النفط: نجهز وزارة الكهرباء يومياً بـ1500 مقمق من الغاز الوطني
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
الاقتصاد نيوز _ بغداد
أعلنت وزارة النفط، اليوم الثلاثاء، تجهيز وزارة الكهرباء بكمية 1500 مقمق من الغاز الوطني يومياً.
وقال وكيل وزارة النفط لشؤون الغاز عزت صابر اسماعيل في بيان اطلعت عليه "الاقتصاد نيوز"، إن "وزارة النفط تقوم بتجهيز محطات توليد الطاقة الكهربائية بكمية (1500) مقمق مليون قدم مكعب قياسي باليوم من الغاز الوطني ، الى جانب ملايين الألتار يومياً من النفط الخام وزيت الوقود وغيرها".
وأشار اسماعيل الى "التزام وزارته بالخطة الوقودية التي يتم إقرارها بالتعاون مع وزارة الكهرباء، حيث يتم تجهيز محطات الطاقة الكهربائية بجميع أحتياجاتها من الوقود البديل في حالة انقطاع تجهيز الغاز المستورد، الى جانب تجهيز المنشآت الصناعية والمعامل والمولدات للقطاع الحكومي والخاص، الى جانب تجهيز أصحاب المولدات الاهلية بكميات كبيرة من (الكاز) يومياً لتعويض المواطنين عن النقص في تجهيز الكهرباء الوطنية".
وكشف وكيل الوزارة عن "كميات النفط الخام وزيت الوقود التي تقوم وزارة النفط بتجهيزها لمحطات الطاقة الكهربائية ، حيث بلغت كمية النفط الخام التي يتم تجهيزها (208) آلاف برميل من النفط الخام يومياً، الى جانب تجهيز كمية (15) مليون لتر من زيت الوقود".
المصدر: وكالة الإقتصاد نيوز
كلمات دلالية: كل الأخبار كل الأخبار آخر الأخـبـار النفط الخام وزارة النفط الى جانب
إقرأ أيضاً:
سقطرى…ارتفاع أسعار الوقود يثير غضب السكان ويكشف هيمنة الشركات الإماراتية
يمن مونيتور/قسم الأخبار
تشهد محافظة سقطرى ارتفاعًا كبيرًا في أسعار الوقود، حيث بلغ سعر 20 لترًا من البنزين والديزل 48 ألف ريال في محطة المثلث الشرقي الإماراتية.
هذا الوضع أثار استياء العديد من النشطاء الذين اعتبروا أن معاناة السكان لم تعد محتملة، مطالبين بضرورة تدخل المسؤولين لإنقاذ المواطنين من استغلال الشركات الإماراتية.
وأشار النشطاء إلى أن شركة أدنوك وشركة المثلث الشرقي تسببتا في إذلال السكان، حيث أصبح المواطن السقطري يعمل بجد لدفع الأموال لتأمين الغاز وفواتير الكهرباء.
يعيش أكثر من 150 ألف نسمة في سقطرى تحت ضغوط اقتصادية كبيرة، حيث يتم منع المستثمرين المحليين من فتح محطات الغاز والبترول.
كما انتقد النشطاء المحافظ والسلطة المحلية لعرقلتهم جهود المستثمرين المحليين، مما يعزز من هيمنة الشركات الإماراتية على السوق المحلية.