مرور ميداني لزراعة الشرقية لتفقد محطة الطاقة الشمسية بقرية ميت ربيعة ببلبيس
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أكد المهندس حازم الأشموني محافظ الشرقية على أهمية الطاقة الشمسية فى المجالات الزراعية بإعتبارها من أحدث الطرق التكنولوجية المستخدمة ومن أفضل الحلول المثالية لتوفير التكاليف على المزارعين وزيادة الإنتاجية حيث تساهم في نمو معدل تحسين المحاصيل الزراعية والتحكم بدرجة الحرارة والرطوبة.
ومن جانبه أوضح المهندس عماد محمد جنجن وكيل وزارة الزراعة قيام المديرية بالمرور الميداني لتفقد محطة الطاقة الشمسية والتى تتبع مشروع بناء القدرة على الصمود بقرية ميت ربيعة بمركز بلبيس بحضور المهندس علي لاشين مدير مكتب الشرقية بالمشروع .
أشار وكيل وزارة الزراعة إلى أنه خلال المرور الميداني تم الإستماع إلى المزارعين وكيفية ترشيد إستهلاك المياه من خلال تطوير المروى بمواسير مدفونة تخدم المروى لمساحة 25 فدان كذلك كيفية الحفاظ على المحطة والمحابس لإستدامة المشروع لافتاً إلى أنه بعد الإنتهاء من الجولة التفقدية تم عقد إجتماع بمقر الجمعية الزراعية لمناقشة مشاكل المزارعين والعمل على حلها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة الزراعة محافظ الشرقية زراعة الشرقية المزيد
إقرأ أيضاً:
الطاقة الشمسية.. الشمالية: المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة
أطلق مدير عام وزارة الإنتاج والموارد الإقتصادية بالولاية الشمالية المهندس عثمان أحمد عثمان عددا من البشريات لمزارعي الولاية الذين تضرروا خلال الموسم الشتوي بسبب إستهداف مليشيا الدعم السريع للتيار الكهربائي وتأثير ذلك على الإمداد المائي، وذلك بخطط حكومية جادة لدعمهم وتمكينهم من تجاوز التحديات.وقال المهندس عثمان مدير عام الإنتاج بالولاية إن الدولة ستدعمهم بالطاقة الشمسية عبر برامج التمويل الأصغر أو المحفظة الزراعية، إضافة لتوفير عملية مدخلات الإنتاج والوقوف معهم حتى تمكينهم وحماية الموسم الصيفي باتخاذ إجراءات اكثر صرامة لحماية الأمن العام وحماية المنشآت ومكتسبات المواطنين.وأكد عثمان في تصريح لـ (سونا) أن المساحات التي تضررت بسبب إستهداف المليشيا للكهرباء غير كبيرة وأن الضرر مرتكز في منطقة واحدة، مشيرا إلى أن وزارته تعمل بإطمئنان لإنجاح الموسم الصيفي.واصاف أن المساحات التي لم تزرع في الموسم الشتوي سيتم زراعتها في الموسم الصيفي، مبيناََ أن الخطة تستهدف زراعة 470 ألف فدانا، خاصة وأن الولاية بها أكثر من 2 مليون فدانا صالحة للزراعة .وبشر الوزير المنتجين والمزارعين بأن هنالك دراسات لترعتي سد مروي خاصة الترعة الغربية التي يمكن أن تدخل (4) مليون فدانا بصورة سريعة مع أخذ جميع المشاريع لتروى من البحر أو المياه الجوفية.وقال إن عددا من الجهات وضعت الدراسات والتكلفة أصبحت معروفة، لافتاََ إلى أنه سيكون مشروع الولاية في القريب العاجل الذي يعمل على مضاعفة المساحات الزراعية والإنتاجية بالولاية الشمالية.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب