أسباب طبية تمنع 10 آلاف جندي بريطاني من الانتشار
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
أظهرت بيانات وزارة الدفاع البريطانية، أن أكثر من 10 آلاف من أفراد القوات المسلحة "غير قابلين للانتشار لأسباب طبية".
وقالت وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا" اليوم الثلاثاء، إن وزير الدولة البريطاني لشؤون المحاربين القدامى، أليستير كارنز، كشف في رد مكتوب على سؤال برلماني أنه في مختلف أفرع القوات المسلحة، هناك 99 ألفاً و560 من الأفراد يمكن نشرهم طبياً بالكامل، مع 14 ألفاً و350 يمكن نشرهم بشكل محدود و13 ألفاً و522 لا يمكن نشرهم لأسباب طبية.
وتضم البحرية الملكية 2922 فرداً غير قابلين للنشر لأسباب طبية، والجيش 6879 وسلاح الجو الملكي 3721 فرداً.
وقال متحدث باسم وزارة الدفاع، "الغالبية العظمى من أفراد الخدمة لدينا - نحو 90% - قابلة للانتشار في أي وقت، مع توظيف معظم أفراد قواتنا المسلحة الباقين في أدوار عسكرية أوسع".
وأضاف، "نحن ملتزمون بتوفير علاج طبي على مستوى عالمي لضمان عودة الأفراد إلى الخدمة حيثما أمكن ذلك ، أو لدعم انتقالهم إلى الحياة المدنية ".
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: سقوط الأسد حصاد 2024 الحرب في سوريا عودة ترامب خليجي 26 عام على حرب غزة إيران وإسرائيل إسرائيل وحزب الله غزة وإسرائيل الإمارات بريطانيا
إقرأ أيضاً:
نزوح 76 أسرة يمنية خلال أسبوع لأسباب أمنية واقتصادية
أعلنت منظمة الهجرة الدولية، نزوح 76 أسرة يمنية خلال الأسبوع الماضي، نتيجة مخاوف أمنية وظروف اقتصادية.
وأوضحت المنظمة في بيان أوردته قناة «اليمن» الفضائية، اليوم الأربعاء، أن حركة النزوح شملت أسرا من محافظات الحديدة وتعز وأمانة العاصمة، حيث استقرت غالبية الأسر في تعز بواقع 29 أسرة، تلتها مأرب 25 أسرة، والحديدة 22 أسرة.
وأشار البيان إلى أن 92% من حالات النزوح الجديدة كانت بسبب الصراع والعوامل الأمنية بسبب جماعة الحوثي، بينما نزحت 8% من الأسر لأسباب اقتصادية.. .ولفت الى أن 40% من الأسر النازحة بحاجة إلى دعم مالي، و34% لخدمات المأوى، و 18% للمواد الغذائية.
ومنذ بداية العام الحالي ارتفع إجمالي عدد الأسر النازحة إلى 850 أسرة، ما يعادل خمسة آلاف و 100 فرد.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال يستهدف مسيرة قادمة من اليمن قبل اختراقها الأجواء الإسرائيلية
6 غارات أمريكية تستهدف مواقع تابعة للحوثيين في برط العنان شمال شرق اليمن
الهجرة الدولية تنشئ بئرًا جديدًا لوصول المياه النظيفة لأكثر من 100 ألف شخص باليمن