صدى البلد:
2025-04-17@13:50:05 GMT

مصر.. أرض الفرص للمشروعات الناشئة في أفريقيا

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

تُعد المشروعات الناشئة إحدى الدعائم الرئيسية لأي اقتصاد يسعى للنمو والازدهار، فهي ليست مجرد أفكار صغيرة تتحول إلى أعمال، بل هي محركات حقيقية للتغيير الاقتصادي، ويتجلى دور الحكومات والمؤسسات في توفير البيئة المناسبة لنمو هذه المشروعات، لتصبح جزءًا فاعلًا في تحقيق الأهداف الاقتصادية الكبرى.

أظهرت بيانات إحصائية، أن دول مصر وكينيا و نيجيريا وجنوب إفريقيا، حلت، كالمعتاد، في المراكز الأولى كأهم مقاصد تمويلات المشروعات الناشئة في قارة أفريقيا بنهاية 2024 .

وأفادت بيانات "منصة إفريقيا: الصفقة الكبرى" - التي ترصد الاستثمارات المتدفقة على المشروعات الناشئة وقطاع المشروعات المشتركة في إفريقيا - بأن هذا العام شهد ازدياداً بواقع 50 مليون دولار أو أكثر، جرى استثمارها في مشروعات ناشئة في عدة دول إفريقية.

وقدرت البيانات حجم الاستثمارات الأجنبية المتدفقة للمشروعات الناشئة في القارة الإفريقية، خلال العام الجاري، بنحو 2.2 مليار دولار، بحسب وكالة أنباء الشرق الأوسط، وخلال الأشهر التسعة الأولى من العام الجاري، بلغت قيمة المشروعات الناشئة في كينيا 437 مليون دولار.

وجرى الكشف عن صفقتين أخيرتين بمليارات الدولارات، بواسطة "مونيبوينت" النيجيرية، و"تايمي" الجنوب إفريقية؛ وهو ما أشاع روح من التفاؤل في انتعاش سوق تمويل المشروعات الناشئة في القارة مع نهاية العام.
حصدت مصر جهود سنوات من الارتقاء بمجالات قوتها الناعمة، حيث سعت على مدار سنوات لتعزيز هذه القوة بالتزامن مع جهودها الإصلاحية المتواصلة فى شتى المجالات على مدار 8 سنوات، من أجل استدامة التنمية وترسيخ قوة عناصرها السياسية والاقتصادية والاجتماعية والثقافية، ويأتى الإعلام المصرى فى مقدمة الأدوات التى منحت مصر مسببات الحصول على مكانة متميزة بمؤشرات القوة الناعمة.

وبشهادة مؤشر القوة الناعمة العالمي الصادر عن شركة الاستشارات العالمية "براند فاينانس"، فإن مصر تصدرت قائمة أكثر 10 دول أفريقية ذات التأثير الأكبر من حيث القوة الناعمة في العالم للعام 2024، وفقًا ما يعكس مكانتها المميزة وتأثيرها الإيجابي وسمعتها الطيبة بين الدول.

ويعتمد المؤشر على استطلاع رأي كل الدول الأعضاء في الأمم المتحدة البالغ عددها 193 بشأن تصنيفات الدول ومدى تمتعها بالمقاييس المطلوبة حتى تدرج على القائمة.وأوضح موقع "بيزنس إنسايدر أفريكا" المتخصص في التقارير الأفريقية أن مصر حصلت على نتيجة 44.9 درجة على المؤشر الذي يقيس ثماني ركائز أساسية من بينها، الأعمال والتجارة، والعلاقات الدولية، والتعليم والعلوم، والثقافة والتراث، والحوكمة، والإعلام والاتصالات، والمستقبل المستدام.

من جانبه، قال محي عبد السلام، الخبير الاقتصادي، إن تنمية المشروعات الناشئة تُعد ركيزة أساسية لتعزيز النمو الاقتصادي وتحقيق التنمية المستدامة، فالمشروعات الناشئة تسهم بشكل مباشر في خلق فرص عمل جديدة، مما يساعد في خفض معدلات البطالة، إلى جانب دورها في تحفيز الابتكار وتقديم حلول مبتكرة للتحديات الاقتصادية والاجتماعية.

وأضاف عبد السلام لـ صدى البلد، أن هذه المشروعات تمثل قوة دافعة لتوسيع قاعدة الاقتصاد، حيث تفتح مجالات استثمارية جديدة وتعمل على تحقيق التنوع الاقتصادي، مشيراً إلى أن دعم المشروعات الناشئة يُعزز من تنافسية السوق المحلي، ويمهد الطريق أمام الشركات الناشئة للتوسع محليًا ودوليًا، مما يرفع من كفاءة الاقتصاد ككل.

