الصوفي يرأس اجتماعًا لمناقشة الجوانب المتعلقة بالمخططات العمرانية بمركز محافظة حجة
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
الثورة نت|
ناقش اجتماع في حجة برئاسة المحافظ هلال الصوفي، اليوم، الجوانب المتعلقة بالمخططات العمرانية بمركز المحافظة.
واستعرض الاجتماع، الذي ضم مدير مكتب الأشغال المهندس محمد صفي الدين ومديري الوحدة الهندسية المهندس عبدالله الحداد والمديرية المهندس عصام الوزان ونائب مدير فرع هيئة الأراضي، عبدالاله المزيقر، وحدات الجوار رقم 123 و 124 و 125 و 126 و 128 و 129 وما تضمنته من مواقع للخدمات العامة.
وكأد الاجتماع، الذي حضره مديرا التخطيط بفرع هيئة الأراضي عبدالسلام العزي والمساحة المهندس معمر الحميري، على ضرورة اسقاط المخططات الجديدة على أرض الواقع.
كما أكد على أهمية تشكيل لجنة من الأراضي والأشغال والوحدة الهندسية لمطابقة المخططات في الواقع والرفع بأي صعوبات لإيجاد الحلول المناسبة لتجاوزها.
وفي الاجتماع، أكد المحافظ الصوفي أهمية انجاز أعمال المطابقة للبدء بأعمال شق الشوارع تنفيذا لتوجيهات رئيس المجلس السياسي الأعلى بتنظيم أعمال البناء وسرعة إنزال المخططات العمرانية.
وأشاد محافظ حجة بجهود الهيئة العامة للأراضي وفرعها بالمحافظة في إعداد المخططات.
المصدر: الثورة نت
كلمات دلالية: المخططات العمرانية حجة
إقرأ أيضاً:
التقدم والاشتراكية يستدعي وزير الداخلية لمناقشة مدى توظيف الأراضي السلالية في مشاريع الاستثمار
وجه فريق التقدم والاشتراكية، رسالة إلى رئيس لجنة الداخلية بمجلس النواب، لعقد اجتماع بحضور وزير الداخلية عبد الوافي لفتيت، لدراسة مدى التوظيف الأمثل للعقارات السلالية القابلة لاحتضان المشاريع الاستثمارية.
وأشارت رسالة الفريق إلى الأهمية البالغة للمحفظة العقارية المتكونة من الأراضي المملوكة للجماعات السلالية، باعتبارها مخزونا عقاريا كبيراً وأساسيا، لا سيما بالنظر إلى أن الإصلاح التشريعي أتاح إمكانية إبرام عقود التفويت بالمراضاة واتفاقات الشراكة والمبادلة بشأن عقارات الجماعة السلالية، عن طريق المنافسة أو عند الاقتضاء بالمراضاة، لفائدة الفاعلين العموميين والخواص، بعد مصادقة مجلس الوصاية المركزي على هذه العمليات.
وجاء في الرسالة « نسعى من خلال هذا الطلب إلى أن يتدارس البرلمان والحكومة مدى التوظيف الأمثل للعقارات السلالية القابلة لاحتضان المشاريع الاستثمارية، بما يعود بالنفع على بلادنا ومسارها التنموي اقتصاديا واجتماعيا وإيكولوجيا، وبما يعود أيضاً بالنفع على أعضاء الجماعات السلالية ».
وذكر الفريق بالرسالة الملكية، التي وجهها الملك محمد السادس إلى المشاركين في المناظرة الوطنية الثانية للجهوية المتقدمة، والتي أبرزت التحديات الراهنة والمستقبلية التي يطرحها ورش الجهوية المتقدمة، باعتباره ورشاً مهيكلاً، ومنها تحدي الارتقاء بجاذبية المجالات الترابية لجذب الاستثمار المنتج كرافعة أساسية لتقوية التنمية المستدامة.
في هذا السياق، قال الفريق إن بلوغ أقصى مستويات التنمية الاقتصادية والاجتماعية ببلادنا يَظل رهيناً بمدى قدرة الحكومة على النهوض بالاستثمار بجميع أصنافه، ومدى عدالة توطينه الترابي.
واعتبر الفريق أن أهم معيقات الاستثمار هو إشكال العقار.