نشر حساب على إنستغرام، بمناسبة الكريسماس، مقطع يظهر شجرة بنيت عبر ترتيب الكتب لتظهر كشجرة كريسماس من نوع خاص لمحبي الفن والثقافة.
وفي المقطع على حساب mybookfeatures، تنظم سيدة الكتب بشكل دائري تدريجي، فيما تضع بينها خيوط الإضاءة التي تشتهر بها أشجار عيد الميلاد.
وترتب كمية كبيرة لتنهي الشجر مرفقة إياها بسؤال: "أي كتاب تريد أن تحصل عليه في هذا الكريسماس، بالنسبة لي أريد مكتبة كاملة، وكذلك شجرة الكريسماس من الكتب هذه".
ويتابع حساب mybookfeatures، أكثر من ربع مليون شخص ويتخصص في مقاربة فنية لعالم الكتب ويحتفي بها. View this post on Instagram
A post shared by Bookstagram Feature Account ???? (@mybookfeatures)
ذلك وانتشرت على نطاق واسع عبر مواقع التواصل، مقاطع مبتكرة لتشكيل شجرة الكريسماس بصورة مميزة، منها مقاطع فيديو بالذكاء تظهر كلاباً مرصوصة وسط زينة الميلاد.
View this post on Instagram
A post shared by Stjepan Covic (@charmbustersofc)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات ثقافة وفنون منوعات
إقرأ أيضاً:
باحثة عن مشاهد تسليم المحتجزين: المقاومة الفلسطينية توجّه رسائل حاسمة للاحتلال
قالت الكاتبة الصحفية لينا شاهين من غزة، إنّ المقاومة الفلسطينية من خلال تسليم الدفعة السابعة من المحتجزين الإسرائيليين واختيار شارع صلاح الدين بالنصيرات في غزة، أرادت توجيه رسالة إلى الاحتلال الإسرائيلي مفادها أن المقاومة موجودة في جميع مناطق القطاع، وأن عمليات الاحتلال البرية والعسكرية لم تُضعف إرادة المقاومة.
وأضافت الباحثة، في مداخلة هاتفية مع الإعلامي همام مجاهد على قناة "القاهرة الإخبارية"، أن مشاهد تسليم المحتجزين اليوم تبرز فشل الاحتلال في تقويض الروح المعنوية للمقاومة الفلسطينية في القطاع، مشيرة إلى العرض العسكري الكبير للمقاومين الذي قد يثير استفزاز الاحتلال.
وتابعت أن الأعلام الفلسطينية والأسلحة الإسرائيلية التي حملها المقاومون، بالإضافة إلى أشجار الزيتون، تحمل رسائل رمزية قوية، حيث ترمز أشجار الزيتون إلى صمود الفلسطينيين وثباتهم على أرضهم.
وأكدت أن الفلسطينيين يرفضون محاولات التهجير والاقتلاع، وأن فلسطين ستظل دائماً لأهلها.
ولفتت شاهين، إلى أن اختيار المقاومة لمدينة رفح لتسليم اثنين من المحتجزين الإسرائيليين يعكس رسالة قوية، خاصة في ظل الدمار الهائل الذي خلفه الاحتلال في المدينة، ما يثبت أن غزة ستظل صامدة رغم محاولات محو هويتها.