التصريح بدفن جثة طفل لقي مصرعه في حريق شقة بالعبور
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
صرحت النيابة العامة بمحافظة القليوبية، بدفن جثة طفل يبلغ من العمر 8 سنوات لفظ أنفاسه الأخيرة، متأثرًا بإصابته في حريق بشقة سكنية بالعبور، وذلك بعد توقيع الكشف الطبي عليه لمعرفة أسباب الوفاة، وبيان وجود شبهة من عدمها.
وكشفت التحريات الأولية أن ماس كهربائي تسبب في اندلاع النيران، التي تسببت في مصرع الطفل متأثرًا بحروق شديدة في الوجه والجسم.
البداية عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية بلاغا، يفيد بنشوب حريق في إحدى الشقق السكنية بالحي الثامن بمنطقة العبور.
انتقل رجال الحماية المدنية إلى مكان البلاغ، وتم محاصرة النيران وإخمادها، وأسفر الحريق عن مصرع طفل يبلغ من العمر 8 سنوات.
ومن خلال الفحص وجمع المعلومات تبين نشوب حريق هائل في إحدى الشقق السكنية، مما أسفر عن وفاة طفل يدعى “محمد أ”، 8 سنوات، متأثر بإصابته بحروق شديدة في الوجه والجسم.
جرى نقل جثة الطفل إلى ثلاجة المستشفى، وحُرر محضر بالواقعة، لتباشر النيابة المختصة التحقيق، وانتداب المعمل الجنائي لمعرفة سبب الحريق.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الأجهزة الأمنية بمديرية أمن القليوبية التصريح بدفن جثة طفل محافظة القليوبية نشوب حريق
إقرأ أيضاً:
المشدد 15 سنة لعاطل وعامل بتهمة الاتجار فى المواد المخدرة بالعبور
قضت محكمة جنايات شبرا الخيمة الدائرة السادسة، برئاسة المستشار أيمن كمال حسين عرابي، وعضوية المستشارين إيهاب كمال عزيز، ومحمود منير خليل، ومحمد الأمين إبراهيم، وأمانة سر جابر عبد المحسن، بالسجن المشدد لمدة 15 عاما لعاطل وعامل، لاتهامهما بالاتجار في المواد المخدرة، ومقاومة السلطات، بدائرة قسم العبور بمحافظة القليوبية.
وتضمن أمر الإحالة الخاص بالقضية رقم 5815 لسنة 2024 قسم العبور، والمقيدة برقم 2837 لسنة 2024 كلى جنوب بنها، أن المتهمين "رشيد م خ ا"، 47 سنة، عاطل، مقيم الحي الثاني العبور، و"أحمد ح ا"، 28 سنة، عامل، مقيم الحي الأول العبور، لأنهما في يوم 20 / 7 / 2024، بدائرة قسم العبور بمحافظة القليوبية، أحرزا جوهراً مخدراً (أمفيتامين) أحد مشتقات الفنيثيل آمين، وكان ذلك بقصد الاتجار في غير الأحوال المصرح بها قانوناً.
وتابع أمر الإحالة، أن المتهم الأول قاوم بالقوة والعنف موظفين عموميين قائمين علي تنفيذ قانون مكافحة المخدرات، هم النقيب عبد الرحمن عبد المطلب، والنقيب محمد محسن، وآخرين من رجال الشرطة السرية وكان ذلك بسبب تأدية وظيفتهم، بأن دفعهم وحاول الفرار قاصداً منعهم من ضبطه علي النحو المبين بالتحقيقات.
مشاركة