موقع 24:
2025-03-06@17:30:37 GMT

5 مرشحين لجائزة أفضل مدرب في الأمريكتين

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

5 مرشحين لجائزة أفضل مدرب في الأمريكتين

يتنافس الأرجنتينيان ليونيل سكالوني وغوستافو ألفارو على جائزة أفضل مدرب في الأمريكتين، بعد أن أصبحا من بين المرشحين الخمسة النهائيين في النسخة التاسعة والثلاثين من الاستطلاع التقليدي الذي تجريه صحيفة إلباييس الأوروغويانية كل عام.

سيتنافس مدربا الأرجنتين وباراغواي على الجائزة مع البرتغالي أرتور جورجي (بوتافوغو البرازيلي)، والأوروغوياني دييغو أغيري (بينيارول الأوروغوياني) والأرجنتيني غوستافو كوستاس (راسينغ الأرجنتيني).

وفاز سكالوني ببطولة كوبا أمريكا هذا العام مع منتخب بلاده، بينما تم الكشف عن ألفارو كمدرب جديد لباراغواي في أغسطس (آب) الماضي وحقق منذ ذلك الحين نتائج رائعة، خاصة بفوزه في تصفيات أمريكا الجنوبية المؤهلة لكأس العالم 2026 على كل من البرازيل والأرجنتين.

وتوج أغيري بطلا لأوروغواي مع بينيارول، وفاز أرتور جورجي بكوبا ليبرتادوريس والدوري البرازيلي مع بوتافوغو، بينما فاز كوستاس بـ"كوبا سودأمريكانا" مع راسينغ.

وعلى مدار تاريخ الجائزة، التي تُمنح منذ عام 1986، يعد الأرجنتيني كارلوس بيانكي أكثر المدربين نجاحاً في تاريخها، حيث فاز بها خمس مرات أعوام (1994، 1998، 2000، 2001 و2003).

وسيحل الفائز الجديد محل البرازيلي فرناندو دينيز، الذي فاز بالجائزة في 2023 بعد فوزه بكوبا ليبرتادوريس مع فلومينينسي البرازيلي.

وفي الوقت الحالي، كان الأوروبي الوحيد الذي فاز بالجائزة هو البرتغالي أبيل فيريرا، الذي اختير كأفضل مدرب في الأمريكتين في عام 2021 مع بالميراس البرازيلي.

المصدر: موقع 24

كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات سكالوني ليونيل سكالوني

إقرأ أيضاً:

الدور المصري الذي لا غنى عنه

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

كعادتها، لا تحتاج مصر إلى أن ترفع صوتها أو تستعرض قوتها، فهي تمارس نفوذها بصمت، ولكن بفعالية لا تخطئها عين. الدور المصري في تسليم الرهائن الإسرائيليين المحتجزين لدى حركة حماس لم يكن مجرد "وساطة"، بل كان بمثابة العمود الفقري لعملية التبادل بين الجانبين. القاهرة لم تكن مجرد ممر آمن للرهائن المفرج عنهم، بل كانت الضامن الأساسي لتنفيذ الاتفاق، بما تمتلكه من ثقل سياسي وعلاقات متشابكة مع كل الأطراف المعنية.

بحسب المعلومات، فإن الاتفاق تضمن تسليم قوائم الرهائن الإسرائيليين عبر الوسطاء، وعلى رأسهم الجانب المصري، الذي تكفل بنقلهم إلى الأراضي المصرية، حيث تسلمهم الصليب الأحمر الدولي قبل عبورهم إلى إسرائيل عبر معبر العوجا. وهذا السيناريو ليس جديدًا، بل هو امتداد لدور مصري تاريخي في هذا الملف، فلطالما كانت القاهرة لاعبًا لا يمكن تجاوزه في أي مفاوضات تتعلق بقطاع غزة.

