اتحاد الكرة يكشف اختصاصات اللجنة الفنية وموقفها من حسام حسن
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
كشف مصدر مسؤول داخل اتحاد الكرة، أن اجتماع مجلس الإدارة غدا برئاسة هاني أبو ريدة، سيشهد الاتفاق على أعضاء اللجنة الفنية التي ستتولى تقييم الأجهزة الفنية لمنتخبات الناشئين، والتشاور حول برامج الإعداد والارتباطات خلال الفترة المقبلة.
وشدد المصدر في تصريحات لبرنامج ستاد المحور تقديم الإعلامي خالد الغندور، على أن اللجنة الفنية لن تتدخل في عمل الجهاز الفني لمنتخب مصر الأول، موضحا أن حسام حسن له مطلق الحرية في اختيار أي لاعب واستبعاد آخر، وليس من اختصاصات اللجنة التدخل في اختيارات اللاعبين.
وأضاف المصدر، أن هاني أبو ريدة سيوجه اللجنة الفنية لدعم حسام حسن وجهازه وتوفير كافة مطالبهم ومساعدتهم على قيادة منتخب مصر إلى كأس العالم 2026".
وتابع :"أبو ريدة يشكل اللجنة الفنية من أجل تطوير المنتخبات وليس الصدام مع حسام حسن أو غيره من الأجهزة الفنية.
وأشار المصدر إلى أن اللجنة الفنية ستضم قامات كروية كبيرة مثل حسن شحاته ومحسن صالح وعلي أبو جريشة وحلمي طولان وأحمد حسن وعبدالظاهر السقا.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: اتحاد الكرة هاني أبو ريدة الغندور حسام حسن منتخب مصر كاس العالم اللجنة الفنیة حسام حسن
إقرأ أيضاً:
هل تنتهي حرب غزة في هذا الموعد؟: مسؤول إسرائيلي يكشف عن خطة مثيرة ومفاجئة لنتنياهو
مجندة إسرائيلية مع نتنياهو (منصات تواصل)
كشف مسؤول أمني إسرائيلي رفيع المستوى، في تصريحات صحفية، عن خطة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للانتهاء من الحرب على غزة بحلول شهر أكتوبر المقبل.
وفي حديثه لصحيفة "إسرائيل هيوم"، أوضح المصدر أن نتنياهو يطمح لتحقيق ذلك الهدف في الموعد المحدد، مشيرًا إلى أن الحملة قد تنتهي قبل أكتوبر إذا تحققت الأهداف وتهيأت الظروف المواتية.
اقرأ أيضاً 11 محافظة يمنية على موعد مع أمطار غزيرة خلال الساعات القادمة.. والأرصاد يحذر 28 أبريل، 2025 التفاصيل المثيرة: لماذا أمر نتنياهو بتفجير أجهزة "البيجر" لحزب الله فورًا؟ 28 أبريل، 2025لكن الأمر لا يتوقف هنا، حيث أكّد المسؤول أن "أكتوبر هو الحد الأقصى" للموعد المستهدف، ما يثير تساؤلات حول الخيارات العسكرية والسياسية التي يخطط لها الاحتلال في الفترة المقبلة.
وتابع المصدر أن إسرائيل ترفض تمامًا المقترحات التي تتضمن بقاء حركة حماس في غزة، في حين أن المفاوضات بشأن إطلاق سراح الرهائن ما زالت تمثل أولوية، لكن ذلك لن يطول إلى ما لا نهاية.
كما أشار إلى أن قطر كان لها دور سلبي في التأثير على سير المفاوضات مؤخرًا، في حين رفضت إسرائيل مقترحات وقف إطلاق النار طويل الأمد مع حماس التي قد تمنحها فرصة للتعافي وإعادة التسلح.
هل ينجح نتنياهو في إنهاء الحرب في أكتوبر، أم أن الأمور ستأخذ منحى مختلفًا في الأشهر القادمة؟.