#سواليف

لماذا يضرب #الأستاذ_أيمن_صندوقة عن الطعام

كتب.. د. #سفيان_التل

بعد سنة كاملة من الاعتقال ، بكل ما يحمله من تقييد لحرية الإنسان وعزله عن محيطه ومجتمعه .. دون مسوغ منطقي،،،

مقالات ذات صلة منخفض جوي عميق يغطي مساحة ضخمة من وسط المتوسط مرفق بالأمطار والثلوج 2024/12/24

وبعد سنة كاملة من عدم إصدار حكم عادل بحقه من محكمة أمن الدولة .

. والتي أسندت له تهمة يعلم القاصي والداني أنّه منها براء.

وبعد سنة كاملة من الإصرار على الرفض المستمر لتكفيله دون مسوغ منطقي أيضا رغم تحقق دواعيه ..

وبعد سنة كاملة لتركه فريسة لاعتقالٍ قد يطول أو يقصر لحين “أن يجهز القرار”!! ، وبكل مايحمله هذا الترك من تكهنات وتخمينات وقهر لإنسانية المواطن ولأسرته ..

لأجل كل ذلك رفض الأستاذ أيمن ناصر صندوقة، وهو المعلم القدير والمربي الفاضل أن يعامل كمجرم خارج عن القانون وهو الذي عُرف بانتمائه لوطنه ودينه وأمته ..

فقرر بناء عليه أن يُضرب عن الطعام احتجاجا على كل ما سبق، مطالبا البت في قضيته بما يليق به وبمكانته الوطنية وبمكانة أردننا تحقيقا للوحدة الوطنية وتعاونا على درء المخاطر التي تواجه الأردن في ظل التحديات الراهنة.

والله الموفق وهو من وراء القصد

#الحرية_لأيمن_صندوقة

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف الأستاذ أيمن صندوقة سفيان التل سنة کاملة

إقرأ أيضاً:

أيمن أبو عمر: كل علم نافع طريق إلى الجنة.. وطلب العلم لا يُختصر في الدين فقط

شدد الدكتور أيمن أبو عمر، من علماء وزارة الأوقاف، على أن جميع أنواع العلوم النافعة، سواء كانت دينية أو دنيوية، إذا ابتُغِي بها وجه الله، فهي من أعظم القُربات والطاعات.

وقال العالم بوزارة الأوقاف، ان طلب العلم لا يقتصر على العلم الشرعي فقط، بل كل علم يُنتفع به وتُخدم به البشرية يُعد من القربات.. الطبيب الذي يُخلص في علمه، والمهندس، والمزارع، والصيدلي، وكل من يبتغي بعلمه وجه الله وينفع به الناس، فهو في عبادة دائمة، وطريقه إلى الجنة ممهد".

وأضاف: "لكن في نفس الوقت، لا يجوز لطالب العلم الدنيوي أن يُهمل أساسيات دينه، ولا لطالب العلم الشرعي أن يجهل أساسيات العلوم الحديثة، هذا التكامل هو ما نحتاجه، فالعلم الشرعي يمنح البُعد الأخلاقي والروحي، والعلم الدنيوي يمنحك أدوات النهضة والعمل والإنتاج".

وأشار إلى أهمية المؤسسات التعليمية المعتمدة في تدريس هذه العلوم، قائلًا: "يجب أن نتلقى العلم في أماكنه الصحيحة، سواء كان شرعيًا أو دنيويًا، فلا يجوز الاعتماد على مصادر غير موثوقة أو صفحات مجهولة على الإنترنت، المؤسسات التعليمية والعلماء الربانيون هم صمام الأمان".

وقال: "كل من يسلك طريق العلم بنية صادقة، يرفع الله قدره في الدنيا والآخرة، والشهادة ليست النهاية، بل بداية لمسيرة عطاء ممتدة، تُثمر في الفرد والمجتمع، وتُضيء للأمة طريقها نحو طريق الريادة. 

مقالات مشابهة

  • أيمن أبو عمر: كل علم نافع طريق إلى الجنة.. وطلب العلم لا يُختصر في الدين فقط
  • الأمن يكشف كواليس دهس شاب لأسرة كاملة بالشرقية
  • بيت العائلة المصرية فى لندن ينجح فى الوصول إلى مصرى مفقود
  • بندقية في المحراب.. كيف صاغ التديّن جنود تحرير الشام؟ القصة كاملة
  • فاجعة في البصرة.. مصرع عائلة كاملة بحريق منزل (فيديو)
  • حشود النازحين عند تكية توزع الطعام بمخيم النصيرات
  • أيمن يونس: الزمالك في حالة خطيرة
  • لماذا أصبحت المقلاة الهوائية خيارا مفضلا في المطابخ الحديثة؟
  • لمى الكناني قبل وبعد وضع المكياج.. صور
  • قبل وبعد.. "صورة صادمة" لقرية سويت بالأرض في شمال غزة