ما يلفت الانتباه أن العلم المصري كان حاضرًا في مراسم التسليم في خان يونس، وهو ليس مجرد تفصيل بروتوكولي، بل رسالة واضحة بأن مصر هي ركيزة الاستقرار في المنطقة، وصاحبة اليد الطولى في هندسة التوازنات الدقيقة بين الفلسطينيين والإسرائيليين.

لكن رغم هذه الجهود، تظل الأوضاع متوترة على الأرض.. إسرائيل، كعادتها، تتعامل بمنطق القوة، مهددةً باستئناف العمليات العسكرية إذا لم تلتزم حماس بشروط التهدئة، فيما تشترط الأخيرة إدخال شاحنات المساعدات إلى شمال القطاع قبل الإفراج عن دفعات جديدة من الرهائن. وفي هذه المعادلة المعقدة، تتواصل جهود مصر وقطر لمنع انهيار الهدنة، وسط مراوغات إسرائيلية وابتزاز سياسي واضح.

القاهرة، التي تقود المشهد بهدوء، قدمت رؤية متكاملة للخروج من الأزمة، تبدأ بوقف إطلاق النار، مرورًا بتبادل الأسرى والرهائن، وانتهاءً بفتح ملف إعادة الإعمار. هذه المفاوضات الشاقة امتدت لأكثر من 15 شهرًا، وأسفرت في النهاية عن هذا الاتفاق.

وفيما تواصل إسرائيل محاولاتها للتمسك بمحور فيلادلفيا (صلاح الدين) حتى نهاية العام، تزداد المخاوف من أن تكون هذه مجرد خطوة ضمن مخطط أوسع للسيطرة على القطاع بالكامل. كل هذا يجري وسط تصعيد خطير في الضفة الغربية، حيث تسير إسرائيل على خطى ممنهجة لتعزيز احتلالها، غير عابئة بأي جهود دولية لإحلال السلام.

وسط هذا المشهد المعقد، يترقب الجميع القمة العربية الطارئة التى تُعقد اليوم بالقاهرة، فى انتظار الإعلان عن موقف عربي موحد وحاسم. أما الولايات المتحدة، فتمارس ازدواجية معتادة، حيث يتحدث ترامب عن أن قرار وقف إطلاق النار "شأن إسرائيلي"، وكأن الفلسطينيين ليسوا جزءًا من المعادلة!

ما هو واضح أن الأمور تتجه نحو مزيد من التعقيد، فالإسرائيليون لا يزالون يتعاملون بعقلية القوة الغاشمة، والفلسطينيون يدفعون الثمن، فيما يعمل العرب، وعلى رأسهم مصر، على أن يحافظوا على الحد الأدنى من الاستقرار وسط بحر هائج من الصراعات والمصالح المتضاربة. لكن إلى متى سيستمر هذا الوضع؟ هذا هو السؤال الذي لا يملك أحد الإجابة عليه حتى الآن فى ظل الدعم الأمريكى غير المحدود للعنجهية الإسرائيلية!

مقالات مشابهة

  • بوتين: يجب اختيار السلام الذي يضمن أمن روسيا
  • رابطة البريميرليج تعلن قائمة المرشحين لجائزة أفضل مدرب في فبراير
  • ترشيح ترامب لجائزة نوبل للسلام لـنهجه تجاه الشرق الأوسط
  • صلاح ينافس على جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي لشهر فبراير
  • أول تعليق من سانتوس البرازيلي على إمكانية عودة نيمار إلى برشلونة
  • مدرب النصر يشعر بـ«خيبة أمل» بعد تعادل «النخبة»
  • مدرب السد يؤكد على أهمية مباراة العودة بعد التعادل الصعب مع الوصل
  • دراج فريق الإمارات ويامال وريال مدريد من بين المرشحين لجائزة لوريوس
  • الحضري: لو كنت أفضل مدرب حراس مرمى في العالم لن أعمل فى الأهلي
  • الدور المصري الذي لا غنى عنه