جامعة إب تنظم ندوة حول التهديدات التقنية والسيبرانية
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
الثورة نت|
عُقدت بجامعة إب اليوم ندوة علمية بعنوان “التهديدات التقنية والسيبرانية على المجتمع والأمن القومي”.
وفي افتتاح الندوة، أكد رئيس الجامعة الدكتور نصر الحجيلي، أهمية الندوة لتدارس الحلول والمعالجات للتهديدات التقنية والسيبرانية على المجتمع.
وحث على الاستفادة من مخرجات الندوة بتعاون الجهات المعنية لمواجهة هذه التهديدات ورفع مستوى الوعي بأهمية الأمن السيبراني.
واعتبر انعقاد الندوة خطوة مهمة لتعزيز جهود حماية المجتمع من المخاطر الرقمية.. مشددًا على ضرورة تكثيف البحث العلمي في هذا المجال الحيوي.
ووجه الدكتور الحجيلي قيادة كلية العلوم التطبيقية وقسم الحاسوب وتقنية المعلومات بالتحضير لإقامة مؤتمر علمي حول الأمن السيبراني، وإشراك الباحثين والمعنيين من مختلف الجهات، وتوجيه النتاج البحثي لخدمة القضايا المتصلة بهذا الجانب.
بدوره، استعرض نائب عميد كلية العلوم التطبيقية الدكتور منير السروري، محاور الندوة ذات الصلة بالتهديدات السيبرانية وتأثيرها على المجتمع والمخاطر المحتملة على السيادة الرقمية والأمن القومي وسبل مواجهتها.
وفي الندوة التي أدارها الدكتور إبراهيم حسان، قدم الدكتور أكرم الصباري ورقة عمل بعنوان “الذكاء الاصطناعي في وسائل التواصل الاجتماعي وإشارات الواي فاي”.
وتطرق الدكتور إياد المخلافي في ورقة العمل الثانية إلى التأثيرات السلبية على المجتمع والأمن القومي من خلال تحليل الشبكات.
حضر الندوة نائبا رئيس الجامعة للشؤون الأكاديمية الدكتور عبدالله الفلاحي وشؤون الطلبة الدكتور أحمد أبو لحوم، ومدير الاتصالات المهندس محيي الدين المنصوري، وعميد مركز تكنولوجيا المعلومات والتحول الرقمي الدكتور ناجي الأشول.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: جامعة إب على المجتمع
إقرأ أيضاً:
جامعة الفيوم تعقد ندوة بعنوان "المتاحف المحلية والعالمية" بكلية التربية النوعية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
نظمت كلية التربية النوعية بجامعة الفيوم ندوة تحت عنوان (المتاحف المحلية والعالمية) "متاحف الفاتيكان" والتي حاضر خلالها د.هاني عبد البديع القائم بأعمال عميد كلية التربية النوعية، وبحضور عدد من طلاب الكلية، وذلك اليوم الثلاثاء الموافق ٢٠٢٥/٤/١٥ بقاعة المؤتمرات بالكلية.
أوضح الدكتور هاني عبدالبديع الأهمية الثقافية للمتاحف والتي تعكس الهوية الحضارية للأمم، مشيرًا إلى دورها في حفظ التراث الإنساني.
متحف الفاتيكان نموذج قديم
وتناول عبد البديع متاحف الفاتيكان كنموذج يمتد من عصر النهضة الإيطالية مروراً بالحضارات الإغريقية واليونانية وصولًا إلى الحضارة المصرية القديمة.
متحف الفاتيكان
وأوضح أن أبرز مقتنيات متاحف الفاتيكان والقيمة الفنية والتاريخية للمنحوتات والأعمال الفنية عبر العصور المختلفة مثل المسلة المصرية وأعمال الفن المسيحي وعصر النهضة ولوحة "خلق آدم" فضلاً عن أعمال مايكل أنجلو وليوناردو دافنشي كما أشار إلى القسم المخصص للآثار المصرية الذي يضم تماثيل فرعونية نادرة مما يعكس التنوع الثقافي بين الحضارات.