التعاون مع ألمانيا في مجال الزراعة والثروة الحيوانية
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
استقبل النائب الأول لرئيس حكومة الوحدة الوطنية، وزير الزراعة والثروة الحيوانية “حسين القطراني”، سفير جمهورية ألمانيا في طرابلس.
وبحث الإجتماع “أوجه التعاون بين البلدين خاصةً في مجال الزراعة والثروة الحيوانية، كما تبادلا وجهات النظر حول أوجه التعاون في مجال نقل التقنية وبناء القدرات وفرص الإستثمار الزراعي المتاحة في ليبيا لجذب المستثمر الأجنبي”.
وفي ختام الإجتماع تقدم السفير الالماني لدى ليبيا، بدعوة رسمية لـ”حسين القطراني”، للمشاركة وحضور المنتدى الدولي للزراعة والاغذية الذي يعقد على هامشه المؤتمر السياسي لوزراء الزراعة في العالم، والمزمع عقده في برلين مطلع العام 2025 م”.
آخر تحديث: 24 ديسمبر 2024 - 14:11المصدر: عين ليبيا
كلمات دلالية: الزراعة ليبيا ليبيا وألمانيا وزارة الزراعة
إقرأ أيضاً:
غرفة الأخشاب تبحث التعاون مع مركز تكنولوجيا الأثاث وكلية الفنون التطبيقية
أجرى أعضاء غرفة صناعة منتجات الأخشاب باتحاد الصناعات المصرية زيارة إلى مركز تكنولوجيا الأثاث وكلية الفنون التطبيقية بجامعة دمياط، لبحث أوجه التعاون وتطوير قطاع صناعة الأثاث، وذلك في إطار تعزيز وتنمية الصناعة المحلية.
حضر الزيارة عدد من المسؤولين من الجانبين، من بينهم الدكتورة أسماء فودة مديرة مركز تكنولوجيا الأثاث بدمياط، ومحمد مندي عضو مجلس إدارة غرفة صناعة منتجات الأخشاب.
برنامج تدريبي متخصص في مجال تنجيد الأثاثوقالت الغرفة، في بيان اليوم، إنه خلال الزيارة تم الاتفاق على بحث الخطوات التنفيذية لبرنامج تدريبي متخصص في مجال تنجيد الأثاث، والذي سيتم تنفيذه بالتعاون مع المركز، وذلك بهدف تطوير مهارات العاملين في هذا المجال ورفع مستوى جودة المنتجات.
وأشارت الغرفة إلى عقد لقاء مع الدكتورة غادة الصياد عميد كلية الفنون التطبيقية بجامعة دمياط، لبحث سبل التعاون بين الغرفة والكلية، وتم الاتفاق على توقيع بروتوكول تعاون يتم من خلاله المشاركة في العملية التعليمية وتوفير الإرشاد لطلاب الكلية، ما يساهم في إعداد أجيال جديدة من الكفاءات المدربة والمؤهلة لسوق العمل.
تطوير صناعة الأثاث في دمياطوأكدت الغرفة ان هذه الزيارات والاجتماعات تأتي في إطار جهود الغرفة لتعزيز التعاون بين مختلف الجهات المعنية بصناعة الأثاث في دمياط، من أجل تطوير هذه الصناعة وتنميتها، ورفع مستوى جودة المنتجات وزيادة قدرتها التنافسية في الأسواق المحلية والدولية.