إعداد: خالد الغرابلي

كشفت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية معلومات عن "الأسطول الشبح" الذي ساعد روسيا للالتفاف على العقوبات الغربية. هدف هذه العقوبات الحد من قدرة موسكو على الاستمرار في الحرب على أوكرانيا.

لقراءة المزيد حول نفس المواضيع: روسيا عقوبات اقتصادية الحرب في أوكرانيا مجموعة السبع الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة نفط ناقلة النفط سفن وول ستريت تركيا آخر الحلقات 21/07/2023

روسيا-أوكرانيا: ما وراء التصعيد في البحر الأسود؟

21/07/2023

التعديل الوزاري في فرنسا.

. حكومة جديدة برؤية جديدة؟

19/07/2023

كيف طغى طيف نتانياهو على زيارة هرتسوغ إلى واشنطن؟

19/07/2023

نحو تشديد ميثاق الهجرة واللجوء إلى أوروبا، كيف؟

18/07/2023

الاحتجاجات في إسرائيل تنعكس على الداخل الأمريكي، كيف؟

الرئيسية البرامج مباشر الأخبار الأخبار القائمة القائمة الصفحة غير متوفرة

المحتوى الذي تريدون تصفحه لم يعد في الخدمة أو غير متوفر حاليا.

المصدر: فرانس24

كلمات دلالية: النيجر مونديال السيدات ليبيا ريبورتاج روسيا عقوبات اقتصادية الحرب في أوكرانيا مجموعة السبع الاتحاد الأوروبي الولايات المتحدة نفط ناقلة النفط سفن وول ستريت تركيا

إقرأ أيضاً:

رغدة منير: العقوبات الغربية كانت أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد

قدمت الإعلامية رغدة منير، عبر قناة القاهرة الإخبارية، شرحًا تفصيليًا حول مستقبل العقوبات الغربية على سوريا، موضحة أن الحكومة الانتقالية طالبت برفع العقوبات المفروضة على البلاد منذ عام 2011، تمهيدًا لبدء تعاون جديد بين دمشق والغرب.

وأشارت رغدة منير إلى أن العقوبات الغربية كانت واحدة من أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد، وتضمنت حظر التصدير والاستيراد، تجميد الأصول، منع السفر، وفرض قيود مالية صارمة، بهدف محاصرة النظام السوري على خلفية الحرب الأهلية التي استمرت أكثر من 13 عامًا.

العقوبات على سوريا

وأضافت الإعلامية أن العقوبات الأمريكية شملت ثلاثة قوانين رئيسية، وهي قانون قيصر: يستهدف الأفراد والشركات الداعمة للنظام السوري، وقانون كبتاجون الأول والثاني: يركزان على مكافحة الاتجار بالمخدرات المرتبط بالنظام السوري.

وأوضحت رغدة أن الثورة السورية التي بدأت في عام 2011 دفعت الولايات المتحدة وحلفاءها إلى فرض هذه العقوبات، في ظل اتهامات لنظام الأسد بارتكاب انتهاكات جسيمة لحقوق الإنسان.

وتربط الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي أي خطوة في رفع أي عقوباتها بشروط تشمل ضمان انتقال سياسي سلمي، حماية الأقليات في سوريا، ومنع عودة تنظيم داعش الإرهابي، وبخاصة، أن التغيير الجديد يقوده أحمد الشرع وهو قائد هيئة تحرير الشام المصنفة على لوائح الإرهاب حتى الآن.

مقالات مشابهة

  • روسيا تسعى لاستخدام البيتكوين لمواجهة العقوبات الغربية
  • روسيا تتبنى البيتكوين في التجارة الخارجية لمواجهة العقوبات الغربية
  • زيلينسكي: روسيا أطلقت 70 صاروخا استهدفت قطاع الطاقة في أوكرانيا
  • روسيا تلجأ إلى بتكوين لتجاوز العقوبات الغربية
  • “مستقبل العقوبات الغربية على سوريا”.. شرح تفصيلي | فيديو
  • أوكرانيا تعلن الحصول على أول مليار دولار من الأصول الروسية المجمدة
  • معرض فني للأطفال في الخرطوم لتخفيف آثار الحرب عليهم
  • بعد طلب الحكومة الانتقالية برفعها.. مصير العقوبات الغربية على سوريا
  • رغدة منير: العقوبات الغربية كانت أهم أدوات الضغط على نظام بشار الأسد
  • إيغور كيريلوف.. قائد قوات الدفاع الإشعاعي الروسية الذي اغتالته أوكرانيا