كيف ساعد الأسطول الشبح روسيا للتخفيف من آثار العقوبات الغربية؟
تاريخ النشر: 18th, August 2023 GMT
إعداد: خالد الغرابلي
كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية معلومات عن "الأسطول الشبح" الذي ساعد روسيا للالتفاف على العقوبات الغربية. هدف هذه العقوبات الحد من قدرة موسكو على الاستمرار في الحرب على أوكرانيا.
لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: روسيا عقوبات اقتصادية الحرب في أوكرانيا مجموعة السبع الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة نفط ناقلة النفط سفن وول ستريت تركيا آخر الحلقات 21/07/2023روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟
21/07/2023التعديل الوزاري في فرنسا.
كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟
19/07/2023نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟
18/07/2023الاحتجاجات في إسرائيل تنعكس على الداخل الأمريكي، كيف؟
الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرةالمحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.
المصدر: فرانس24
كلمات دلالية: النيجر مونديال السيدات ليبيا ريبورتاج روسيا عقوبات اقتصادية الحرب في أوكرانيا مجموعة السبع الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة نفط ناقلة النفط سفن وول ستريت تركيا
إقرأ أيضاً:
بعد تراجع المجر..الاتحاد الأوروبي يمدد العقوبات على روسيا
مدد الاتحاد الأوروبي، اليوم الإثنين، عقوبات واسعة على روسيا 6 أشهر إضافية بعد أن تراجعت المجر عن عرقلة الخطوة مقابل حصولها على ضمانات حول أمن الطاقة.
وقالت المسؤولة عن السياسة الخارجية بالاتحاد الأوروبي كايا كالاس عبر التواصل الاجتماعي: "أوروبا تفي بوعدها. وافق وزراء خارجية الاتحاد الأوروبي للتو على تمديد العقوبات المفروضة على روسيا مجدداً". وأضافت "هذا سيواصل حرمان موسكو من إيرادات تستخدمها في تمويل حربها. على روسيا الدفع مقابل الأضرار التي تتسبب فيها".Europe delivers: EU Foreign Ministers just agreed to extend again the sanctions on Russia.
This will continue to deprive Moscow of revenues to finance its war.
Russia needs to pay for the damage they are causing.
وتشمل العقوبات التي مددها التكتل حظر التجارة في قطاعات بأكملها، إضافة إلى تجميد أصول البنك المركزي الروسي. ويتعين على دول الاتحاد الأوروبي بموجب القانون التصويت بالإجماع على تجديد العقوبات كل 6 أشهر.
وتستخدم عوائد الأصول المجمدة لتمويل قرض لأوكرانيا، بـ 50 مليار دولار وتدعمه مجموعة الدول السبع الصناعية الكبرى.
ودعا فيكتور أوربان رئيس وزراء المجر في البداية إلى مشاورات مع إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قبل اتخاذ قرار التجديد.
لكن ترامب قال إنه مستعد لزيادة الضغط الاقتصادي على روسيا ليدفعها لإبرام اتفاق سلام.
وأشارت المجر إلى شكواها من إنهاء أوكرانيا لاتفاقية نقل الغاز الروسي إليها، لكنها ألمحت، الإثنين، إلى أنها مستعدة للموافقة على تمديد العقوبات خلال اجتماع الوزراء إذا حصلت على ضمانات بالمساعدة من المفوضية الأوروبية.
وتبقي المجر على علاقات اقتصادية وسياسية أوثق بروسيا مقارنة مع باقي دول الاتحاد الأوروبي. وفي اجتماع لسفراء دول الاتحاد الأوروبي صباح الإثنين، قدمت المفوضية بياناً أعلنت فيه أنها "مستعدة لمواصلة المناقشات مع أوكرانيا بشأن الإمدادات إلى أوروبا عبر نظام خطوط أنابيب الغاز في أوكرانيا"، وأضافت أنهاقالت أيضاً إنها "مستعدة لإشراك المجر وسلوفاكيا في الأمر".
وذكر البيان "المفوضية ستفاتح أوكرانيا لطلب ضمانات للحفاظ على النقل عبر خطوط الأنابيب للاتحاد الأوروبي".
وقال بيتر سيارتو وزير خارجية المجر إنه راض بالتطمينات التي قدمتها المفوضية.وقال عبر فيس بوك: "ألزمت المفوضية الأوروبية نفسها بحماية خطوط أنابيب الغاز الطبيعي والنفط إلى الدول الأعضاء في الاتحاد الأوروبي".