تايس وإبراهيم.. معلومات عن أميركيين فقدا في سوريا
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
كشفت منظمة أميركية غير حكومية، الثلاثاء، معلومات عن شخصين مفقودين في سوريا، هما الصحفي الأميركي أوستن تايس والمطران السوري الأميركي يوحنا إبراهيم.
وقالت منظمة "هوستيدج إيد وورلدوايد" إنها على ثقة أن تايس، الذي فقد أثره في سوريا عام 2012 لا يزال على قيد الحياة، لكنها لم تقدم أي معلومات ملموسة حول موقعه.
وقال رئيس المنظمة نزار زكا: "لدينا معلومات تفيد أن أوستن كان لا يزال على قيد الحياة حتى يناير 2024، لكن الرئيس الأميركي جو بايدن قال في أغسطس أنه على قيد الحياة. ونحن على ثقة بأنه على قيد الحياة اليوم".
وفي السياق ذاته، قالت المنظمة إن إبراهيم، الذي خطف خلال الحرب في سوريا عام 2013، شوهد في سجن تابع للحكومة بعد 5 سنوات على ذلك.
وقال زكا إن "يوحنا إبراهيم مواطن أميركي. وشوهد عام 2018 في الفرع 291" في دمشق، في إشارة إلى أحد سجون نظام الأسد.
وخطف مطران حلب للسريان الأرثوذكس برفقة مطران حلب للروم الأرثوذكس بولس يازجي في أبريل 2013 قرب حلب شمالي سوريا.
واتهمت السلطات السورية يومها "جهاديين من الشيشان" بخطفهما.
المصدر: سكاي نيوز عربية
كلمات دلالية: ملفات ملفات ملفات سوريا جو بايدن دمشق أوستن تايس يوحنا إبراهيم سوريا الولايات المتحدة سوريا جو بايدن دمشق أخبار سوريا على قید الحیاة فی سوریا
إقرأ أيضاً:
الأنبا توما حبيب يلتقي الأخوات الراهبات بالإيبارشية
التقى نيافة الأنبا توما حبيب، مطران إيبارشية سوهاج للأقباط الكاثوليك، الأخوات الراهبات بالإيبارشية، وذلك بمقر المطرانية.
وعظة الرجاءبدأ اللقاء بصلاة القداس الإلهي، التي ترأسها الأب المطران، حيث ألقى نيافته عظة الذبيحة الإلهية حول "بشارة العذراء مريم وعلاقتها بدعوتنا".
تلا ذلك، لقاء صاحب النيافة براهبات الإيبارشية، متحدثًا في كلمته معهن عن الرجاء الذي هو العيش من أجل اللقاء بيسوع، الرجاء هو عنصر أساسي في حياتنا المسيحية، فهو مرتبط بوعد الله وأمانته، كما أنه يمنحنا القوة للاستمرار في الإيمان، فليكن اليوبيل للجميع لحظة لقاء شخصي وحيّ مع الرب يسوع.
زيارة مطران من الكنيسة الكاثوليكية للدير القبطي للراهبات في نيهايم بألمانيارتبة توبة لشباب المرحلة الثانوية بكنيسة العذراء والملاك ميخائيل بالعاشر من رمضانواستكمل الأنبا توما حديثه: في قلب كل إنسان رجاء هو رغبة وانتظار للخير، إن الرجاء هو أداة الله لإنقاذ البشر من الكسل والفشل والجمود والجحود.
كذلك، تحدث نيافة المطران عن الصلاة كمدرسة الرجاء. ولكي نفهم معنى الرجاء لابد من الإصغاء الله. وفي الختام، أكد راعي الإيبارشيّة بأن حج الرجاء يكون في داخلنا، قبل أن يكون داخل المزارات الدينية، مهنئًا جميع الأخوات الراهبات بعيد الميلاد المجيد، والعام الجديد.