ندوة حول الفرص الاستثمارية في جنوب الشرقية
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
العُمانية: نظم فرع غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة جنوب الشرقية اليوم ندوة بعنوان "الفرص الاستثمارية في محافظة جنوب الشرقية"، بحضور ممثلي الجهات الحكومية وعدد من أصحاب وصاحبات الأعمال.
تناولت الندوة ورقتي عمل جاءت الأولى حول التعريف بدور الجمعية الزراعية بالمحافظة، قدمها منصور بن ناصر السنيدي رئيس الجمعية الزراعية بمحافظة جنوب الشرقية، وهدفت إلى تعزيز القطاع الزراعي من خلال تحقيق التنمية المستدامة، وتقديم الدعم الفني والمالي والإرشادي للمزارعين، وتقديم المشورة والخدمات الفنية للمزارعين لتحسين جودة الإنتاج الزراعي وزيادة الإنتاجية.
فيما قدم محمد بن خميس الجعفري ورقة العمل الثانية، التي جاءت بعنوان "الجمعية العُمانية للصيادين بين الواقع والطموح"، تطرق من خلالها إلى التعريف بالجمعية ودورها في خدمة الصياد وأوجه التعاون بين الجمعية ووزارة الثروة الزراعية والسمكية وموارد المياه والإنجازات التي حققتها الجمعية.
المصدر: لجريدة عمان
كلمات دلالية: جنوب الشرقیة
إقرأ أيضاً:
ليبيا الأولى مغاربياً في مؤشر «السعادة العالمي».. ما ترتيبها عالمياً؟
ضمن تقرير مؤشر السعادة العالمي لعام 2025، الذي تصدرته فنلندا، كأسعد دولة في العالم، احتلت ليبيا المرتبة الأولى على مستوى دول المغرب العربي، والسادسة عربياً، والـ79 عالمياً، وأظهر التقرير “تقدم ليبيا نسبياً في مؤشر “السعادة” مقارنة بجيرانها في المنطقة المغاربية.
ووفق التقرير، “جاءت الإمارات العربية المتحدة في المركز 21 عالميا، والكويت في المركز 30 عالميا، والمملكة العربية السعودية في المركز 32 عالميا، وسلطنة عمان في المركز 52 عالميا، والبحرين في المركز 59 عالميا، وليبيا في المركز 79، والجزائر في المركز 84، والعراق في المركز 101، بينما جاءت فلسطين في المركز 108، والمغرب 112، وتونس 113، والصومال 122، والأردن 128، ومصر 135، واليمن 140، بينما حل لبنان في المركز الأخير عربيا 145”.
يذكر أن “هذه النتائج جاءت ضمن النسخة الـ13 من التقرير السنوي للسعادة العالمي، الذي يُصدر تحت إشراف الأمم المتحدة ويعتمد على بيانات استطلاع “غالوب” العالمي، الذي شمل أكثر من 140 دولة، ويعتمد التصنيف على متوسط تقييمات الأفراد لحياتهم خلال الأعوام الثلاثة الماضية (2022-2024)، ويأخذ في الاعتبار ستة متغيرات رئيسية تسهم في تفسير هذه التقييمات، وهي: نصيب الفرد من الناتج المحلي الإجمالي، والدعم الاجتماعي، ومتوسط العمر المتوقع الصحي، والحرية، والكرم، ومدى إدراك الفساد”.
هذا و”واصلت فنلندا تصدرها قائمة مؤشر السعادة العالمي للعام السابع على التوالي”،”.