي، والتي أسفرت عن العثور على أشلاء بشرية في أماكن متفرقة، من بينها مراحيض ملحقة بالمسجد الأعظم، وحقول مجاورة لمدرسة الوحدة، ومنزل المشتبه فيه، بالإضافة إلى دورات المياه بالمراحيض العامة للمسجد.
وتشير المصادر نفسها إلى أن فريق التحقيق انتقل مساء اليوم إلى منزل الضحية الثانية المفترضة، بعدما كشفت التحريات أن نتائج فحص الحمض النووي ADN أكدت أن بعض الأشلاء المكتشفة تعود لضحية أخرى، مما يفتح الباب أمام فرضية تعدد الجرائم المرتكبة من قبل المشتبه فيه.
وتعيش مدينة ابن أحمد حالة استنفار أمني غير مسبوق، حيث أفاد شهود عيان بأن المشتبه فيه كان معروفاً بسلوكه العدواني، إذ كان يتجول في المدينة حاملاً أسلحة بيضاء، ويهدد المواطنين باستعمال العنف، فضلاً عن أنه كان يقوم بتوفير المياه للمصلين بمراحيض المسجد الأعظم، وهو المكان الذي تم العثور فيه على أجزاء من الجثة الأولى.