حصيلة: الأمن اعتقل هذا العام 32 متورطا في قضايا الإرهاب
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أحالت الفرقة الوطنية للشرطة القضائية هذه السنة على النيابة العامة المختصة 32 شخصا يشتبه في تورطهم في هذا النوع من القضايا، وذلك دون احتساب الخلايا الإرهابية التي تم تفكيكها من طرف المكتب المركزي للأبحاث القضائية التابع للمديرية العامة لمراقبة التراب الوطني.
وكشفت المديرية العامة للأمن الوطني، في حصيلتها السنوية، هذه الأرقام المتعلقة بمكافحة الإرهاب والتطرف والإشادة بالأعمال الإرهابية،
وقد توزع الأشخاص الذين قدموا أمام العدالة في قضايا الإرهاب على الشكل التالي: خمسة أشخاص من أجل الارتباط بخلية إرهابية بغرض الإعداد والتحضير لارتكاب أعمال إرهابية والإشادة بالإرهاب، وأربعة وعشرين شخصا من أجل تحريض الغير على الالتحاق بتنظيمات إرهابية بالخارج، وشخصان من أجل الاشتباه في محاولة التخطيط لتنفيذ عمل إرهابي، وشخص واحد من أجل التهديد بارتكاب عمل إرهابي.
كلمات دلالية أمن الإرهاب المغرب
المصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: أمن الإرهاب المغرب من أجل
إقرأ أيضاً:
الأمن السوري يعتقل متورطا بإلقاء البراميل المتفجرة
أعلنت وزارة الداخلية السورية اليوم الجمعة القبض على متهم بإلقاء براميل متفجرة على المواطنين خلال الثورة ضد نظام الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقالت الوزارة -في بيان- ألقت مديرية الأمن في محافظة حمص وسط البلاد "القبض على أحد المجرمين" الذي كان يعمل لدى الفرقة 25 التابعة للواء بالنظام السابق سهيل الحسن المتهم بارتكاب جرائم حرب وإلقاء براميل متفجرة على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين.
وأكدت الوزارة أن "عمليات المتابعة الأمنية مستمرة لملاحقة المطلوبين للعدالة وتحويلهم للقضاء لينالوا جزاءهم العادل"، بحسب البيان ذاته.
مديرية الأمن في محافظة حمص تلقي القبض على أحد المجرمين الذي كان يعمل لدى الفرقة "25" التابعة للمجرم سهيل الحسن والمتورط بارتكاب جرائم حرب ومنها إلقاء البراميل المتفجرة من الطيران المروحي على الأحياء السكنية المأهولة بالمدنيين#الجمهورية_العربية_السورية#وزارة_الداخلية pic.twitter.com/J2R3wD8S1N
— وزارة الداخلية السورية (@syrianmoi) February 21, 2025
ومنذ الإطاحة بالأسد، فتحت إدارة العمليات العسكرية مراكز للتسوية مع عناصر النظام المخلوع لتسليم سلاحهم، إلا أن رفض بعضهم لهذه المبادرة أدى لمواجهات في عدد من محافظات البلاد.
إعلانوفي 8 ديسمبر/كانون الأول 2024، بسطت فصائل سورية سيطرتها على دمشق بعد مدن أخرى، منهية 61 عاما من نظام حزب البعث، و53 سنة من حكم عائلة الأسد.
وفي 29 يناير/كانون الثاني الماضي أعلنت الإدارة السورية تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد بالمرحلة الانتقالية، وقرارات أخرى منها حل الفصائل المسلحة والأجهزة الأمنية القائمة بالعهد السابق، ومجلس الشعب (البرلمان)، وحزب البعث، وإلغاء العمل بالدستور.