قطر تفرج عن 10 سجناء إيرانيين تمهيدا لعودتهم إلى بلدهم
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أطلقت السلطات القطرية، سراح 10 سجناء إيرانيين، كانوافي قطر، تمهيدا لعودتهم إلى بلدهم خلال الأيام المقبلة، وفقا لما نشرته وكالة تسنيم الإيرانية، الثلاثاء.
وأوضحت الوكالة نقلا عن السفارة الإيرانية في الدوحة، أن إطلاق سراح الإيرانيين جرى نتيجة مبادرات دبلوماسية للسفارة.
وأشارت إلى أنه ستجري إعادة السجناء إلى بلدهم خلال الأيام القليلة المقبلة.
ولم تتم مشاركة معلومات حول أسماء السجناء والجرائم التي اعتقلوا بسببها في قطر.
وفي أيلول/ سبتمبر 2023 أعنت سفارة طهران في الدوحة أن ثلاثة سجناء إيرانيين في قطر، كانوا قد أطلق سراحهم سابقاً، وصلوا إلى البلاد.
وكتب السفير لدى الدوحة حميد رضا دهقاني في صفحته الشخصية على موقع التواصل الاجتماعي أن 3 سجناء إيرانيين عادوا إلى البلاد بقوارهم بعد إطلاق سراحهم ورفع الوقف عن قواربهم.
وفي حزيران/ يونيو من العام ذاته، أفرجت قطر عن سبعة إيرانين، وأعادتهم إلى بلادهم، في إطار "التعاون بين البلدين" بحسب سفارة طهران في الدوحة.
وفي تموز/ يوليو 2023 أعلن رئيس لجنة تبادل المدانين الإيراني عسكر جلاليان، إن 8 بحارة إيرانيين كانوا مسجونين في السجون القطرية ودخلوا إيران عبر مطار شيراز.
وأضاف رئيس لجنة التبادل بأن البحارة الإيرانيين هم بشكل رئيسي من سكان محافظات بوشهر وهرمزكان وخوزستان، الذين كانوا قد دخلوا المياه الإقليمية للدول المجاورة بسبب نقص المعرفة أو بسبب تعرضهم لعاصفة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات حقوق وحريات سياسة دولية حقوق وحريات القطرية سجناء إيرانيين إيران قطر سجناء المزيد في سياسة حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات حقوق وحريات سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة سجناء إیرانیین
إقرأ أيضاً:
رئيس لجنة دعم التشجير: زراعة 50 مليون شجرة في يوم واحد
استعرض الدكتور أيمن أبو حديد وزير الزراعة الأسبق ورئيس لجنة دعم ملف التشجير ، عددًا من المبادرات الدولية الناجحة في مجال التشجير ومكافحة التغيرات المناخية، ومنها مبادرة السعودية الخضراء ضمن مبادرة “الشرق الأوسط الأخضر”، التي تستهدف زراعة 100 مليون شجرة، والتي تشارك فيها مصر وهناك التجربة الهندية والتي نفذت برنامجًا طموحًا أسفر عن زراعة 50 مليون شجرة في يوم واحد، مما ساهم في تحسين جودة الهواء وزيادة فرص العمل بالإضافة إلى الصين، التي أطلقت مبادرة “السور الأخضر العظيم” لمكافحة التصحر في المناطق الشمالية، مما ساهم في تحسين التربة كذلك كوريا الجنوبية، التي استعادت غاباتها بحلول السبعينيات من خلال برنامج حكومي شامل للتشجير بإلاضافة الي البرازيل، التي تعمل على منع إزالة الغابات ودعم مشاريع التشجير وهناك التجربة الكينية والتي عززت الوعي بأهمية التشجير وزرعت ملايين الأشجار لدعم المجتمعات المحلية، وخاصة النساء.
جاء ذلك خلال إحتفالية وزارة البيئة بمناسبة يوم البيئة الوطنى تحت شعار " مصر خضراء مستدامة نحو اقتصاد دائرى وتحول أخضر عادل " ، الذى يوافق يوم 27 يناير من كل عام
وأشار أبو حديد إلى أن التجارب العالمية تؤكد أن التخطيط المستدام يجب أن يتماشى مع الاحتياجات البيئية المحلية، وأن إشراك المجتمع في المشروعات يضمن استدامتها، كما أن الشراكات بين الجهات المختلفة تعزز من نجاح المبادرات البيئية.
وفي ختام كلمته، أعرب عن أمله في أن يكون يوم البيئة الوطني نقطة انطلاق لبرنامج متكامل ومستدام للتشجير في مصر، يسهم في تحسين البيئة المعيشية وتحقيق التنمية المستدامة للأجيال القادمة.