نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود تدعم بليك ليفلي ضد زميلها جاستن بالدوني
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أعلنت نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود عن دعمها للممثلة بليك ليفلي، بعد أن تقدمت بشكوى تحرش جنسي، ضد زميلها جاستن بالدوني، والذي شاركها في بطولة فيلم "It Ends With Us".
وجاء نص البيان كالأتي : هذه مزاعم صادمة ومزعجة، يحق للموظفين إثارة قضايا مثيرة للقلق، أو تقديم شكاوى الانتقام للإبلاغ عن سوء السلوك، أو السلوك غير اللائق غير قانوني وخاطئ.
وكانت قد اتهمت بليك ليفلي زميلها في بطولة فيلم "It Ends With Us" والمخرج جاستن بالدوني بالتحرش الجنسي.
ذكرت بليك ليفلي التي تبلغ من العمر 37 عاما، في شكواها المقدمة إلى جهات التحقيق، إنها تعرضت لأذى عاطفي كبير، واتهمت بطل فيلمها جاستن بالدوني بالتحرش الجنسي.
واستطردت بليك ليفلي زوجة النجم ريان رينولدز، إنها وأسرتها شعروا بالحرج الشديد بعدما شن عليها بطل فيلمها It Ends with Us حملة لتشويه سمعتها بعد طرح الفيلم بأيام قليلة.
وقالت بليك ليفلي في شكواها المقدمة إلى إدارة الحقوق المدنية في كاليفورنيا، إنها اجتمعت مع صناع فيلمها في يناير 2024 بحضور زوجها ريان رينولدز، واشتكى جاستن بالدوني من وزنها.
كما ناقش بالدوني حياة بليك ليفلي الشخصية والجنسية بشكل غير لائق، وضغط عليها للكشف عن معتقداتها الدينية بحسب تقرير نشره موقع فاريتي.
وزعمت بليك ليفلي في شكواها، أنها طالبت بعدم إضافة أي مشاهد جنسية مع بطل الفيلم أكثر من الموجودة بالفعل في السيناريو، فأطلق بالدوني حملة تلاعب اجتماعي لتدمير سمعتها المهنية.
ووصفت في الشكوى كل من بطل ومنتج فيلمها بأنهما مدمنين على المواد الإباحية، واقتحام مقطورتها الخاصة أثناء التصوير دون سابق إنذار، أثناء إرضاع طفلها حديث الولادة.
وتضمنت الشكوى أيضا رسائل بريد إلكتروني، ورسائل نصية بين بليك ليفلي وبالدوني تحمل بعد التهديدات لها حال إعلانها للشكوك الخاصة بها.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: بليك ليفلي جاستن بالدوني نقابة ممثلي الشاشة في هوليوود المزيد جاستن بالدونی بلیک لیفلی
إقرأ أيضاً:
وسط تعثر المفاوضات.. إسرائيل تمهد لتوسيع العمليات في غزة
أعلنت هيئة البث الإسرائيلية، الإثنين، أن الجيش الإسرائيلي يستعد لتوسيع نطاق عملياته البرية في قطاع غزة، في وقت يواصل فيه التحضيرات اللوجستية على الأرض، وسط تعثر مفاوضات الهدنة.
وقالت الهيئة إن الجيش بدأ بإقامة مجمع إنساني جديد في جنوب القطاع، يقع بين طريقي موراج ورفح، من المقرر أن يستقبل الفلسطينيين بعد "الفرز الأمني".
ووفقا للتقرير، ستتولى شركات مدنية، يرجح أن تكون أميركية، مهمة إيصال المساعدات الإنسانية إلى هذا المجمع.
وحسب المصدر ذاته، صادق رئيس أركان الجيش الإسرائيلي إيال زامير، على خطة التوسعة العسكرية يوم الجمعة، ما يشير إلى تحرك ميداني واسع النطاق قد يكون وشيكا.
وفي السياق ذاته، أفادت هئية البث خلال عطلة نهاية الأسبوع بأن الجيش يستعد لمرحلة جديدة من العمليات البرية تشمل تعبئة واسعة لألوية الاحتياط.
وتأتي هذه الاستعدادات وسط ضغوط داخل المجلس الوزاري المصغر للشؤون السياسية والأمنية، الذي يطالب بعض أعضائه بتكثيف الضغط العسكري في ظل الجمود الذي يكتنف مفاوضات إطلاق سراح الرهائن.
تعثر المحادثات
ولم تفلح محادثات الهدنة حتى الآن في تمديد اتفاق وقف إطلاق النار الذي أطلقت حماس خلاله سراح 38 رهينة فيما أفرجت إسرائيل عن مئات المعتقلين.
ولا يزال 59 رهينة إسرائيليا محتجزين في غزة ويعتقد أن أقل من نصفهم على قيد الحياة.
وتقول حماس إنها لن تفرج عنهم إلا في إطار اتفاق ينهي الحرب بينما تقول إسرائيل إنها لن توافق إلا على هدن مؤقتة ما لم يتم نزع سلاح حماس بالكامل، وهو ما يرفضه مقاتلو الحركة.
وفي الدوحة، قال رئيس الوزراء القطري السبت، إن الجهود المبذولة للتوصل إلى وقف إطلاق نار جديد في غزة أحرزت بعض التقدم.