سنوات من معارك العبث التي انتهت بالفشل في الجنوب والساحل الغربي وتعز
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
لانريد الاستمرار في معارك العبث الكلامي..
تم الهاء الجميع بحروب كلامية بدأت ضد الامارات منذ وصلت القوات جبال نهم، وحتى عادت الى الفلج..
سنوات من معارك العبث الكلامية التي انتهت بالفشل في الجنوب وفي الساحل الغربي وتعز وغيرها.. اغلبها ضد الامارات وبعضها استهدف السعودية عبر نفس الاصوات الفندقية التي تهاجم التحالف بطرفيه، وكل شركائه الذين على الارض.
يكفي..
للامارات كل التقدير، فلا دور يسبق دورها، ولا تضحية كتضحية رجالها على الارض، والاهم: ولا منهج فاعل كالذي يجب أن نتعلم منه جميعنا في العمل والحسم والنزاهة والالتزام.
وللسعودية كل الاحترام، قيادتنا جميعا.. يسلم لها الكبير قبل الصغير..
والجنوب هو سند ومستند المعركة الحاسمة التي لاتزال في بدايتها ضد مشروع الحرس الثوري العالمي..
وكل عبث يستهدف الجنوب، سيفشل لأن هناك شعب لم ولن يستسلم للخميني، وهي معركته الأم.
وينتظرنا الشمال، يوجعه كل معركة تشغلنا عن تحريره..
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
النيابة عن رشوة وزارة الري: مؤامرة انتهت بوجوه تلطخت بالعار وأرواح مُثقلة بالذنوب
استكمل ممثل النيابة العامة مُرافعتها القوية في قضية "رشوة وزارة الري"، وذلك في جلسة الاستماع للمُرافعة التي تعقدها محكمة جنايات القاهرة المُنعقدة بمجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس.
وقالت المرافعة إن وقائع الدعوى التي وصفتها النيابة بـ "المؤامرة" انتهت بوجوه تلطخت بالعار، وأرواح مُثقلة بالذنوب".
وتابعت المرافعة:"القضية أضحت نموذجًا صارخًا حينما تتحول الثقة العامة في بعض المسئولين لفرص من أجل السرقة والخيانة".
وأشارت النيابة العامة لدور هيئة الرقابة الإدارية التي كشفت أدق التفاصيل حول وقائع الدعوى، وقامت برصد اتصالات المُـتهمين، وكشفت ما جرى بينهم من لقاءات واتفاقات بشأن الرشاوى.
وقالت النيابة إن الأذونات التي نفذتها الرقابة الإدارية كانت بمثابة السيف الذي يطعن في قلب الفساد.
وذكرت المرافعة أن الرقابة الإدارية سجلت بالصوت والصورة كل صفقة مشبوهة، وكل مُكالمة مدفوعة.
وتابعت:"عايشنا قيام المُتهم الأول بأخذ حصته، وكيف طلب المُتهم الثاني وحدة سكنية، وكيف رتع آخر في الرشاوى، وكيف تقاسم آخرين ما طلبوه من عطايا، وكيف قدم آخر وشركائه الرشوة بكرةً وعشية:.
وأضافت النيابة العامة في مُرافعتها:"سردنا فِعال المُتهمين وخصالهم الدنية، قصصنا ما كان منهم".