تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عقد مجلس إدارة الاتحاد المصري للسلاح، برئاسة الكابتن طارق الحسيني، أول اجتماعاته عقب الانتخابات، حيث تم اختيار أيمن منير  لمنصب النائب الأول، وأحمد سمير لمنصب النائب الثاني لرئيس المجلس.

جاء هذا القرار في إطار سعي الاتحاد لتعزيز الأداء الإداري وتطوير رياضة السلاح في مصر، بهدف تحقيق المزيد من النجاحات على المستويين المحلي والدولي.

وكانت قائمة طارق الحسيني قد فازت بانتخابات مجلس إدارة الاتحاد للدورة الجديدة التي تمتد حتى عام 2028، والتي تضم 11 عضوًا بجانب الرئيس، ووفقًا للائحة الاتحاد المصري للسلاح، تم اختيار النائبين في أول اجتماع للمجلس.

وتضم القائمة المنتخبة كلاً من: أيمن منير، وخالد كابش، ومدحت شكري، وسامر شريف، وأحمد نبيل، وأحمد سمير الميداني، وأيمن زايد، وميرفت حسنين، وياسمين جاد، وأماني البحيري، وأمنية حسين.

يهدف المجلس الجديد إلى تنفيذ رؤية متكاملة لتطوير واستكمال انجازات السلاح في مصر وتعزيز مشاركاتها الدولية لتحقيق إنجازات جديدة تضاف إلى سجل السلاح المصري.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الاتحاد المصري للسلاح مجلس الإدارة النائب الأول النائب الثاني لرئيس المجلس

إقرأ أيضاً:

ترامب يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة الأمم المتحدة.. ما السبب؟

سحب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة الولايات المتحدة لدى الأمم المتحدة، في الوقت الذي يسعى فيه الجمهوريون إلى الحفاظ على أغلبيتهم الضئيلة في مجلس النواب.

وصرح ترامب مساء الخميس بأنه طلب من عضوة الكونغرس عن نيويورك البقاء في الكونغرس بدلًا من تولي المنصب الدبلوماسي لتفادي إجراء انتخابات على مقعدها، ما قد يؤدي إلى زيادة تمثيل الحزب الديموقراطي.

وكتب ترامب على المنصة الخاصة به "تروث سوشيال" الخاصة به: "مع تقدمنا في أجندة أمريكا أولاً، من الضروري أن نحافظ على جميع مقاعد الجمهوريين في الكونغرس.. الشعب يحب إليز، ومعها، لا داعي للقلق يوم الانتخابات. هناك آخرون قادرون على القيام بعمل جيد في الأمم المتحدة".



يشغل الجمهوريون 218 مقعدًا في مجلس النواب مقابل 215 للديمقراطيين، وتعد أغلبية المقاعد الثلاثة هي الأصغر منذ ما يقرب من قرن، وهذا التوازن الدقيق يعكس استمرار الانقسام الحزبي في المجلس، مما قد يؤثر على قدرة الجمهوريين على تمرير التشريعات بسهولة.

كان من شأن تعيين ستيفانيك سفيرةً أن يُشعل سباقًا على مقعدها، والذي، في حال خسارة الجمهوريين، سيقلص أغلبية الحزب إلى مقعدين فقط، مما يجعل تمرير التشريعات في المجلس أمرًا بالغ الصعوبة.


وبعد فوزه بالانتخابات، اختار ترامب، ممثلة نيويورك، إليز ستيفانيك سفيرةً لدى الأمم المتحدة، وهي التي طرح اسمها سابقا كمرشحة محتملة لمنصب نائب الرئيس، وهي أيضا أعلى امرأة رتبة في مؤتمر الجمهوريين بمجلس النواب.

وخلال جلسة استماع لها عقدت قبل تولي ترامب لمنصبه رسميا، أيدت ستيفانيك مزاعم "إسرائيل بالحقوق التوراتية" في كامل الضفة الغربية، مؤيدة بذلك مواقف قد تُعقّد الجهود الدبلوماسية في الشرق الأوسط.



ولم يصادق مجلس الشيوخ الأمريكي بعد على تعيين ستيفانيك في هذا المنصب، وسط ترجيحات بأن الجمهوريين يُبطئون إجراءات تأكيد تعيينها بسبب مخاوفهم من الأغلبية الجمهورية الضئيلة، اللازمة لإقرار تشريعات رئيسية.


ورغم منصبها المقترح، انتقدت ستيفانيك الأمم المتحدة بسبب مزاعم "معاداة السامية والتحيز ضد إسرائيل"، ودعت إلى إعادة تقييم شاملة للتمويل الأمريكي للأمم المتحدة، لا سيما في ضوء الإجراءات التي تعتبرها "معادية لإسرائيل".

وعندما سُئلت ستيفانيك عن حقوق الفلسطينيين، لم تُبدِ ستيفانيك أي التزام، ولم تؤكد بشكل مباشر خلال جلسة تثبيتها حق الفلسطينيين في تقرير المصير، مما يعكس موقفًا دقيقًا بشأن هذا الجانب من الصراع.

مقالات مشابهة

  • صندوق النقد الدولي يتوقع نمو الاقتصاد المصري 4.1% وانخفاض التضخم.. نواب: شهادة ثقة تعزز مناخ الاستثمار
  • 18 لاعبة مصرية في كأس العالم لسلاح السيف للسيدات باستاد القاهرة
  • ترامب يسحب ترشيح إليز ستيفانيك لمنصب سفيرة الأمم المتحدة.. ما السبب؟
  • نواب من كتلة لبنان القوي يطعنون بدستورية موازنة 2025
  • نواب من لبنان القوي يطعنون بالموازنة امام المجلس الدستوري ظهرا
  • الإفراج عن 14 شخصًا من أبناء الأشراف والحميدات بحضور نواب وشخصيات عامة
  • حزب الجبهة الوطنية يختار 19 عضوا بهيئة مكتب أمانة التنظيم
  • الجبهة الوطنية يختار 19 عضوا بهيئة مكتب أمانة التنظيم
  • بعد اختياره نائبًا لرئيس أمانة الجبهة الوطنية.. أحمد سمير: نعمل من أجل وطن قوي وشباب فاعل
  • نواب تقدموا بطعن بمرسوم اصدار موازنة 2025 في المجلس الدستوري