إطلاق إشارة البدء لانطلاق مهرجان الإسماعيلية الثاني للمانجو 2023
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
أطلق شريف فهمى بشارة محافظ الإسماعيلية مساء اليوم الجمعة، إشارة البدء لمهرجان الإسماعيلية الثاني للمانجو والذي تقيمه محافظة الإسماعيلية للعام الثاني على التوالي، حيث بدأت الاحتفالات بشارع محمد علي أمام المبنى القديم لديوان عام المحافظة.
جاء ذلك بحضور الدكتور ناصر مندور رئيس جامعة قناة السويس، والسفير الدكتور حازم فهمي مساعد وزير الخارجية للشئون الأمريكية والسفير أشرف منير نائب مساعد وزير الخارجية لشئون أمريكا اللاتينية، وعدد من سفراء الدول الأجنبية بجمهورية مصر العربية (جمهورية بنما، كندا، فنزويلا، الأوروجواي، شيلي، الأرجنتين، الإكوادور، كوبا، باراجواي، بيرو، أذربيجان، كوريا الجنوبية، أندونيسيا، سيراليون، الصين بالقاهرة، أستراليا، نيجيريا، نيبال، الفلبين، نيوزيلاندا، أيرلاند، الأردن، الهند، بنجلاديش، اوزباكستان، قنصلية الصين بالإسكندرية، والدومينيكان) والمدير الإقليمي لمكتب الغرفة التجارية العربية البرازيلية بالقاهرة ومدير العلاقات الدولية بالغرفة وعدد من مشاهير السوشيال ميديا (البلوجرز) ووكالات الأنباء والقنوات الفضائية الأجنبية والمصرية ووسط حضور شعبي غير مسبوق من أهالي المحافظة.
بدأ الاحتفال بفقرات الفنون الشعبية، تلاه عرض لشباب الإسماعيلية سكيترز، ثم فقرة لفريق الإسماعيلية للدراجات ثم فقرة لعرض موتوسيكلات الرايس وفريق الإسماعيلية للدراجات.
وعقب الافتتاح، انطلق أتوبيس يحمل شعار المهرجان ويستقله جميع الضيوف البلوجرز، كما تم تقديم عرض لفريق موسيقى، واستمر الديفلية من أمام مبنى الديوان العام ووصولًا لمنطقة الحدائق المفتوحة بنمرة ٦.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: نطلاق مهرجان المانجو الإسماعيلية عدد من السفراء
إقرأ أيضاً:
الجيش الهندي يعلن عن تبادل إطلاق النار مع باكستان لليوم الثاني
أعلن الجيش الهندي، صباح السبت، عن تسجيل تبادل جديد لإطلاق النار مع القوات الباكستانية على طول "خط السيطرة" الذي يفصل بين شطري كشمير المتنازع عليهما، وذلك لليوم الثاني على التوالي.
ووفق بيان رسمي أصدرته السلطات العسكرية الهندية، فإن "إطلاق النار غير المبرر" بدأ من قبل مواقع عسكرية باكستانية باستخدام أسلحة خفيفة، وامتد من مساء الجمعة حتى ساعات فجر السبت.
وأكد البيان أن القوات الهندية "ردت بالشكل المناسب"، مستخدمة الأسلحة الخفيفة ذاتها، دون الإشارة إلى وقوع إصابات بين صفوف الجنود. في المقابل، لم يصدر تعليق فوري من الجانب الباكستاني، غير أن البلدين كانا قد أعلنا عن حدوث اشتباكات مماثلة في الليلة السابقة، ما يعكس توترًا أمنيًا متصاعدًا قد يُعيد المنطقة إلى أجواء العنف المزمنة.
وتأتي هذه الاشتباكات بعد أيام قليلة من وقوع هجوم إرهابي مروّع في بلدة بهالجام، الواقعة ضمن الشطر الهندي من كشمير، أسفر عن مقتل 26 شخصًا، معظمهم من المدنيين الهنود.
وقد حمّلت نيودلهي أطرافًا باكستانية مسؤولية دعم أو التغاضي عن الجماعات المسلحة الناشطة في المنطقة، ما دفعها إلى اتخاذ سلسلة من الإجراءات التصعيدية، شملت طرد السفير الباكستاني وتخفيض مستوى العلاقات الدبلوماسية إلى أدنى درجاتها.
في المقابل، رفضت إسلام أباد الاتهامات، مؤكدة التزامها بسيادتها ورفضها لأي "تدخل خارجي"، لا سيما في ما يتصل بمسائل حساسة كالمياه، وهي إشارة إلى ملف نهر السند المشترك بين البلدين. وصرح المتحدث باسم وزارة الخارجية الباكستانية قائلاً: "أي محاولة للمساس بسيادتنا ستقابل برد حازم. نرفض أي تدخل خارجي في شؤوننا، وخاصة فيما يتعلق بمسألة المياه".