الدغيس: دخول متحور فيروس كورونا إلى ليبيا وارد في أي لحظة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أكد نائب رئيس اللجنة العلمية بـالمركز الوطني لمكافحة الأمراض “إبراهيم الدغيس”، أن “الوضع الوبائي لفيروس كورونا مستقر في ليبيا حاليًا، ولكن دخول المتحور منه إلى البلاد وارد في أي لحظة”.
وقال الدغيس، في تصريح خاص لصفر، إن “متحورات كورونا الحالية سريعة الانتشار ولكنها أقل خطورة من وباء كورونا في عامي 2020 و2021”.
وأضاف “نعمل في المختبرات التابعة للمركز في طرابلس، بنغازي وسبها على تشخيص فيروسات الكورونا والأنفلونزا (A -B) والتنفسي المخلوي”.
ولفت إلى أن “أكثر من 85% من الحالات الموجبة التي تم تشخيصها حاليا مصابة بالأنفلونزا الموسمية، وأقل من 15% فقط حالات كورونا”.
ودعا الدغيس، المواطنين إلى “أخذ الاحتياطات اللازمة للوقاية من الأمراض التنفسية، وأخذ التطعيم الخاص بالأنفلونزا الموسمية والمتوفر في حملة التطعيم والتي لازالت مستمرة إلى نهاية الشهر الجاري”.
وختم موضحًا أنهم “متعاونون مع مكتب منظمة الصحة العالمية في ليبيا، وسيتم تزويدنا بالمشغلات الحديثة للكشف وتشخيص مرض الكورونا والأنفلونزا (A -B) و التنفسي المخلوي”.
الوسومالدغيسالمصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: الدغيس
إقرأ أيضاً:
المستكة علاج فعال بديل للأدوية التقليدية.. في عدد كبير من الأمراض
كشف الدكتور عماد سلامة، أخصائي التغذية العلاجية، عن فوائد المستكة اليونانية العلاجية التي كانت تُستخدم لعقود بشكل محدود في الطهي فقط.
فوائد المستكة في علاج الأمراضوأكد عماد سلامة في منشور له عبر حسابه الرسمي على فيس بوك، أنها تُعد علاجًا طبيعيًا فعّالًا للعديد من الأمراض المزمنة التي يعاني منها كثيرون، دون اللجوء إلى الأدوية الكيميائية التي قد تسبب آثارًا جانبية خطيرة.
وقال د. سلامة، "آن الأوان نتوقف عن الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، وأدوية الكوليسترول وقرحة المعدة، خصوصًا في ظل وجود بدائل طبيعية، مثل: المستكة اليونانية.
وأفاد سلامة، بأن المستكة أثبتت الدراسات فاعليتها في علاج مشاكل الجهاز الهضمي، القولون، الكبد، الجهاز التنفسي، وحتى الوقاية من الأورام.
وأوضح سلامة، أن المستكة تمتلك خصائص قوية مضادة للبكتيريا، حتى تلك المقاومة للمضادات الحيوية، مشيرًا إلى أن الجرعات تختلف بحسب المرض، فعلى سبيل المثال:
ـ لعلاج الميكروب الحلزوني: 350 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 3 إلى 4 أسابيع.
ـ للاختلالات الهضمية والغازات: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لحالات القولون التقرحي والعصبي: 2.2 جرام موزعة على 6 جرعات يوميًا لمدة 6 أسابيع.
ـ لارتفاع الكوليسترول: 330 مجم ثلاث مرات يوميًا لمدة 8 أسابيع.
ـ لتجديد خلايا الكبد: 5 جرام يوميًا مع اتباع نظام غذائي صحي.
ـ لحساسية الصدر والربو: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
ـ لتضخم البروستاتا أو للوقاية من أورام الجهاز الهضمي: 250 مجم أربع مرات يوميًا.
وأشار سلامة، إلى أن طرق استخدامها متنوعة، من بينها مضغها جيدًا أو طحنها ونقعها وشربها، مؤكدًا أن أفضل الطرق هي النقع بالماء لمدة 24 ساعة.
كما شدّد سلامة، على أهمية التأكد من مصدر المستكة وعدم وجود حساسية تجاهها، وبدء الجرعات تدريجيًا لتجنب الصداع أو الاضطرابات الهضمية المؤقتة.
واختتم سلامة تصريحه قائلاً: “أنا بخاف عليكم جدًا وفعلاً بحبكم في الله.. عشان كده بنصحكم بالحلول الطبيعية اللي بتعالج من الجذور مش بتغطي الأعراض بس.”