بعد متاعب وأمراض عديدة وإهمال رحل الصحفي القدير مدير تحرير صحيفة «الثوري»، وأحد القيادات البارزة في منظمة حزب «البعث العربي الاشتراكي»، وكان في الصفوف الأولى للتحول إلى حزب «الطليعة الشعبية»، فكان إلى جانب رفاقه في قيادة منظمة البعث بزعامة المناضل الكبير؛ أحد أهم أساتذة الجيل المؤسس للحركة الوطنية الحديثة: أنيس حسن يحيى.

كان المناضل الثوري في طليعة التأسيس للطليعة الشعبية، ومن الكوادر المؤسسة للتنظيم السياسي إلى ضَمِّ قيادة «الجبهة القومية»، و«الاتحادي الشعبي الديمقراطي»، وصولاً إلى «الحزب الاشتراكي».

كان الفقيد ناجي سالم بريك من القيادات النقابية الصحفية، ومن قيادات صحافة ثورة الرابع عشر من أكتوير منذ التأسيس، وتبوأ موقع مدير التحرير إلى جانب رئيس التحرير متعدد المواهب المفكر الأديب زكي بركات.

الرحمة للفقيد، والعزاء لأسرته الكريمة ورفاقه ومحبيه.

المصدر: الوحدة نيوز

كلمات دلالية: الامم المتحدة الجزائر الحديدة الدكتور عبدالعزيز المقالح السودان الصين العالم العربي العدوان العدوان على اليمن المجلس السياسي الأعلى المجلس السياسي الاعلى الوحدة نيوز الولايات المتحدة الامريكية اليمن امريكا انصار الله في العراق ايران تونس روسيا سوريا شهداء تعز صنعاء عاصم السادة عبدالعزيز بن حبتور عبدالله صبري فلسطين لبنان ليفربول مجلس الشورى مجلس الوزراء مصر نائب رئيس المجلس السياسي نبيل الصوفي

إقرأ أيضاً:

أمين الفتوى بدار الإفتاء يوضح حكم الوضوء من مياه خزان به صدأ

أجاب الشيخ علي قشطة، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، على سؤال هل يُمكن استخدام الماء المخزن في الخزان للطهارة، أو الشرب، إذا تغيرت صفاته بسبب الرواسب أو العوامل الطبيعية؟ ومتى يصبح هذا الماء متنجسًا؟، قائلًا: «إذا كان الماء قد تغير لسبب طبيعي، مثل المكوث لفترة طويلة، أو بسبب الطحالب، أو الرواسب الطبيعية، فلا يضر ذلك في طهارته، الماء يظل طاهرًا طالما لم يقع فيه شيء نجس بشكل واضح».

الماء المخزن يبقى طاهرًا

وأشار «قشطة»، خلال حلقة برنامج «فتاوى الناس»، المذاع على قناة «الناس»، اليوم الاثنين، إلى أن الفقهاء اعتبروا أن الماء المُخزن يبقى طاهرًا حتى وإن كان قد مر عليه وقت طويل، حيث «إذا لم يقع في الماء شيء من النجاسة الواضحة، فيمكن استخدامه للوضوء أو الشرب».

تغير الماء نتيجة وجود الطحالب

وأضاف أن التغير الذي يحدث في الماء نتيجة لوجود الطحالب أو الرواسب في الأماكن التي يتم تخزينه فيها، لا تؤثر على طهارته، لأنه يحدث نتيجة لظروف طبيعية لا تلوثه».

وفيما يتعلق بمياه الخزانات التي يستخدمها الأهالي لتخزين مياه الأمطار، أوضح أن المياه المُخزنة في خزانات الأمطار، حتى وإن كانت تحتوي على بعض الرواسب أو الترسبات، فهي تبقى طاهرة ما لم تتعرض للنجاسة، ويُمكن استخدامها في الطهارة والشرب. 

وتابع :«إذا وقع في الماء المُخزن شيء من النجاسة وكنت قد رأيته بعينيك، فيجب الحكم على الماء أنه أصبح متنجسًا، لكن، الضابط هنا هو حجم الماء، إذا كان الماء أقل من 200 لتر، فقد أصبح ماءً قليلًا وبالتالي لا يمكن استخدامه للطهارة، أما إذا كان الماء أكثر من 200 لتر، فيظل طاهرًا إلا إذا أثر فيه النجاسة بشكل واضح، وفقًا للحديث النبوي: إذا بلغ الماء القلتين لم يحمل خبثه».

 

مقالات مشابهة

  • عدن.. وزير الخارجية يلتقي مدير الصحة العالمية الذي يزور اليمن لأول مرة
  • معرض «حنظلة فلسطين» .. قضية فن «ناجي العلي» الخالدة
  • تقرير: «الأسد» احتجز الصحفي الأمريكي كرهينة «خوفا على نفسه»!
  • هل يجوز الوضوء من مياه خزان به صدأ؟.. أمين الفتوى يوضح
  • أمين الفتوى بدار الإفتاء يوضح حكم الوضوء من مياه خزان به صدأ
  • بالفيديو.. أستاذ اقتصاد: مصر قطعت شوطًا كبيرًا في التحول نحو الدعم النقدي
  • سمية عسلة: التنظيمات المتطرفة دمرت الجيش السوري واستبدلته بفرقة حسب الله للفنون الشعبية
  • أحمد حسن يصدم جماهير الأهلي بسبب طاهر محمد طاهر
  • مدير تعليم بورسعيد يبحث الاستعدادات النهائية لعقد امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول