كندة علوش تتصدر تريند "جوجل".. تفاصيل
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تصدر أسم الفنانة كندة علوش تريند مؤشر البحث الشهير "جوجل" ومواقع التواصل الأجتماعي، بأكثر من ألفي عملية بحث، وذلك بعدما احتفلت بعيد ميلاد زوجها، من خلال منشور عبر صفحتها الشخصية، على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام".
وشاركت كندة علوش، صورًا تجمعها بزوجها عمرو يوسف، وعلقت عليها، قائلة: «عيد ميلاد سعيد لحب حياتي، أعز أصدقائي، مساحتي الآمنة، كل شيء عندي، رحلة حياتي مميزة جدًا لأنني أسيرها معك، في السراء والضراء، في الغنى وفي الفقر وفي المرض وفي الصحة، للحب والاعتزاز حتى يفرقنا الموت».
منشور كندة علوش
أخر اعمال كندة علوش
وكان اخر اعمال كندة علوش هو مسلسل" ستات بيت المعادي" مع أحمد وفيق، إنجي المقدم، صبري فواز، تارا عماد، شريف حافظ، ميرهان حسين وإنجي كيوان ومن إخراج محمد سلامة، وايضا شاركت في فيلم «نزوح» الذي تم عرضه عبر منصة "شاهد".
ودارت أحداث العمل في سوريا خلال صراعات السنوات الماضية، حيث يدمر صاروخ سقف منزل الفتاة زينة، ذات الـ 14 سنة، لتنام بعدها لأول مرة تحت النجوم، وتقيم صداقة مع عامر الصبي بالمنزل المجاور، ومع تصاعد العنف تُصر والدتها هالة، على الرحيل وتدخل في صراع مع زوجها معتز، الذي يرفض أن يتحول للاجئ ويمنع عائلته من ترك المنزل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخر اعمال كندة علوش أعمال كندة علوش تريند جوجل عمرو يوسف كندة علوش تتصدر تريند جوجل کندة علوش
إقرأ أيضاً:
تحدي ممتع.. سلوى عثمان تكشف تفاصيل شخصيتها الصعيدية في حكيم باشا
كشفت الفنانة سلوى عثمان خلال استضافتها في برنامج "الستات مايعرفوش يكدبوا" على قناة CBC عن تجربتها في مسلسل "حكيم باشا" الذي عُرض في رمضان 2025 وحقق نجاحًا واسعًا.
وتحدثت عن تجسيدها لدور سيدة صعيدية قوية ومؤثرة، معتبرةً إياه تحديًا تمثيليًا ممتعًا ومختلفًا عن أدوارها السابقة.
ووصفت سلوى عثمان شخصيتها في المسلسل بأنها "سيدة جبارة وذكية"، موضحة أنها ليست مجرد زوجة صعيدية نمطية، بل تتمتع بشخصية قوية تلجأ لأساليب خاصة للسيطرة على حياتها، خاصة بعد علمها برغبة زوجها في الزواج بأخرى.
وأشارت إلى أن قوتها لم تمنعها من التمتع بخفة الظل والمرح، حيث كانت تتعامل مع محاولات زوجها بطريقة ذكية ومحببة.
ولفتت سلوى عثمان إلى نقاش دار في كواليس العمل حول مظهر الشخصية، حيث كان هناك اتجاه لظهورها دون مكياج لتناسب البيئة الصعيدية، إلا أنها أوضحت أنها أصرت على وجود قدر من الاهتمام بالشكل، مبررة ذلك برغبة الشخصية في الحفاظ على زوجها ومؤكدة أن اهتمام المرأة الصعيدية بمظهرها أمر وارد.
اعتبرت سلوى عثمان أن اللهجة الصعيدية كانت من أكبر التحديات التي واجهتها في المسلسل، ووصفتها بأنها قريبة من اللغة العربية الفصحى في دقتها وتشكيلها.
وأكدت على ضرورة حفظ الدور وفهم أبعاد اللهجة جيدًا، مشيرة إلى اختلاف النغمات واللهجات بين مناطق الصعيد المختلفة، مما استلزم تحضيرًا كبيرًا.
أوضحت سلوى عثمان أنها قضت وقتًا طويلًا في التحضير للشخصية، ليس فقط على مستوى اللهجة، بل أيضًا لفهم البيئة الصعيدية والمعتقدات التي تحكم المرأة في تلك المجتمعات.
وأكدت على شغفها بالتعمق في كل شخصية تجسدها، وهو ما فعلته مع دورها في "حكيم باشا" من خلال محاولة عيش الحالة وفهم طريقة تفكير وتصرف السيدة الصعيدية.
اختتمت سلوى عثمان حديثها بالتأكيد على أن مشاركتها في مسلسل "حكيم باشا" كانت محطة مهمة في مشوارها الفني، حيث فتحت لها آفاقًا جديدة لتقديم شخصيات متنوعة وجريئة. وأعربت عن سعادتها بردود فعل الجمهور الإيجابية وتعاطفهم مع الشخصية رغم قوتها في بعض المواقف.