عملية جراحية لسائحة ألمانية: حالة نادرة جدًا تحدث مرة واحدة بين كل 100 ألف شخص
تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT
تركيا الآن
زارت سائحة ألمانية مدينة أنطاليا بهدف إجراء عملية جراحية لتصغير حجم معدتها (تكميم المعدة). لكن الأمور اتخذت منحى غير متوقع، حيث انقلبت معدتها إلى الجانب الخطأ، فما القصة؟
البحث عن حل في تركيا
استنادًا إلى معلومات من وسائل التواصل الاجتماعي، قررت السيدة الألمانية، التي تزن 110 كيلوغرامات، إجراء عملية تكميم المعدة في تركيا، مُعتقدة أنها ستكون الحل المناسب لمشكلتها.
اكتشاف غير متوقع أثناء العملية
خلال العملية الجراحية التي أُجريت في أحد المستشفيات الخاصة في أنطاليا، تفاجأ الأطباء بعدم قدرتهم على رؤية المعدة حيث يفترض أن تكون. بعد فترة من الارتباك، اكتشفوا المعدة خلف الكبد في الجانب الأيمن.
تركيا تستيقظ على خبر مروع
الثلاثاء 24 ديسمبر 2024وفقًا للبروفيسور أليهان غوركان، رئيس قسم الجراحة العامة، فإن هذه الحالة نادرة جدًا، حيث تحدث مرة واحدة من بين كل 100 ألف حالة.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: تركيا أنطاليا الأطباء المستشفيات التركية تكميم المعدة حالة نادرة عمليات جراحية
إقرأ أيضاً:
ريهام سعيد تُجري عملية جراحية وتغيب عن "صبايا الخير".. وحكم جديد يُنتظر في قضية "كروان مشاكل"
أعلنت الإعلامية ريهام سعيد اعتذارها عن عدم الظهور في حلقة هذا الأسبوع من برنامجها "صبايا الخير"، بسبب مرورها بوعكة صحية استدعت تدخلًا جراحيًا.
وكتبت ريهام عبر حسابها الرسمي على "فيسبوك": "أنا آسفة جدًا، مقدرتش أشتغل في البرنامج الأسبوع ده، أجريت عملية جراحية وتعبانة شوية".
وفي سياق آخر، لا تزال الأزمات تلاحق التيك توكر المعروفة باسم "كروان مشاكل"، حيث قررت محكمة مستأنف الاقتصادية حجز الحكم في الاستئناف المقدم منها على حكم حبسها 4 أشهر، في القضية التي اتهمت فيها بسب وقذف الإعلامية ريهام سعيد، على أن يُصدر الحكم في جلسة 30 أبريل.
وكانت ريهام قد تقدمت ببلاغ إلى قسم شرطة حدائق القبة ضد "كروان مشاكل"، متهمة إياها بالإساءة إليها عبر منصات التواصل الاجتماعي، مما أسفر عن ضبط الأخيرة واتخاذ الإجراءات القانونية بحقها.
يُذكر أن "كروان مشاكل" تواجه عدة قضايا أخرى، من بينها حكم سابق بالحبس 3 أشهر وغرامة مالية في قضية سب وقذف المنتجة ليلى الشبح، إلى جانب حكم بالحبس في قضية أخرى تتعلق بالتحريض على الفسق ونشر محتوى خادش، شاركت فيه مع البلوجر "إنجي حمادة".
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا