سحب فيلم «الفستان الأبيض» من دور العرض بعد شهر من طرحه.. حقق 1.5 مليون جنيه
تاريخ النشر: 25th, December 2024 GMT
بعد شهر واحد في دور العرض السينمائية، جرى رفع فيلم الفستان الأبيض، الذي يعد التجربة الإنتاجية الأولى للفنانة ياسمين رئيس، حيث شاركت في إنتاجه إلى جانب المنتج محمد حفظي، وأعلنت عن هذا الأمر في مؤتمر صحفي خاص بالفيلم في مهرجان الجونة بالدورة الأخيرة.
ياسمين رئيس تكتفى بـ مليون ونصف في تجربتها الإنتاجية الأولفيلم الفستان الأبيض طُرح في دور العرض السينمائية يوم 20 نوفمبر، ولكنه منذ اليوم الأول وكان يعانى من ضعف فى الإيرادات، ولذلك لم يستمر فى السينمات سوى 29 يوما فقط تم رفعه.
وخلال 29 يوما لفيلم الفستان الأبيض فى دور العرض السينمائية، حقق إيرادات فى شباك التذاكر بلغت مليونا و456 ألف جنيه، أي أنه لم يستكمل الـ مليون ونصف مليون جنيه.
وشارك فيلم الفستان الأبيض فى المسابقة الرسمية فى مهرجان الجونة السينمائى فى دورته السابعة التى أقيمت مؤخرا ولكنه لم يتمكن من الفوز بجوائز، وعلى هامش المهرجان تم إقامة مؤتمر صحفي، وأعلنت من خلاله الفنانة ياسمين رئيس سبب مشاركتها فى الإنتاج واتجاهها إليه الفترة المقبلة، حيث قالت إن الفنان كلما زاد نجاحه يزداد أجره ويصعب على المنتجين دفع أجره، ولذلك فهى أحبت أن تكون جزءا من تجربة الإنتاج وأن تقدم الأعمال التى ترغب فى تقديمها.
فيلم الفستان الأبيض بطولة ياسمين رئيس، أحمد خالد صالح، أسماء جلال، وغيرهم من النجوم، وهو من تأليف وإخراج جيلان عوف وإنتاج فيلم كلينيك محمد حفظي ويشاركه في الإنتاج شركة زا بلانت ستوديوز وياسمين رئيس.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: ياسمين رئيس اخبار ياسمين رئيس الفستان الأبيض فیلم الفستان الأبیض یاسمین رئیس دور العرض
إقرأ أيضاً:
افتتاح مسجد السلام بالغربية بعد تطويره بـ13 مليون جنيه
افتتح الدكتور محمود عيسى، نائب محافظ الغربية، مسجد السلام بقرية الأنبوطين التابعة لمركز السنطة، وذلك بعد إعادة بنائه وتوسعته بالكامل بجهود أهل القرية والقُرى المجاورة، ومساهمات أبنائها في الخارج، بتكلفة إجمالية بلغت 13 مليون جنيه، ليصبح صرحًا دينيًا متكاملًا يخدم أبناء القرية.
وأشاد نائب المحافظ بدور أهالي القرية في إنجاز هذا المشروع، الذي يعكس أصالة المجتمع المصري وروح التكاتف التي تميز أهالي الغربية في دعم المشروعات الخدمية والتنموية.
وأكد أن المحافظة حريصة على دعم كل الجهود المجتمعية التي تسهم في تحسين مستوى الخدمات المقدمة للمواطنين، مشيرًا إلى أن بناء وتطوير دور العبادة يأتي في إطار رؤية الدولة لتعزيز القيم الدينية الصحيحة ونشر الفكر المعتدل.
وبيَّن نائب المحافظ أن بناء المساجد وتطويرها يمثل رسالة سامية تعكس الإيمان العميق بقيمة العمل الخيري والتطوعي، مشيرًا إلى أن الدولة لا تدخر جهدًا في دعم مثل هذه المبادرات التي تسهم في نشر تعاليم الدين الإسلامي الحنيف، وتوفير بيئة مناسبة لأداء الشعائر الدينية.
وأوضح أن مسجد السلام ليس مجرد دار عبادة، بل سيكون مركزًا لنشر الفكر الوسطي، وتحفيظ القرآن الكريم، وعقد الندوات الدينية التي تساهم في توعية الأجيال القادمة.
وأشار «عيسى» إلى أن ما حدث في قرية الأنبوطين نموذج يُحتذى به، ويعكس مدى وعي المواطنين بأهمية المشاركة المجتمعية في دعم المشروعات التنموية والخدمية، لافتًا إلى أن المسجد، الذي أُقيم على مساحة 650 مترًا مربعًا، ويتكون من دورين، يعكس حرص الأهالي على توفير مكان يليق بأداء الشعائر الدينية.