زينة: رسالة تفاؤل وجلسة تصوير خاطفة للأنظار
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة زينة عبر حسابها الخاص في “إنستغرام” مجموعة صور مميزة لها وعلّقت عليها برسالة لجمهورها تحمل الكثير من التفاؤل والواقعية.
وعلّقت زينة على الصور قائلةً: “هناك السيئ، هناك الجيد، هناك الشيء الجيد في السيئ، هناك الشيء السيئ في الجيد، هذه هي الحياة تفاءلوا”.
ولفتت الأنظار بإطلالتها الكاجوال الناعمة خلال جلسة التصوير، واختارت اطلالة كاملة بالأسود عبارة عن شورت قصير مع جاكيت قصيرة أنيقة ونسقت معهما بوط شتوي مميّز.
وكانت زينة قد تصدّرت محركات البحث خلال الأيام الماضية بعد تصريحاتها المؤثرة حول رحلتها مع نجليها ودورها كأب وأم في حياتهما، والصعوبات التي مرت بها أثناء وضعها للتوأم في الغربة وكيف عاشت تحديات صعبة في ظل ظروف صحية قاسية تعرض لها نجلاها بعد ولادتهما.
وقالت زينة: “أنا شوفت في حياتي حاجات محدّش يقدر يتجاوزها، ولادي اتولدوا تعبانين وكل يوم كنت بكتشف فيهم مرض جديد”.
كما حكت زينة عن موقف صعب تعرّضت له في المستشفى حيث ظنّ الطاقم الطبي أنها تعاني من اضطرابات نفسية لشدّة تعلّقها بنجليها وخوفها عليهما، مما دفعهم لاستدعاء طبيبة نفسية ومترجمة. إذ قالت: “المترجمة قالت لهم إني ممثلة مشهورة، ودخلوا على غوغل عرفوني”.
وأوضحت زينة: “هو ده الحب الوحيد اللي بتدي فيه وأنت مش عايز مقابل، أنا مش مستنية منهم حاجة… ابني ساعات بيقولي مثلاً لما تكبري ولما تحتاجي مش عارف إيه يا مامي لازم تعمليلي كذا فبقوله يا حبيبي أنا مش عايزة منك حاجة، قالي طب لو تعبانة؟ قولتله سيبني أنا مش عايزة منك حاجة وأنا بربّيهم لله، بربيهم علشان ربنا وعلشان بحبهم، ربنا حط حب ليهم في قلبي غير طبيعي، أنا مشوفتش حد كده، أنا ممكن اتخانق مع عيال صغيرة علشانهم وبخاف على عيالي من المرض، صحتهم ضعيفة يعني مش عيال أقوياء علشان اتولدوا 7 شهور، وعندهم نوع أنيميا صعب شوية، وبيلعبوا رياضة على طول بس بيتكسروا بقى”.
View this post on InstagramA post shared by Zeina Reda (@zeinareda29)
main 2024-12-24Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: أنا مش
إقرأ أيضاً:
زينة وفوانيس وروحانيات مميزة.. أجواء رمضان في شوارع القاهرة| فيديو
مع حلول شهر رمضان، تتحول شوارع القاهرة إلى لوحة فنية مليئة بالألوان والأضواء، حيث تزين الفوانيس والشعارات الرمضانية الشوارع والأحياء، وتنبض الحياة حتى ساعات الفجر وسط أجواء تجمع بين الروحانية والفرحة.
تكتسي الشوارع المصرية بزينة رمضان المبهجة، خاصة في المناطق الشعبية مثل الحسين، المعز، والسيدة زينب، حيث تمتد الفوانيس المضيئة والزخارف الرمضانية من شرفات المنازل إلى الحارات القديمة، مما يخلق مشهدًا ساحرًا يجذب الزوار من مختلف أنحاء البلاد.
يعتبر الفانوس الرمضاني رمزًا أصيلًا للشهر الفضيل في مصر، ولا تزال صناعته تزدهر في مناطق مثل "الخيامية" و"السيدة زينب"، حيث يتوافد المواطنون لشراء الفوانيس التقليدية المصنوعة يدويًا، رغم المنافسة التي تفرضها المنتجات المستوردة.
تنتشر موائد الرحمن في مختلف الشوارع، مقدمةً وجبات الإفطار للمحتاجين والمارة، في مشهد يعكس روح التكافل الاجتماعي التي تميز المصريين في هذا الشهر الكريم، حيث تتسابق الجمعيات الخيرية والمتبرعون في تنظيم موائد تفتح أبوابها لكل صائم.
مع غروب الشمس، تبدأ الشوارع في الامتلاء بالحركة، حيث يخرج الناس بعد الإفطار للتنزه، وزيارة المقاهي والمطاعم التي تمتد ساعات عملها حتى الفجر، بينما تظل المساجد عامرة بالمصلين الذين يحرصون على أداء صلاة التراويح والتهجد.
لا شك أن رمضان في القاهرة يحمل طابعًا خاصًا يجمع بين التقاليد العريقة والحياة العصرية، مما يجعل من العاصمة المصرية واحدة من أجمل الأماكن التي يمكن أن تعيش فيها روحانيات وفرحة الشهر الفضيل.
لتخفيف الأعباء عن المواطنين.. وزير التموين: مد معارض أهلا رمضان حتى هذا الموعد