عوض تاج الدين يكشف أعراض المتحور الجديد لفيروس كورونا
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
قال الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار رئيس الجمهورية لشئون الصحة والوقاية، إن المتحور الجديد قد يصل مصر، لافتًا إلى أن الطب الوقائي المصري في حالة ترقب وترصد مستمر، لرصد أي تحورات جديدة وعدد الإصابات ومدى انتشارها وشدتها.
لم يعلن حتى الآن حالات مصابة بهذا المتحور في مصروأوضح خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامية دينا عصمت في برنامج «اليوم»، المذاع عبر فضائية «dmc»، أنه لم يعلن حتى الآن عن حالات مصابة بهذا المتحور الجديد في مصر.
وتحدث عوض تاج الدين، عن أعراض المتحور الجديد لفيروس كورونا، مشيرًا إلى أن أعراض كل الفيروسات التنفسية واحدة، مثل السخونية والأعراض التنفسية العليا مثل الرشح والعطس والتهاب الزور وتكسير الجسم، وهي نفس الأعراض السائدة للفيروسات التنفسية، ناصحا من يصاب بالحرارة العالية والتكسير، بأن يلجأ لطبيبه المعالج.
ولفت إلى أنه من الممكن أن يصاب أحدهم بالفيروس، ولا يعاني من أي أعراض مطلقًا، وأن هذا حدث بالفعل في فيروس كورونا محذرًا أنه قد ينقل العدوى من حوله.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: المتحور الجديد فيروس كورونا عوض تاج الدين تاج الدين المتحور الجدید
إقرأ أيضاً:
بهذا الموعد.. البحوث الفلكية تكشف عن خسوف كلي للقمر
أعلن المعهد القومي للبحوث الفلكية والجيوفيزيقية حدوث خسوف كلي للقمر في يوم الجمعة الموافق 14 مارس 2025م.
وقالت «البحوث الفلكية» في بيان لها: «يشهد العالم بمشيئة الله تعالى خسوف كلي للقمر يوم الجمعة الموافق 14 مارس 2025م، ويتفق توقيت وسطه مع توقيت بدر شهر رمضان لعام 1446هـ، حيث يغطي ظل الأرض 118% تقريباً من سطح القمر».
وأضافت «البحوث الفلكية» أنه يمكن رؤيته في المناطق التي يظهر فيها القمر عند حدوثه ومنها أوروبا - جزء كبير من آسيا - جزء كبير من أستراليا - جزء كبير من أفريقيا - أمريكا الشمالية - أمريكا الجنوبية - المحيط الهادئ المحيط الأطلسي - القطب الشمالي القارة القطبية الجنوبية).
وأشارت «البحوث الفلكية» في بيانها إلى أن جميع مراحل الخسوف سوف تستغرق منذ بدايته وحتى نهايته مدة قدرها ست ساعات وثلاث دقائق تقريباً. ويستغرق الخسوف من بداية الخسوف الجزئي الأول حتى نهاية الخسوف الجزئي الثاني مدة قدرها ثلاث ساعات وثمان وثلاثين دقيقة تقريباً. ويستغرق الخسوف الكلي ساعة واحدة وخمس دقائق تقريباً.
وتابع البيان: «لا يترتب عن النظر إلى الخسوف أي خطر على العين، بخلاف الكسوف الذي ينبغي النظر اليه بواسطة نظارات خاصة فقط. تفيد ظاهرة الخسوف القمري في التأكد من بدايات الأشهر القمرية (الهجرية) إذ يحدث الخسوف القمري في وضع التقابل أي في منتصف الشهر القمري عندما يكون القمر بدراً ويكون تواجده عند إحدى العقدتين الصاعدة أو الهابطة الناتجة عن تقاطع مستوى مدار القمر «المنازل» مع مستوى مدار الشمس «البروج»، أو قريبا منها، حيث تقع الأرض في هذه الحالة بين الشمس والقمر، على خط الاقتران، وهو الخط الواصل بين مركزي الأرض والشمس أو قريبا منه مما يجعل القمر يدخل في ظل الأرض الذي يمتد طويلاً في السماء المسافة تتجاوز بعد القمر عن الأرض مما يجعله يبدو مظلماً.
ونوّهت «البحوث الفلكية» أنه لا علاقة للظواهر الكونية بمصير أو قدر أي إنسان ولا تظهر أو تختفي لموت أحد أو ميلاده ولا هي نذير شؤم الإنسان أو فأل خير الإنسان آخر ويكفي أن نذكر قول نبينا المصطفى عليه أفضل الصلاة وأتم التسليم عندما صادف وفاة ابنه إبراهيم كسوف الشمس فقال: إن الشمس والقمر لا يخسفان لموت أحد ولا لحياته، ولكنهما آيتان من آيات الله فإذا رأيتموها فصلوا - رواه البخاري.
اقرأ أيضاًاليوم.. الإفتاء والبحوث الفلكية يستطلعان هلال شهر رمضان 2025
البحوث الفلكية يستعد بـ 7 لجان لاستطلاع هلال رمضان غدا بالتنسيق مع دار الإفتاء
معهد البحوث الفلكية يطلق مبادرة «رواد الرؤية المستقبلية» لدعم وتسويق الابتكارات العلمية