محمد عبد الجليل: لا يُمكن لوم الجمهور لكن الأهلي معروف بمساندة الجمهور وليس تسليمهم
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تحدث محمد عبد الجليل نجم الكرة المصرية السابق، عن أزمة مباراة الأهلي الأخيرة ورفض اللاعبين التوجه لتحية الجمهور عقب الفوز.
محمد عبد الجليل: لا يُمكن لوم الجمهور لكن الأهلي معروف بمساندة الجمهور وليس تسليمهموقال محمد عبد الجليل في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية مع الإعلامي كريم رمزي على إذاعة ميجا إف إم: الجمهور يفعل ما يريد، يحق له التشجيع ويحق له الانتقاد، وهو يأتي من أجل الاستمتاع لا يمكنني لومه، وهؤلاء اللاعبين لم يروا ضغط الجمهور الحقيقي.
وتابع عبد الجليل: في إحدى المباريات في 1987، أهدرت ركلة جزاء وحين خروجي من اللقاء لوحت للجمهور بيدي مثل الشناوي، وفي المباراة التالية، تعرضت لهتافات لمدة ربع ساعة من نحو 100 ألف مشجع، وبعدها أحرزت هدفا والجمهور هو من قام بتحيتي مجددا
دوري نايل.. طارق مجدي حكما لمباراة الزمالك وطلائع الجيش بالجولة السادسة اليوم ملخص أخبار الرياضة اليوم.. حقيقة انتقال بونجاح إلى الأهلي ونقل مباراة الزمالك وبلاك بولز وتلميح جديد من صلاح حول مستقبلهواختتم محمد عبد الجليل تصريحاته: محمد رمضان بعيد عن الساحة منذ فترة كبيرة، والأجيال اختلفت، ومحمد رمضان جيد لكن يحتاج لمساندة الإدارة في قوته، والأهلي معروف بمساندة رجاله وليس تسليمهم للجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: محمد عبد الجلیل
إقرأ أيضاً:
كان أنموذجا لعزة العلماء وجلال قدرهم.. شيخ الأزهر ينعى العالم الجليل محمد المحرصاوي
بمزيدٍ من الصبر والاحتساب، ينعى أ. د. أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، الزميل والصديق فضيلة العالم الجليل الأستاذ الدكتور محمد المحرصاوي، أستاذ اللغويَّات بجامعة الأزهر، ورئيس أكاديمية الأزهر العالمية لتدريب الأئمَّة والوعَّاظ، ورئيس جامعة الأزهر السابق، الذي رحل عن هذه الدار الفانية، ولَقِيَ ربه عصر اليوم الخميس، في العشر الأواخر من شهر رمضان، التي يعتق الله فيها الصائمين من النار.
ويذكرُ شيخ الأزهر للفقيد الكريم أنه كان أنموذجًا لعزة العلماء وجلال قدرهم، ومثالًا في الإخلاص لدينه ووطنه وللأزهر الشريف، وأنه لم يدخِّر جهدًا في نشر رسالة الأزهر الشريف وإثراء مكتبته العلمية، بالعديد من المؤلفات والإصدارات التي ستظل منهلًا للباحثين وطلاب العلم.
ويتقدَّم الأزهر بخالص العزاء وعميق المواساة إلى أسرة الفقيد الكبير وأهله وأبنائه وبناته، وأن يلهمهم الصبر، وأن يربط على قلوبهم، وأن يلهم زملاءه وطلابه الصبر والسلوان.
تغمَّد الله فقيد العلم والعلماء بواسع رحمته ومغفرته ورضوانه، وجعله من عتقاء هذا الشهر الكريم، اللهم لا تحرمنا أجره، ولا تفتنا بعده. "إنا لله وإنا إليه راجعون".