وأكد عبد السلام على أهمية توفير بيئة داعمة لهذه المشروعات، من خلال تقليل البيروقراطية، وتسهيل الإجراءات، وتوفير التوجيه والتمويل اللازمين، والاستثمار في تنمية المشروعات الناشئة لا يحقق مكاسب اقتصادية فقط، بل يساهم أيضًا في تحقيق رؤية تنموية طويلة الأمد، تعكس طموحات المجتمع في الابتكار والاستدامة.

وكان أعلن البنك المركزي المصري أن معدلات نمو الشمول المالي للشباب «الفئة العمرية من 16 إلى 35 سنة» قد بلغت نحو 48.5% خلال الفترة من 2020 وحتى 2023، لتصل إلى 18.8 مليون شاب من إجمالي 36.6 مليون شاب، وبنسبة تصل إلى 51.5%.

وذكر البنك المركزي - في تقرير حول المؤشرات الرئيسية للشمول المالي لعام 2023، أن نسبة المواطنين في الفئة العمرية 16 سنة فأكثر، الذين يمتلكون حسابات تمكنهم من إجراء معاملات مالية - سواء في البنوك، البريد المصري، محافظ الهاتف المحمول، البطاقات مسبقة الدفع قفزت إلى نحو 70.7% من إجمالي 66.4 مليون مواطن.

وعلى صعيد الشمول المالي للمرأة، أظهرت المؤشرات حدوث طفرة في عدد السيدات اللاتي يمتلكن حسابات مالية، حيث بلغ عددهن 20.3 مليون سيدة في ديسمبر 2023 من إجمالي 32.3 مليون سيدة بمعدل نمو بلغ 244% مقارنة بعام 2016 لتصل نسبة الشمول المالي إلى 62.7%.

وأشار إلى أن إجمالي عدد السيدات اللاتي يمتلكن محافظ هاتف محمول بلغ 4.5 مليون سيدة مقابل نحو 10.1 مليون ذكر فيما بلغ عدد السيدات اللاتي يمتلكن بطاقات مسبقة الدفع نحو 6 ملايين سيدة مقابل 9.8 مليون ذكر، وبلغ عدد الإناث اللاتي يمتلكن حسابات في البنوك والبريد نحو 20.1 مليون سيدة مقابل 24.7 مليون ذكر.

وكان أصدر مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار بمجلس الوزراء، تحليلاً جديداً حول "الشركات الناشئة" تناول من خلاله تعريف الشركات الناشئة، ودورة حياتها، وأفضل الشركات الناشئة على المستوى العالمي وكذلك في منطقة الشرق الأوسط، بالإضافة إلى استعراض دور هذه الشركات في دفع النمو الاقتصادى المستدام.
أشار التحليل إلى أن الشركات الناشئة أصبحت جزءًا حيويًّا في الاقتصاد العالمي، نظرًا لإسهامها الكبير في خلق فرص العمل والتحفيز على الابتكار. وقد ظهرت الشركات الناشئة في القرنين الـ 18 والـ 19ميلاديًّا لأول مرة فى الولايات المتحدة الأمريكية، وفي ثمانينيات القرن الـ 20 بدأ يتبلور مفهوم الشركات الناشئة، فقد تأسس عدد من الشركات الناشئة وقتها منها Apple، وMicrosoft، وGenentech، وقد أسهم نجاح تلك الشركات في تحفيز الشركات الأخرى لبدء نشاطها التجاري الخاص بها.

عرف التحليل الشركات الناشئة بأنها شركات في مراحلها الأولى من نشاطها التجاري، يتم تأسيسها بواسطة شخص واحد أو أكثر من رواد الأعمال الراغبين في تطوير أو تقديم منتج جديد أو خدمة لعملاء في السوق، وأشار إلى أن تمويل تلك الشركات يتم من خلال المستثمرين، كما تمر الشركات الناشئة -عند تأسيسها- بعدة مراحل؛ منها إلزامية التحقق من فكرة الشركة قبل الاتفاق عليها، ووضع هيكل نهائي يوضح كيفية تنفيذ الفكرة بداية من تأسيس الشركة ووصولًا إلى تحقيق الربح منها، إلى جانب وضع خطة عمل تتضمن شرحا تفصيليا عن نشاطات الشركة والمهام الوظيفية لكل إدارة بالشركة، وتحويل الفكرة إلى علامة تجارية لإعطاء هوية واضحة للمشروع، ثم تسجيل الشركة في المصالح الحكومية لضمان حقوق ملكيتها وتيسير عملها في السوق، ثم الوصول لأصعب وأهم مرحلة في جميع مراحل الإنشاء، وهي البحث عن تمويل آمن، حيث يؤثر نجاح تلك المرحلة على نجاح المشروع بأكمله، وتتم تلك المرحلة من خلال اختيار الممول المناسب والتواصل معه بأفضل الوسائل، وأخيرًا تبدأ الشركة نشاطها الحقيقي بعد الحصول على التمويل المناسب.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المزيد المشروعات الناشئة الشرکات الناشئة الناشئة فی ملیون سیدة من خلال إلى أن

