أعلن الإعلامي عبد الناصر زيدان وجود جلسة بين الجزائري بغداد بونجاح ورئيس النادي الأهلي محمود الخطيب ومدير الكرة بالأهلي محمد رمضان، وهاني رمزي لصم اللاعب لصفوف الفريق خلا انتقالات يناير المقبلة.

وكتب عبد الناصر من خلال حسابه الشخصي فيس بوك: “رجل الأعمال الأهلاوي محمد هويدي صاحب الدعوة الخاصة لبغداد بونجاح وهو مهندس الصفقة بالكامل .

. ????”.

‏وتابع: “الجلسة دلوقتي بين الكابتن الخطيب ومحمد رمضان وهاني رمزي فى الفندق الذي يتواجد فيه اللاعب”.

وأضاف: “التعاقد يقترب من نهايته في وجود المشرف العام علي الكرة في الشمال القطري ✔️”.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: محمد رمضان الخطيب الاهلي بغدادي المزيد

إقرأ أيضاً:

تل أبيب تصافح الكرد إعلاميًا وتساوم تركيا سياسيًا - عاجل

بغداد اليوم - كردستان

أثار التصعيد الإقليمي الأخير وما رافقه من توتر في الخطاب الإعلامي بين تركيا وإسرائيل، تساؤلات حول ما إذا كانت تل أبيب ستتجه نحو دعم سياسي أو إعلامي أكبر للقضية الكردية في المنطقة، وخاصة في العراق وسوريا، كرد فعل على موقف أنقرة من الحرب في غزة.

وفي هذا السياق، قال الباحث في الشأن السياسي لطيف الشيخ، في حديث لـ"بغداد اليوم"، إن "إسرائيل تحاول اللعب على وتر الأقليات والطوائف في المنطقة، كما فعلت سابقًا مع الدروز في سوريا، وتحاول اليوم إظهار نفسها كداعمة للكرد في شمال شرق سوريا".

لكنه استدرك بالقول: "هذا الدعم – حتى إن حصل – سيكون ضمن حدود الإعلام والدعاية فقط، ولن يرتقي إلى مستوى الدعم المالي أو السياسي أو العسكري، لأن إسرائيل لا تقدم مثل هذا النوع من المساندة إلا إذا كان يصب بشكل مباشر في مصالحها الاستراتيجية بعيدة المدى".

وأضاف الشيخ أن "رغم ما يبدو من عداء بين إسرائيل وتركيا في بعض الخطابات الإعلامية، إلا أن هناك علاقات عميقة بين الطرفين، تشمل ملفات اقتصادية وتجارية وأمنية لا يمكن الاستهانة بها، ومن غير المرجح أن تضحي بها تل أبيب بشكل فعلي".

وأشار إلى أن "مشروع إنشاء دولة كردية يتجاوز قدرات إسرائيل وحدها، فهو مشروع معقد يرتبط بتوافقات دولية وإقليمية كبرى، ولا يمكن تحقيقه فقط من خلال دعم طرف واحد، ما يعني أن الحديث عن دعم إسرائيلي حقيقي لإنشاء دولة كردية لا يعدو كونه ورقة ضغط سياسية تُستخدم ظرفيًا ضد تركيا أو إيران".

تقارب الكرد مع إسرائيل

وترتبط إسرائيل بعلاقات غير رسمية مع أطراف كردية، خصوصًا في إقليم كردستان العراق، منذ تسعينيات القرن الماضي، وقد ظهرت في مناسبات سابقة مؤشرات على وجود تعاون استخباري أو دعم إعلامي غير مباشر، وهو ما دفع خصوم الإقليم، وخصوصًا في بغداد وطهران، إلى اتهامه بالتقارب مع تل أبيب.

لكن بالمقابل، لم تعلن إسرائيل بشكل رسمي أي دعم لإنشاء دولة كردية، رغم تأييد بعض السياسيين الإسرائيليين للفكرة في مناسبات إعلامية. وتفسر بعض الأوساط ذلك بأن تل أبيب تستخدم هذا الملف لتوجيه رسائل إلى خصومها في المنطقة، أكثر من كونه جزءًا من سياسة استراتيجية مستقرة.

التوتر التركي – الإسرائيلي وتأثيره

وتشهد العلاقات بين تركيا وإسرائيل توترًا متصاعدًا منذ اندلاع الحرب في غزة في 7 تشرين الأول 2024، حيث اتخذت أنقرة مواقف علنية داعمة للفلسطينيين، رغم استمرار التعاون الاقتصادي مع تل أبيب. وبرزت مؤخرًا دعوات إعلامية في إسرائيل للتعامل مع تركيا كخصم إقليمي، وهو ما أعاد للواجهة سيناريو "دعم الكرد" كوسيلة للضغط على أنقرة.

ويشير مراقبون إلى أن إسرائيل تحاول دائمًا استخدام أوراق الأقليات في الشرق الأوسط كأدوات توازن، دون الانخراط المباشر في صراعات قد تضرّ بعلاقاتها الدولية أو تحرجها أمام حلفائها الغربيين.

مقالات مشابهة

  • أحمد حسن: زيزو وقع للأهلي في منزل عضو شركة الكرة والاعب صرف الشيكات 27 مارس
  • انتقل للأهلي منذ 12 مارس.. إعلامي يكشف سبب استبعاد زيزو أمام ستلينبوش
  • اجتماع مرتقب في برشلونة لحسم مصير دي يونغ
  • مبابي هداف ريال مدريد: دوري الأبطال أهم من الكرة الذهبية
  • مفاجأة جديدة.. زيزو يوقع للأهلي على 4 نسخ من عقود اتحاد الكرة
  • تل أبيب تصافح الكرد إعلاميًا وتساوم تركيا سياسيًا
  • تل أبيب تصافح الكرد إعلاميًا وتساوم تركيا سياسيًا - عاجل
  • استعدادًا لأمم إفريقيا تحت 20 عامًا.. وزير الشباب يجتمع مع رئيس اتحاد الكرة ورئيس المتحدة للرياضة
  • بركات يروي كواليس دعمه للأهلي من داخل اتحاد الكرة
  • منى أحمد تكتب: القوة الناعمة