أكدت تقارير إخبارية أن نادي برشلونة لايزال ينتظر رد اللاعب الألماني جوشوا كيميتش، بخصوص الانتقال لصفوفه الصيف المقبل بدون تكاليف، حيث سينتهي عقده مع بايرن ميونخ في 30 يونيو (حزيران) المقبل.
ولم يقرر اللاعب صاحب الـ29 عاماً بعد إذا ما كان سيستمر مع الفريق البافاري من عدمه، بحسب شبكة (سكاي سبورتس)، التي أشارت إلى أن النادي منحه حد أقصى للرد عليه خلال شهر يناير (كانون الثاني) المقبل.
ورغم تألق مارك كاسادو في نفس مركزه، إلا أن لاعب الوسط الألماني،
الذي بإمكانه أيضاً اللعب كظهير أيمن، لايزال في دائرة اهتمام النادي الكتالوني ومديره الفني هانزي فليك، الذي سبق ودرب كيميتش حينما كان مدرباً لبايرن.
Transfer news LIVE! ✍️
Bayern Munich 'want' answers from Joshua Kimmich over his future with contract heading into final months
⬇️⬇️⬇️https://t.co/cGdNfqzbvV pic.twitter.com/IE47xLebyc
— Daily Record Sport (@Record_Sport) December 24, 2024
ويمتلك الفريق الحالي للبارسا خط وسط شاب للغاية ولديه مستقبل مشرق، لكن قدوم كيميتش سيمنحه الخبرة التي كانت تنقصه في بعض المباريات للحفاظ على النتيجة.
ورغم أن كيميتش استعاد دوره كلاعب أساسي بالفريق منذ قدوم المدرب فينسنت كومباني، إلا أن العرض المقدم من بايرن، الذي لايزال يطالبه بخفض راتبه، لا يقنعه، بحسب صحيفة (سبورت)، ويبدو أنه مستعد للاستماع لعروض أخرى.
وسبق وأن أبدى برشلونة اهتمام بضم كيميتش، عندما كان تشافي هرنانديز مدرباً له خلال الموسمين الماضيين.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية:
سقوط الأسد
حصاد 2024
الحرب في سوريا
عودة ترامب
خليجي 26
عام على حرب غزة
إيران وإسرائيل
إسرائيل وحزب الله
غزة وإسرائيل
الإمارات
الفريق البافاري
النادي الكتالوني
كيميتش
برشلونة
بايرن ميونخ
جوشوا كيميتش
إقرأ أيضاً:
سرّ جديد عن اغتيال نصرالله.. من الذي خطط لذلك؟
نشر موقع "n12" الإسرائيليّ تقريراً جديداً تحدث فيه عن وحدة إسرائيلية سريّة تعتبر مسؤولة عن تقييم عمليات القصف التي ينفذها سلاح الجو الإسرائيلي ضد أهداف يستهدفها، مشيراً إلى أن هذه الوحدة وهي "خدمة تكنولوجيا الإستخبارات"، تعمل على رسم خرائط للأهداف وفهم مدى الضرر الذي تسببه الذخائر بعد كل هجوم يتم بالقنابل والصواريخ. ويقول التقرير الذي ترجمهُ
"لبنان24" إنّ الوحدة تعمل على رصد أمرين أساسيين، الأول وهو معرفة ما إذا كان الهدف الموجود في دائرة القصف قد طالته الضربة فعلاً، فيما الأمر الثاني يتصل بمعرفة ما إذا كانت النقطة المحددة التي أرادت القوات الجوية ضربها قد تم استهدافها حقاً، وذلك وفق ما يقول أحد الضباط المرتبطة بتلك الوحدة ويُدعى المقدم "م."، وهو يشغل قسم رسم الخرائط والتكنولوجيا في الوحدة. وفي سياق حديثه، يقدم الضابط مثالاً على اغتيال القيادي البارز في حركة "حماس" صالح العاروري في بيروت مطلع شهر كانون الثاني 2024، إذ قال: "لقد كانت حادثة بسيطة، ولم يكن علينا التأكد من اغتيال العاروري بشكل عميق، لأن حزب الله أبلغ عن ذلك. ولكن
هناك حالات أكثر تعقيداً وتشابكاً، فلنقل على سبيل المثال إذا هاجمت نظاماً للأسلحة، فإن العدو ليس لديه مصلحة في الاعتراف بذلك. لن يقول أحد هذا الأمر، لذا فإن مهمتنا هي معرفة ذلك والإعلان عنه". ويشير التقرير إلى أن القوات الإسرائيلية لعبت دوراً مهما في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب، وقال: "لقد لعبت قوات الإسرائيلية دوراً هاماً في أبرز عمليات الاغتيال منذ بداية الحرب". هنا، يتحدث قائد وحدة "خدمة تكنولوجيا الاستخبارات" المقدم "ل." قائلاً: "هناك أماكن تتطلب التخطيط الدقيق. لقد كنا شركاء في كل عمليات اغتيال كبار قادة حزب الله في الضاحية. أما مكان إقامة الشخص المسؤول ومتى كان هناك، فهذه معلومات يوفرها لنا فرع الاستخبارات، ولكن مسؤولية التنفيذ والتخطيط الفردي تقع على عاتقنا. لقد تعلمنا من كل عملية إقصاء، ونوجه الطيارين بحيث يتم ضرب ما نريده، ولا يتم ضرب ما لا نريده. نحن نعرف كيف نرفع العلم ونقول إذا فشلنا في الضرب، ونقوم بالتحقيق للمرة المقبلة". المسؤول ذاته كشفَ أن وحدته لعبت دوراً كبيراً في عملية اغتيال أمين عام "حزب الله" السيد حسن نصرالله، وقال: "لقد خطط سلاح الجو للهجوم خصوصاً أنه كان في قلب الضاحية الجنوبية لبيروت". وتابع: "كانت هناك حاجة إلى الدقة والاحترافية.. في النهاية هناك نقطة يجب ضربها. لم نكن نعرف أننا نعمل على القضاء على نصرالله، لكننا فهمنا أن الأمر كان حساساً للغاية. فقط بعد النظر إلى الوراء، أدركنا أننا كنا شركاء في القضاء على أمين عام حزب الله". المصدر: ترجمة "لبنان 24"