إقرأ أيضاً:

شركة Seesaw تستحوذ على “المفكرون الصغار” الأردنية الناشئة للتوسُّع في حلول التعليم الإلكتروني باللغة العربية داخل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا

 

أعلنت Seesaw، الشركة العالمية الرائدة في مجال التكنولوجيا التعليمية من مرحلة ما قبل الروضة حتى الصف الثاني عشر، عن خطوة استراتيجية جديدة؛ عبْر استحواذها على الشركة الأردنية الناشئة “المفكرون الصغار” (Little Thinking Minds)، المتخصِّصة في تطوير حلول تعليم اللغة العربية وتقنيات المعرفة القِرَائِيَّة.

ولا شَكَّ في أنَّ هذه الصفقة تمثِّل نَقْلَةً نَوْعِيَّةً في تعزيز حضور Seesaw الإقليمي في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وإثراء محفظتها بحلول تعليمية تَعَلُّمِيَّة عربية مُبتكرة ومُتأصلة في الثقافة المحلية.

بفضل هذا الاستحواذ، ستدمج Seesaw المناهجَ الرقمية القرائية للُّغة العربية من “المفكرون الصغار” ضمن منصتها الذكية، مما سيوفِّر للمدارس والمعلمين ووزارات التعليم في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا أدواتٍ شاملةً لتعليم اللغة العربية المدعومة بتقنياتٍ تفاعلية حائزة على جوائز عالمية، كما تخطِّط Seesaw لإطلاق أول منصة تعليمية باللغة العربية في عام 2026؛ لتكون نافذةً جديدةً نحو تجارب تعليمية تَعَلُّمِيَّة متعددة اللغات بالمنطقة والعالم.

ومنصة Seesaw هي شركة تكنولوجيا تعليمية رائدة، مقرُّها الولايات المتحدة، وهي تحظى بثقة أكثر من 25 مليون مُعَلِّم وطالب وعائلة حول العالم؛ بسبب ما تقدِّمه المنصة من الأدوات والحلول التعليمية التفاعلية الحائزة على جوائز عالمية، والتي تُحوِّل الفصولَ الدراسية إلى مساحاتٍ إبداعية، وتعزِّز التواصل بين المدرسة والمنزل عبْر أدواتٍ ذكية تقدِّم تقييماتٍ فوريةً ورُؤًى قائمة على البيانات، تمكِّن المعلمين من خلق تجارب ‏تَعليميَّة تَعَلُّمِيَّة ممتعة وشاملة وشخصية، مما يضمن دَعْمَ كل طالب طوال مسيرته الأكاديمية.

وعلى الجانب الآخر، أُسِّسَت “المفكرون الصغار” في عام 2004، ونجحت عبْر عِقْدَيْنِ في تمكين أكثر من 400 ألف طالب عربي -في أكثر من 10 دول- من تحسين مهارات القراءة والكتابة بنسبة 25% عبر منصاتها الرقمية، التي تُستخدم في المدارس الحكومية والخاصة، وفي برامج تعليم اللاجئين، والمبادرات الحكومية، وفي طليعتها منصات أقرأ بالعربية (I Read Arabic)، وأتعلم العربية (I Start Arabic)، ومنصة ميزان للتقييمات.

كما رسَّخَت “المفكرون الصغار” مكانتَها كواحدة من أقوى الشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا التعليمية في المنطقة، وأثبتتْ مكانتَها كأحد أبرز الأسماء في مشهد التكنولوجيا التعليمية العربية.

في عام 2018، جمعت “المفكرون الصغار” استثمارًا من الفئة “أ” بقيادة Algebra Ventures، بمشاركة Mindshift Capital و Al Turki Ventures وصندوق ISSF، وسمح هذا التمويل – إلى جانب الدعم من المستثمرين الأوائل بما في ذلك شبكة المستثمرين الملائكيين النسائية (WAIN) وOasis500 – لشركة “المفكرون الصغار” بتوسيع نطاق منصتها، وتوسيع نطاق وصولها، وتطوير حلولها في المعرفة القرائية، مما عزز دورها كشركة رائدة في النظام البيئي للتكنولوجيا التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا.

ويمثِّل هذا الاستحواذُ علامةً فارقة في منظومة التكنولوجيا التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، مما يعزِّز التزامَ Seesaw بالتعليم متعدد اللغات، ويوسِّع نطاق وصولها إلى الأسواق الناطقة بالعربية والأسواق العالمية.

إنَّ الجمع بين منصة Seesaw التعليمية الرائدة وحلول “المفكرون الصغار” لضمان المعرفة القرائية ضمن شراكة فاعلة سيوفِّر للمؤسسات التعليمية أدواتٍ شاملةً لتعزيز مشاركة الطلاب، والتقييمات، وتنمية المعرفة القرائية، كما سيخدم الرؤى التربوية لوزارات التعليم وقادة المدارس المستندة إلى البيانات؛ من خلال لوحات معلومات Seesaw التفاعلية، وملفات الطلاب، مما يوفِّر صورة أوضح لتقدُّم الطلاب ونتائج التعلُّم.

بهذه المناسبة، صرح ماثيو جيفن، الرئيس التنفيذي لشركة Seesaw، قائلًا: “تمثِّل هذه الشَّرَاكَةُ خطوةً رئيسة في مهمتنا المتمثلة في خلق تجارب تعليمية تفاعُلية وفعَّالة للطلاب حول العالم”.

وأضاف: “لقد بَنَت (المفكرون الصغار) سمعةً طيبة، وقَدَّمَت منتجات فعَّالة لتحسين المعرفة القرائية العربية، ومن خلال توحيد جهودنا، سيصبح من اليَسِير العملُ على تمكين المزيد من الطلاب والمعلمين، من خلال حلول تعليمية محلية وعالية التأثير”.

وبدورها، قالت راما كيالي، الشريك المؤسِّس والرئيس التنفيذي لشركة “المفكرون الصغار”: “فخورون للغاية بانضمامنا إلى عائلة Seesaw، التي تمثِّل تتويجًا لرحلتنا نحو الارتقاء باللغة العربية والمعرفة القرائية في جميع أنحاء المنطقة”.

وأضافت: “كشركة رائدة في مجال تكنولوجيا التعليم العربية في المنطقة، ومع مُوَاءَمَة المناهج الدراسية في معظم البلدان العربية، فإننا نشكِّل بَصْمَةً حاضرة وبقوة في كلٍّ من المدارس العامة والخاصة، كما نتميز بالبحث والتطوير الرائد في مجال الذكاء الاصطناعي للمعرفة القرائية العربية، ومن هنا يمكننا القول إنَّ هذا الإنجاز يمثِّل خطوة انتقالية نوعيَّة في مهمتنا. وبالتعاون مع Seesaw نحن على استعداد لتوسيع نطاق تأثيرنا بشكل أكبر، وتقديم تجارب تعليمية تعلُّمية مواكِبة للتطور، وذات صِلَة بالهُوِيَّة الثقافية، وتعمل على تمكين الأطفال في جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا وخارجها”.

يُعد هذا الاستحواذ، الذي بدأ مع EDT&Partners، تطورًا بارزًا في منظومة التكنولوجيا التعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، حيث يعزز التزام منصة Seesaw بتعزيز التعليم متعدد اللغات ويمد جذورها في الأسواق الناطقة بالعربية، وتخدم شركتا Seesaw والمفكرون الصغار حاليًا أكثر من 800,000 مستخدم في أكثر من 3,000 مدرسة ووزارة ومجموعة تعليمية في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا، وتتطلعان الآن إلى توسيع نطاق عملياتهما عالميا بوتيرة سريعة من خلال مجموعة حلولهما المشتركة.


مقالات مشابهة

  • 845 مليون دولار استثمارات في الشركات الناشئة بمصر
  • وزير الإسكان: عمل برنامج زمني أسبوعي لمتابعة المشروعات مع الشركات
  • المؤسسة الوطنية للنفط: ندعو الشركات الفرنسية لاقتناص الفرص الواعدة في ليبيا
  • "إيتيدا" تطلق النسخة الأولى من برنامج Invest-IT لدعم الشركات التكنولوجية الناشئة
  • هيكل لـ سانا: إلغاء التراخيص والرسوم يخفف الأعباء ‏عن الشركات الناشئة، ويخلق بيئة أكثر ديناميكية لريادة الأعمال، تُمكّن ‏الأفكار الجديدة من أن ترى النور بسرعة، لتحل المشكلات وتنافس محلياً ‏وإقليمياً
  • على هامش جيتيكس أفريقيا 2025.. visa تعلن استثماراتها في شركتي التكنولوجيا المالية Konnect وPayTic
  • “إيفزا دبي” تستعرض الفرص الاستثمارية أمام الشركات الألمانية
  • محافظ القاهرة: إلزام الشركات المنفذة للمشروعات بالجدول الزمني المُحدد
  • شركة Seesaw تستحوذ على “المفكرون الصغار” الأردنية الناشئة للتوسُّع في حلول التعليم الإلكتروني باللغة العربية داخل الشرق الأوسط وشمال أفريقيا
  • IPS 2025 يناقش الفرص في الأسواق الناشئة