أمير هشام يكشف تفاصيل جديدة بشأن موقف الأهلي من بغداد بونجاح
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أكد الإعلامي أمير هشام، أن المهاجم الجزائري بغداد بونجاح مهاجم الشمال القطري، تم التواصل معه مسبقًا من جانب مسئولي الأهلي، لبحث إمكانية ضمه، وشراء عقده من ناديه.
وقال عبر برنامجه بلس 90 الذي يبث على قناة النهار الفضائية: "بغداد رحب بفكرة الانتقال للنادي الأهلي، وبالتالي تم الحديث مع مسئولي الشمال القطري لشراء عقد المهاجم الجزائري".
وأضاف: "نادي الشمال أكد تمسكه بـبقاء بغداد بونجاح لأنه من العناصر المهمة، وعرضوا على الأهلي إمكانية إعارته خلال كأس العالم للأندية، لكن الأهلي طلب شراء عقد اللاعب بشكل رسمي في يناير المقبل".
وأكمل: "نادي الشمال اعتذر للأهلي واكد تمسكه ببقاء بغداد بونجاح لنهاية الموسم الجاري، وقد يتم تجدد الحديث حول إمكانية الاستعانة بجهود المهاجم الجزائري خلال مونديال الأندية (حال الحاجة لجهوده)".
وزاد: "الأهلي يريد شراء مهاجم جديد في يناير، ولذلك النادي قرر اغلاق ملف التعاقد مع بغداد بونجاح، وهناك مهاجم آخر يتم التفاوض معه حاليًا عن طريق هاني رمزي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بغداد بونجاح القطري التعاقد المهاجم الأهلي المزيد بغداد بونجاح
إقرأ أيضاً:
حشد الأنبار يكشف تفاصيل معركة كلابات غرب العراق
بغداد اليوم - الأنبار
كشف القيادي في حشد الأنبار مندول الجغيفي، اليوم الخميس، (23 كانون الثاني 2025)، عن تفاصيل معركة "كلابات" التي جرت أقصى غرب العراق، وأسفرت عن مقتل ثلاثة إرهابيين من تنظيم داعش، بينهم عنصر يحمل الجنسية السورية.
وقال الجغيفي لـ"بغداد اليوم"، إن "قوة من الحشد الانبار نفذت، يوم أمس، عملية نوعية في منطقة كلابات بمحيط قضاء الرطبة قرب الحدود العراقية، حيث توغلت لمسافة بعيدة بعد رصد مفرزة مهمة لتنظيم داعش"، مشيراً إلى أن "القوة اشتبكت بشكل مباشر مع العناصر الإرهابية وتمكنت من قتل ثلاثة منهم، أحدهم عراقي وآخر سوري، بينما كانت جثة الثالث مجهولة الهوية".
وأضاف، أن "هوية الإرهابيين تم تحديدها بناءً على معلومات استخبارية وجمع بيانات دقيقة من خلال عمليات الاستطلاع والقراءات الميدانية التي رصدت مواقع نشاطهم".
وأوضح الجغيفي أن "العملية كانت معقدة بسبب تضاريس المنطقة، حيث خاضت القوة اشتباكاً مباشراً مع الإرهابيين قبل القضاء عليهم".
وأشار إلى أن "العملية تعد واحدة من سلسلة الإنجازات التي حققتها قوات الحشد في الأنبار، وهي تعكس إرادة العراقيين في القضاء على الخطر الإرهابي وإعادة الاستقرار إلى المحافظة"، مبيناً أن "هذه الضربة هي انتصار لدماء الشهداء الذين ضحوا بأرواحهم لتبقى الأنبار آمنة وبعيدة عن الأفكار المتطرفة".