عاجل| أول قرار من كهربا بعد واقعة «الفيديو المسرب»
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
اتخذ محمود عبد المنعم كهربا لاعب الفريق الأول لكرة القدم بالنادي الأهلي، قرارا بشأن واقعة «فيديو المشاجرة» بأحد المطاعم، والذي أثار جدلا واسعا في الساعات الماضية في الشارع المصري.
وقرر محمود كهربا لاعب النادي الأهلي مقاضاة المسؤول عن إعادة نشر الفيديو عبر وسائل التواصل الاجتماعي، بهدف تشويه صورته واستغلال تراجع علاقته مع الجماهير في الوقت الحالي.
وأكد أحد المقربين من كهربا، أنّ الفيديو قديم ولم يكن داخل «ملهى ليلي» كما أُشيع، علما بأنّ محمد رمضان رفض توقيع عقوبة على كهربا بعدما تبيّن أنّ الفيديو قديم، ولم يثبت تواجد اللاعب في «ملهى ليلي»، وفق مصدر بالأهلي.
أول تحرك من محمود كهربا للرد على واقعة الفيديووقرر كهربا اللجوء للقضاء، إذ يرى أنّ الهدف من إعادة نشر الفيديو استغلال علاقته السيئة في الوقت الحالي مع جماهير الأهلي، نظرا لتراجع مستواه في الفترة الأخيرة خاصة بعد إهدار ركلة ترجيح حاسمة أمام باتشوكا المكسيكي بنصف نهائي كأس إنتركونتيننتال.
لمعرفة تفاصيل الخبر اضغط هنا
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأهلي فيديو كهربا عقوبة كهربا أخبار الأهلي اليوم مصير كهربا كهربا لاعب الأهلي
إقرأ أيضاً:
كريم رمزي: "كهربا" أيامه في الأهلي معدودة
تحدث الإعلامي كريم رمزي، عن أزمة محمود كهربا لاعب الأهلي مع جماهير الفريق الأحمر عقب مباراة شباب بلوزداد الجزائري، بعد حث زملائه على عدم تحية الجماهير.
وقال كريم رمزي عبر برنامجه لعبة والتانية على إذاعة ميجا إف إم: ما حدث من كهربا ومحمد رمضان خاطئ بنسبة 100% بدون جدال، والحديث عن غير ذلك هو مجرد مجاملات، لأن ما حدث هو خطأ جسيم.
وتابع كريم رمزي، أن محمد رمضان يعي قيمة الأهلي وخاض مباريات في التسعينات والجمهور يملء جنبات الملعب، فكيف يصدر ذلك منه.
وأكمل رمزي: محمود كهربا لعب على مشاعر جماهير الأهلي، وجماهير الأهلي هي من ساندته في أزماته الماضية، والجمهور هو من شاله ولولا الجمهور لاختفي منذ فترة ولرحل عن الأهلي، فكيف يفعل ذلك مع الجمهور.
وواصل رمزي: في النهاية ما حدث هو شيء سيء من جانب اللاعبين خاصة محمود كهربا ومحمد رمضان، وكهربا في أسوأ حالة فنية ممكنة، وليس لديه عروضا في مصر لكنه بات قريبا من الرحيل عن النادي الأهلي إلى ليبيا أو العراق.
واختتم كريم رمزي: كهربا قصر في حق نفسه وهو ذكرى لاعب جيد، وأصبح لاعب شو جماهيري فقط، حتى أنه بدأ في فقدان جمهور الذي يحمي ظهره.