زلزال بقوة 4.2 ريختر يضرب شمال باكستان
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
ضرب زلزال بقوة 4.2 درجات على مقياس ريختر الأجزاء الشمالية من باكستان، وذلك بعد يوم من زلزال مماثل ضرب نفس المناطق وبنفس القوة.
ووفقا للمركز الوطني لرصد الزلازل في إسلام آباد، فإن مركز الزلزال كان على عمق 225 كيلومترًا في منطقة حدودية بين أفغانستان وطاجيكستان.
وشعر السكان بالزلزال في المناطق الشمالية الغربية من باكستان بما في ذلك منطقة وادي سوات، ولم ترد على الفور أنباء عن حدوث خسائر بشرية أو مادية.
يذكرن ان جنوب أفريقيا قد شهدت خلال الساعات الماضية زلزال بقوة 5.3 ريختر جنوب غربي جنوب إفريقيا، ما تسبب في حدوث هزات ارتدادية عبر مناطق متعددة، وفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وذلك بعد أن توقع عالم الزلازل الهولندي مُسبقًا ضرب زلزال بقوة 7.3 درجة على مقياس ريختر جزيرة فانواتو في المحيط الهادئ، ما أدى إلى أضرار كبيرة وخسائر بشرية ومادية، وأطلق تحذيرًا مؤقتًا من احتمال حدوث تسونامي.
عملية تقارب الكواكبوكالة الصحافة الفرنسية قالت إن هناك كثيرًا من الجثث في العاصمة بورت فيلا، في حين أظهرت مقاطع فيديو متداولة على مواقع التواصل الاجتماعي أضرارًا كبيرة في عدة مبانٍ بجنوب إفريقيا.
كان العالم الهولندي شارك مُسبقًا منشورًا آخر، قال فيه إن بعض الزلازل تحدث نتيجة عملية تقارب ضيق وتقاطع لبعض الكواكب، ما يؤدي إلى حدوث هزة أرضية قوية ونشطة على إحدى مناطق العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: أفغانستان باكستان زلزال إسلام آباد مركز الزلزال المزيد زلزال بقوة
إقرأ أيضاً:
زلزال بقوة 5.2 درجة يضرب السواحل التركية ببحر إيجة
ضرب زلزال بقوة 5.2 درجات بمقياس ريختر، بحر إيجة قبالة سواحل ولاية "تشاناق" قلعة غرب تركيا.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وأفادت إدارة الطوارئ والكوارث التركية "آفاد"، أن الزلزال وقع في وقت متأخر أمس على بعد 6.62 كلم من سواحل قضاء "أيواليك" في الولاية, وعلى عمق 8.65 كلم تحت قاع البحر.
أخبار متعلقة صور.. الرئيس الكوري الجنوبي المعزول يظهر لأول مرة في محاكمة عزلهجنوب كاليفورنيا.. عودة الرياح الخطيرة تهدد باندلاع حرائق جديدةوأشارت الإدارة إلى أنه لم تصدر أي تحذيرات رسمية بحدوث موجات مد عال (تسونامي), ولم تسجل حتى الآن وقوع أضرار مادية أو خسائر بشرية جراء الزلزال.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