تفاصيل شخصية ركين سعد في «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» | صورة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
كشفت الشركة المنتجة لفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، تفاصيل شخصية الفنانة ركين سعد، ضمن أحداث فيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو»، وذلك استعدادا لعرضه في يناير المقبل للمنافسة بدور العرض السينمائية.
وفي هذا السياق، شاركت الشركة المنتجة لفيلم «رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو» عبر حسابها على «إنستجرام» البوستر التشويقي لشخصية ركين سعد ضمن أحداث العمل السينمائي، معلقة: «أسماء مش هتتخلى أبدًا عن حسن ورامبو، فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، في السينمات المصرية 1 يناير وفي العالم العربي 9 يناير».
A post shared by Film Clinic | فيلم كلينك (@filmclinic)
قصة فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبوتدور قصة فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو، في إطار درامي حول حسن الشاب الثلاثينى الذى يعيد اكتشاف نفسه مرة أخرى ويضطر لمواجهة مخاوف ماضيه خلال رحلته لإنقاذ كلبه وصديقه الوحيد «رامبو» من مصير مجهول بعدما تورط في حادث خطير دون ذنب، ليصبح بين ليلة وضحاها مطاردًا من قبل كارم، جار حسن، وجميع أهالي الحي.
أبطال فيلم البحث عن منفذ لخروج السيد رامبوويشارك في بطولة الفيلم عدد من الفنانين منهم: عصام عمر، وركين سعد، سماء إبراهيم، وأحمد بهاء، بالإضافة لعدد من الوجوه الشابة وضيوف الشرف، والعمل من إخراج خالد منصور.
اقرأ أيضاً«كنت مبهورة».. ركين سعد تعرب عن سعادتها بمشاهدة «موعد مع الماضي»
شعور بالفخر.. ركين سعد تحتفل بنجاح «سفاح الجيزة» على طريقتها الخاصة (صورة)
أحمد سعد وكارمن سليمان.. أبرز نجوم الفن المشاركين في احتفالية يوم الشهيد
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: ركين سعد الفنانة ركين سعد اعمال ركين سعد فيلم رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو رحلة البحث عن منفذ لخروج السيد رامبو أعمال ركين سعد فیلم البحث عن منفذ لخروج السید رامبو رحلة البحث عن منفذ لخروج السید رامبو رکین سعد
إقرأ أيضاً:
واتساب فضحها.. سقوط الإعلامية سارة خليفة في علاقة رومنسية مع شخصية شهيرة
الإعلامية المصرية سارة خليفة (منصات تواصل)
في واحدة من أخطر القضايا التي هزّت الأوساط الإعلامية والرأي العام في مصر، تكشّفت تفاصيل صادمة عن تورط الإعلامية المصرية المعروفة، سارة خليفة، في شبكة دولية لتجارة المخدرات، بعد أن قادت محادثات على تطبيق "واتساب" إلى فتح أبواب من الأسرار والفضائح.
فقد أظهرت التحقيقات الأولية، أن هاتف المتهمة لم يكن مجرد أداة تواصل، بل أشبه بـ "الصندوق الأسود" لشبكة إجرامية تتجاوز حدود الدولة، وتضم عناصر من جنسيات متعددة، وتعمل تحت ستار مشاريع وهمية وأنشطة تجميلية في قلب القاهرة.
اقرأ أيضاً آيتن عامر تخطف الأضواء بإطلالة ساحرة.. فستان بنقوش ناعمة وأناقة بلا مبالغة (صور) 24 أبريل، 2025 روبي تشعل السوشيال ميديا بإطلالة تخطف الأنفاس.. فستان ذهبي وقصة جريئة (صور) 21 أبريل، 2025محادثات "واتساب" التي تم ضبطها على هاتف سارة، كشفت تفاصيل دقيقة عن خطوط سير شحنات المخدرات، بدايةً من استيراد المواد الخام من الصين، مرورًا بدبي، ووصولًا إلى مصر، حيث يتم التخزين والتوزيع في شقق سرية تم تحويلها إلى معامل تصنيع محترفة.
الرسائل تضمنت أسماء عناصر الشبكة، مواعيد التوزيع، طرق الإخفاء، وحتى مواقع التخزين، كما تحدثت عن دعم لوجستي يُعتقد أن شخصية عامة شهيرة قدمته، وكان لها علاقة عاطفية مع سارة، وفق ما كشفته المحادثات.
الأمر لم يتوقف عند تبادل الرسائل. فقد تم العثور على مقاطع فيديو صادمة لتعذيب شركاء أو خصوم داخل الشبكة، ما يعكس طبيعة التنظيم القائم على الترهيب والسيطرة، ويوضح مدى وحشية هذه المنظومة الإجرامية التي تدير تجارتها بالدم والخوف.
سارة خليفة، التي كانت تعرف سابقًا كإعلامية ذات حضور لافت، اتضح أنها كانت تستغل بطاقة الإقامة الذهبية في الإمارات لتسهيل عبور الشحنات عبر مطارات دولية، مستخدمة غطاء "مشروع تجميلي" لتضليل السلطات.
ووفق التحريات، فإن سارة كانت تمسك بخيوط الربط بين أطراف الشبكة الدولية، وتجيد استخدام شخصيتها العامة وعلاقاتها لإخفاء نشاطها الإجرامي عن الأنظار.
الضربة الأمنية التي أطاحت بالشبكة أسفرت عن ضبط أكثر من 165 كجم من المواد المخدرة و200 كجم من الحشيش، بالإضافة إلى مواد كيميائية تدخل في التصنيع، ومبالغ ضخمة من المال، و5 سيارات فارهة.
وقدّرت القيمة الإجمالية للمضبوطات بـأكثر من 420 مليون جنيه مصري، في واحدة من أكبر العمليات الأمنية خلال السنوات الأخيرة.
ولم تكن سارة وحدها في هذا المشهد المعقد، إذ كشفت التحقيقات عن أسماء بارزة في التشكيل الإجرامي، من بينهم مصريون وعراقيون وأجانب، مثل المدعو "دريد" الهارب حتى الآن، و"الأبيض" الذي كان محكومًا بالمؤبد قبل أن يُعاد القبض عليه عام 2022.
أما المفاجأة الأبرز، فكانت تورط شقيقها، محمد، الذي كان يتولى مهمة الإشراف على التخزين والتوزيع، بالتعاون مع عناصر تم ضبط معظمهم في حملات أمنية متزامنة بالقاهرة والجيزة.
قضية سارة خليفة تحولت من ملف جنائي إلى فضيحة إعلامية وأمنية ذات أبعاد دولية، تُطرح فيها تساؤلات حول استغلال الشهرة والنفوذ في التستر على الجرائم. ووسط صدمة الجمهور، يبقى السؤال: كم من "الوجوه اللامعة" تخفي خلفها عالماً خفياً من الفساد والجريمة؟.