أحال المستشار محمد حجازى محامي عام أول القاهرة الجديدة الكلية رجل أعمال شهيرًا رئيس مجلس إدارة شركة شهيرة  للاستثمار والتنمية (محبوس)  وطبيب ( هارب ) ورجل أعمال نائب رئيس مجلس شركة كبرى شهيرة للأسمنت (محبوس) ومواطنة أجنبية رومانية (هاربة) إلى الجنايات لاتهامهم بتكوين واحدة من أكبر العصابات لتهريب الآثار المصرية خارج البلاد  وينص القانون علي عقوبات رادعة لمن يقوم بتلك الجرائم.

نصت المادة 42 مكرر "2" من القانون على: "يعاقب بالسجن المشدد، وبغرامة لا تقل عن مليون جنيه، ولا تزيد على عشرة ملايين جنيه كل من حاز أو أحرز أو باع أثرًا أو جزءًا من أثر خارج جمهورية مصر العربية، ما لم يكن بحوزته مستند رسمى يفيد خروجه من مصر بطريقة مشروعة، ويحكم فضلًا عن ذلك بمصادرة الأثر محل الجريمة.

جاء بأمر الإحالة أن المتهم الأول  قام بتشكيل عصابه و ادارتها و كان الغرض منها تهريب الآثار المصريه الي خارج البلاد.


كما أن المتهمين من الثاني الي الرابع  انضموا الي التشكيل العصابي المبين بالاتهام السابق الذي شكل بغرض تهريب الآثار خارج مصر.

كما أن المتهمين جميعاً اخفوا الآثار المبين وصفة بالأوراق المملوك للدوله المصريه بقصد تهريبه خارج البلاد وحازوا الآثار المبين وصفا بالأوراق المملوك للدوله المصريه بقصد الاتجار و تهريبه خارج البلاد كما  زيفوا بقصد الإحتيال الآثار المبينة وصفا بالأوراق بإن إصطنعوها على غرار الأثار الصحيحة لإستخدامها في الإحتيال على آخرين.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: خارج البلاد

إقرأ أيضاً:

مصر.. رجل أعمال شهير يشير إلى أسوأ أزمة تواجه البلاد

مصر – أشار رجل الأعمال المصري هشام طلعت مصطفى، الرئيس التنفيذي العضو المنتدب لمجموعة طلعت مصطفى القابضة، إلى “أسوأ أزمة” تواجه البلاد.

 في تصريحات خلال مؤتمر صحفي عقده رئيس الوزراء المصري مصطفى مدبولي، مع رجال الأعمال، اعتبر هشام طلعت مصطفى أن أكبر مشكلة تواجه مصر هي “العجز الدولاري السنوي”، مشيرا إلى أن لهذه المشكلة “تبعات خطيرة جدًا على مستوى التضخم والوضع الاقتصادي العام”.

ولفت مصطفى إلى أن “نقص السيولة الدولارية سبب مشاكل كبيرة قبل صفقة رأس الحكمة التي شهدت استثمارات بـ35 مليار دولار، وكانت مصر تتجه إلى طريق صعب”.

وأكد رجل الأعمال المصري “ضرورة وجود تغيير في الفكر الحكومي للتعامل مع الوضع الاقتصادي”، لافتا إلى أنه “لا بد من الاستعانة برجال الأعمال الناجحين في كافة القطاعات ووجود التخطيط العلمي والفني”.

وأضاف هشام طلعت مصطفى أن “الدولة لا بد أن تستعين بالخبراء في كل قطاع، خاصة قطاع الصناعة”، مردفا: “لدينا المهندس أحمد عز وأحمد السويدي، وهؤلاء الأشخاص لا بد من الاستعانة بهم في ملف الصناعة والحصول على خبراتهم في زيادة ملف الصادرات، وسد الفجوة الدولارية”.

وقال مصطفى إن “الهياكل التمويلية للشركات لا تستطيع تحمل الفائدة المرتفعة التي تصل 32%، ولا بد من تخصيص لجنة من مجلس الوزراء لحل أزمة أسعار الفائدة المرتفعة”، مضيفا: “الشركات لن تتحمل إلى الأبد الفائدة المرتفعة وتكلفة الطاقة.. والقطاع الخاص ليس هو من سبب التضخم ولا نقص السيولة،  والفائدة المرتفعة لا تخدم حتى القطاع الخاص”.

يذكر أن سعر الدولار كسر حاجز 51 جنيها خلال تعاملات يوم الاثنين الماضي في مصر، ليسجل مستوى تاريخيا جديدا.

وفي نوفمبر الماضي، قررت لجنة السياسة النقديـة للبنك المركزي المصري الإبقاء على سعري عائد الإيداع والإقراض لليلة واحدة وسعر العملية الرئيسية للبنك المركزي عند 27.25% و28.25% و27.75% على الترتيب، كما قررت الإبقاء على سعر الائتمان والخصم عند 27.75%

 

المصدر: “المصري اليوم”

مقالات مشابهة

  • موزمبيق.. هروب آلاف السجناء وسط أعمال عنف
  • هروب 6 آلاف سجين في موزمبيق وسط أعمال عنف عقب الانتخابات
  • العقوري: قضية التنمية تعتبر أولوية لمجلس النواب
  • مصر.. رجل أعمال شهير يشير إلى أسوأ أزمة تواجه البلاد
  • فرار أكثر من 1500 سجين في أعمال شغب بموزمبيق
  • عشرات القتلى ومئات الفارين في أعمال شغب بسجن في موزمبيق
  • قوات الإنقاذ البري تنتشل جثة شاب من حفرة آثار بكرداسة وتواصل البحث عن آخر
  • التمييز بين الطلاب وتأصيل الأحقاد!
  • الكنز الملعون.. البحث عن جثماني شابين ابتلعتهما حفرة آثار في كرداسة
  • الأردن يحبط محاولة تهريب مخدرات بواسطة طائرة مسيرة غرب البلاد