خطورة متحور كورونا الجديد "ايريس" على هذه الفئات
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
تزايدت عمليات البحث عن فيروس متحور كورونا الجديد EG.5 ايريس، وذلك في ظل رغبة المصريين في معرفة التفاصيل الخاصة بالمتحور، وفي هذا الشأن تقدم لكم بوابة الفجر الالكترونية كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد "ايريس".
بعد الإبلاغ عن أكثر من مليون حالة.. ضحايا المتحور إيريس الجديد أستاذ أوبئة يكشف مفاجأة عن متحور "إيريس" الجديد (فيديو) ما هو متحور كورونا الجديد EG.5 ايريس؟
كشفت منظمة الصحة العالمية عن انتشار متحور كورونا EG.5 الجديد "إيريس" في 60 دولة حول العالم، وسط تحذيرات من سرعة اختراقه الصفوف وانتشار العدوى بين الأشخاص، متوقعة تغيره وخروج الكثير من الطفرات من عباءته، مشيرة إلى صفاته المميزة والتي تتعلق بخصائص هروب مناعية، وسرعة انتشاره ليصبح هو السلالة السائدة في العالم خلال الأسابيع المقبلة، وفقًا للتوقعات.
متحور كورونا الجديد EG.5 ايريسخطورة متحور كورونا الجديد "ايريس" على هذه الفئاتكبار السنالأطفالالحواملأصحاب الأمراض المزمنةهم أكثر عرضة للمضاعفات.
اقرأ أيضًا: متحور كورونا الجديد اي جي 5 "EG.5" يثير الذعر في العالم.. كل ما تريد معرفته عن متحور كورونا الجديد
منظمة الصحة العالمية ماذا قالت منظمة الصحة العالمية عن متحور كورونا الجديد EG.5 ايريس؟أصدرت منظمة الصحة العالمية تقريرًا منذ أيام كشفت فيه عن أحدث المستجدات بشأن متحور فيروس كورونا الجديد والذي أطلقت عليه اسم EG.5 بشكل رسمي، ويعرف باسم "إيريس"، ورغم تحذيرها بأنه قد يسود في بعض البلدان ويصبح وباءً جديدًا إلا أنها قالت إن المخاطر حتى الآن ليست مرتفعة، ولكن هذا لا يمنع سرعة انتشاره.
منظمة الصحة العالمية متحور EG.5 هو أحد متحورات أوميكرون.تم الإبلاغ لأول مرة في 17 فبراير 2023.يحمل المتحور الجديد طفرة جينية في تسلسل الأحماض الأمينية الخاصة به.صنفته المنظمة العالمية على أنه "ذا أهمية" في 19 يوليو 2023.حتى يوم 7 أغسطس ظهر في 51 دولة.أهم الدول التي أبلغت عنه الصين، وأمريكا، واليابان، وكوريا، وكندا، وفرنسا وإسبانيا.المتحور الجديد لا يشكل خطورة كبيرة على الصحة العامة لكنه قد ينتشر في أي بلد ويصبح مسيطرًا على الإصابات بها، أو حتى على الصعيدالعالمي.لا يوجد دليل على أنه أكثر خطورة من المتحورات الأخرى المنتشرة في الوقت الحالي.تواصل المنظمة وفريقها الاستشاري متابعة اللقاحات لتحديثها لتكون متوافقة معه.هناك زيادة في معدلات الانتشار للمتحور الجديد.متحور كورونا الجديد EG.5 ايريس أعراض متحور كورونا الجديد EG.5 ايريسرغم أن أعراض المتحور الجديد EG.5 تشبه أعراض السلالات السابقة، إلا أنها تتميز بكونها أكثر حدة وتعرض الأفراد لخطر كبير.
أعراض متحور كورونا الجديد EG.5 ايريس:
الحمى.السعال.العطس.سيلان الأنف (الاحتقان)، وزيادة أعراض حساسية الجهاز التنفسي.التهاب الحلق وضيق التنفس.الصداع.الغثيان.الإسهال آلام في البطن.التهاب العضلات التشنجات وآلام الجسم.التعب العام وفقدان حاسة الشم.انضم الآن للقناة الرسمية لبوابة الفجر الإلكترونية لمتابعة أهم وأبرز الأخبار المهمة والعاجلة لحظة بلحظة على تيليجراموقد أكدت منظمة الصحة العالمية أنه في حال ظهور أي من الأعراض السابقة يُنصح بطلب المساعدة الطبية فورًا، حيث قد يصف الطبيب بعض الأدوية التيمن شأنها أن تقلل من حدة الأعراض، كما يمكن أن يتطلب الأمر تناول مضاد حيوي حسب الحالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: متحور كورونا متحور كورونا الجديد فيروس كورونا كورونا متحور فيروس كورونا لقاح كورونا اعراض متحور كورونا متحور جديد لكورونا متحور جديد من فيروس كورونا المتحور الجديد متحور من فيروس كورونا متحور كورونا الجديد إيريس متحورات كورونا كورونا الجديد فيروس كورونا الجديد خطورة متحور كورونا الجديد متحور كورونا الجديد EG ألي متحور جديد متحور إيريس متحور أوميكرون الجديد انتشار كورونا وباء كورونا اعراض كورونا منظمة الصحة العالمیة عن متحور
إقرأ أيضاً:
داعياته خطيرة.. المفتي يحذر من خطورة عدم التفريق بين الشريعة والفقه
قال الدكتور نظير عياد، مفتي الديار المصرية، توضيح الفرق بين الشريعة والفقه ضرورة محذرًا من أن عدم التفريق بينهما يؤدي إلى داعيات خطيرة.
وأكد "عياد"، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأحد، على أهمية التمييز بين الشريعة الإسلامية والفقه الإسلامي، مشيرًا إلى أن عدم إدراك هذا الفرق يؤدي إلى سوء الفهم الديني وظهور الجمود والتطرف من جهة، والانفلات والرفض من جهة أخرى.
وأوضح مفتي الديار المصرية، أن الشريعة تمثل الأحكام الإلهية الثابتة المستمدة من القرآن الكريم والسنة النبوية، مثل وجوب الصلاة والصيام وتحريم القتل بغير حق، وهي أحكام قطعية لا تقبل الاجتهاد، أما الفقه، فهو الاجتهاد البشري في فهم الشريعة وتطبيقها وفق مستجدات العصر، مما أدى إلى تنوع المذاهب الفقهية واختلاف الآراء المبنية على أسس علمية راسخة.
وأشار إلى أن خلط الفقه بالشريعة يؤدي إلى عدة إشكاليات، منها الجمود الفكري والتقليد الأعمى، حيث يظن البعض أن الاجتهادات الفقهية ثابتة لا تقبل التطوير، مما يعوق حركة الفقه الإسلامي عن مواكبة العصر، محذرا من التسيب الفكري الذي يدفع البعض إلى رفض الشريعة بالكامل، نتيجة عدم التمييز بين الأحكام القطعية والمتغيرة.
وأكد أن الفقه الإسلامي كان قادرًا عبر العصور على استيعاب التغيرات الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مستشهدًا بقول الإمام الشاطبي: "الشريعة مبناها على تحقيق المصالح ودرء المفاسد"، مما يفتح المجال أمام التجديد الفقهي بما يحقق مقاصد الدين.