عبدالله المري: دبي ترحب بزوارها ومقيميها من مختلف الجنسيات
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
قال الفريق عبدالله خليفة المري القائد العام لشرطة دبي «ترحب دبي بزوارها ومقيميها من مختلف الجنسيات، وفي شرطة دبي نقدم خدماتنا على مدار الساعة قبل وأثناء وبعد الحدث، وذلك من خلال مواقع الاحتفالات المختلفة والمتمثلة في 36 موقعاً في الإمارة».
وأوضح أن لجنة تأمين الفعاليات كوّنت خلال السنوات الماضية خبرات تراكمية وتجارب مشرفة في تأمين مختلف الفعاليات بكفاءة ومهنية عالية، منوهاً بأن احتفالية رأس السنة تعتبر من أهم الفعاليات في إمارة دبي، وأن أعضاء لجنة تأمين الفعاليات من شرطة دبي وكافة الشركاء، حريصون على الاستعداد والتحضير الجيد، والتنفيذ المدروس بدقة وعناية، للخروج بالحدث بما يليق بسمعة ومكانة دبي العالمية في استضافة وتنظيم كبرى الفعاليات، داعياً الجمهور للتعاون مع أجهزة الشرطة والالتزام بالتعليمات والإرشادات للاستمتاع بالفعاليات والعروض النارية.
المصدر: صحيفة الخليج
كلمات دلالية: فيديوهات الإمارات
إقرأ أيضاً:
اليوم .. محاكمة المتهم بالتسبب في وفاة زوجة عبدالله رشدي
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تعقد محكمة جنح القاهرة الجديدة اليوم السبت، نظر جلسة محاكمة طبيب نساء وتوليد المتهم بالتسبب في وفاة زوجة الداعية عبد الله رشدي، هاجر حمدي، وذلك نتيجة لإهمال طبي في عملية علاجية.
وكانت قد قررت جهات التحقيق إحالة طبيب نساء وتوليد شهير، إلى المحاكمة الجنائية في واقعة وفاة زوجة عبد الله رشدي.
وأصدرت النيابة العامة قرارها، بعد ورود تقرير الطب الشرعي، الذي أفاد بتحمل طبيب النساء المسؤولية الجنائية عن الخطأ الطبي الجسيم، الذي أدى إلى الوفاة.
تقرير الطب الشرعي
وكشف تقرير الطب الشرعي لزوجة عبد الله رشدي، أن ما قام به طبيب النسا والتوليد المشكو في حقه من إجراءات طبية وجراحية خلال عملية المنظار الرحمي، التي أجراها للمريضة المذكورة قد تمت في مجملها وفق الأصول الطبية الصحيحة المتعارف عليها، من حيث خطواته وزمن إجرائه ونوعية السائل المستخدم كعازل، ونجحت هذه الإجراءات بالمنظار في الاستئصال التام للورم الليفي بالرحم، والتكيس الالتهابي بعنق الرحم.
وأضاف التقرير، عدم وجود ما يثبت طبيا وجود علاقة سببية بين ما ألم بالمذكورة من نقص حاد بنسبة الأكسجين بالدم في نهاية عملية المنظار الرحمي، وما قام به طبيب النساء والتوليد المشكو في حقه من إجراءات خلال هذا المنظار الرحمي، كما أن ما حدث للمذكورة من مضاعفات صحية على النحو السالف بيانه بعد بضعة أيام من تاريخ استعادتها لوعيها بتاريخ 27 نوفمبر 2022، التي انتهت بوفاتها ليس له علاقة بما قام به طبيب النساء والتوليد من إجراءات خلال المنظار الرحمي كما سبق، ومن ثم لم يتبين ثمة أدلة فنية طبية تشير إلى وجود خطأ أو إهمال أو تقصير طبي، يمكن نسبته لطبيب النسا المشكو في حقه.
واستمعت النيابة إلى أقوال شهود الإثبات في واقعة الإهمال، ومنهم ممرضة بغرفة العمليات، ومساعدة طبيبة التخدير، والمساعدة الخاصة بالطبيب الجراح، وبناء على أقوالهم قررت جهات التحقيق إحالة القضية لمصلحة الطب الشرعي لتحديد مدى الإهمال ونسبته ومدى المسؤولية الجنائية لأحد الأطباء والمستشفى.