نصيحة من محمد سعد أنقذت أحمد حلمي على خشبة المسرح.. «لو نسيت اصرخ»
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
علاقة قوية جمعت الثنائي أحمد حلمي محمد سعد، وظهرت واضحة عندما هنأ الأول الأخير قبل طرح فيلمه الجديد «الدشاش» في دور العرض السينمائية يوم الأربعاء المقبل، والعلاقة بينهما قديمة ولها جذور تعود إلى سنوات عديدة وعملا معا في السينما والمسرح، وكان سعد سببا فى إنقاذ حلمي على خشبة المسرح في إحدى المسرحيات المشتركة بينهما.
الفنان أحمد حلمى فى إحدى ندواته الفنية تحدث عن أول مرة يقف فيها على خشبة المسرح فى مسرحية كان يخرجها الفنان محمد سعد، وحينها فوجئ الأول اختيار الثاني له ليشارك فى المسرحية.
وأثناء التحضيرات والبروفات، أخبر أحمد حلمى الفنان محمد سعد أنه قلق للغاية من أن ينسي أو يخطئ أثناء وقوفه على خشبة المسرح، وحينها أخبره سعد بأنه عندما يتعرض لهذا الموقف يبدأ بالصراخ على الفور.
وبالفعل مع أول لحظة وقف فيها أحمد حلمي على خشبة المسرح توتر فنسي الحوار، وحينها قرر الاستعانة بنصيحة محمد سعد وبدأ بالصراخ ليجد الجمهور يضحكون بشدة على صراخه، وهو الأمر الذي أنقذه أمام الجمهور على خشبة المسرح.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد سعد أحمد حلمي افلام أحمد حلمی محمد سعد
إقرأ أيضاً:
محمد الصاوي يتحدث عن تأديته العمرة على نفقة أحمد بدير
تحدث الفنان محمد الصاوي عن قيامه بأداء العمرة على نفقة الفنان أحمد بدير حيث طلبه منه مساعده الخاص جواز السفر دون معرفته السبب وراء ذلك، ثم أعطاه له وبعد ثلاثه أيام وجد مكالمة هاتفية من الفنان أحمد بدير يبلغه بأنه في المطار وذلك دون أن يعرف بإنه سيذهب إلى العمرة معتقدًا أنه سيقوم بتصوير عمل فني هناك.
وتابع الفنان محمد الصاوي خلال مقابلة تلفزيونية في برنامج تفاصيل مع الإعلامية نهال طايل عبر فضائية صدى البلد 2 قائلًا أنه لم يعلم بأنه سيذهب لأداء العمرة، دون أن يكون معه تذكرة طيران أو جواز السفر ثم ذهب إلى أحمد بدير في المطار وأعطاه حقيبه سفر موجود بداخلها ملابس الإحرام، وفعل ذلك الأمر مع عدد كبير من الفنانين، وهو من الشخصيات الخيره الذي يفعل الخير كثيرًا وذلك على حسب وصفه.
كما تحدث الفنان محمد الصاوي عن الراحل سليمان عيد حيث هناك علاقة صداقة وطيدة بينهما وعشرة امتدت لسنوات طويلة هو شخص طيب للغاية وكانا يدرسان سويا في الجامعه ثم تخرجا من معهد الفنون المسرحية وهو شخص يدخل القلب سريعًا دون استئذان.
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا