لبنان ٢٤:
2024-12-24@20:26:53 GMT

تحرك الجيش سيستمر

تاريخ النشر: 24th, December 2024 GMT

فور سقوط نظام الرئيس السوري بشار الاسد، كانت خطوة تسلم الجيش  لمواقع بعض الفصائل الفلسطينية العسكرية خارج المخيمات، مطمئنة ولافتة ومكمّلا طبيعيا للمشهد الاقليمي.
وبحسب مصادر مطلعة فإن خطوات الجيش  المرتبطة بسحب سلاح الفصائل الفلسطينية خارج المخيمات سيستمر في مناطق اخرى ليس بالضرورة ان تكون بقاعية،  وهذا امر بات محسوما.


وترى المصادر ان القرار السياسي موجود والقدرة العسكرية كذلك، والذي يحصل هو ترتيبات من اجل الوصول الى لحظة لا يعود فيها اي وجود لسلاح فلسطيني خارج المخيمات خلال هذه المرحلة.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

الفصائل الفلسطينية تعرض فيديو يجمع يحيى السنوار وهنية والعاروري

عرضت الفصائل الفلسطينية في قطاع غزة، مساء اليوم السبت مقطع فيديو تحت عنوان «يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفان لأقصى فيه طاف الأنبياء» يظهر خلاله قاداتها إسماعيل هنية ويحيى السنوار وصالح العاروري للمرة الأولى خلال تفقدهم لعملية التصنيع العسكري للأسلحة

قادة الفصائل يتابعون التصنيع العسكري

وبحسب مقطع الفيديو الذي تداوله رواد السوشيال ميديا بشكل كبير، يظهر هنية والسنوار والعاروري، وهما يتابعان تصنيع الأسلحة والصواريخ المحلية، ويتحدثون مع رجال المقاومة الفلسطينية، مما يعكس التزامهم بتطوير قدرات الحركة القتالية.

وظهر هنية برفقة يحيى السنوار متحدثًا عن «أبو خالد»، وهو كنية القيادي بالفصائل محمد الضيف، المطلوب الأول لإسرائيل.

كما ظهر صالح العاروري في حديثه مع رجال المقاومة الفلسطينية، بحضور السنوار.

كتائب القسام تنشر مشاهد للسنوار وهنية تحت عنوان:

"يقتلونا بل ونحيا لا يموت الشهداء، نحن طوفانٌ لأقصى فيه طاف الأنبياء" #طوفان_الأقصى #طوفان_نحو_التحرير pic.twitter.com/EVkzCzeUMN

— احمد ابن حسين ???? (@ahmadru_303) December 21, 2024 استشهاد قادة الفصائل الفلسطينية

كانت قوات الاحتلال قد اغتالت القيادي صالح العاروري في يناير الماضي في الضاحية الجنوبية بالعاصمة اللبنانية بيروت.

فيما استشهد رئيس الفصائل إسماعيل هنية في يوليو الماضي إثر اغتيال استهدفه بصاروخ موجه خلال وجوده في طهران في حفل تنصيب الرئيس الإيراني الجديد مسعود بزشكيان.

أما القائد يحيى السنوار فقد استشهد مشتبكًا مع قوات الاحتلال الإسرائيلي في منطقة تل السلطان وهي منطقة خالية من المدنيين في مدينة رفح الفلسطينية جنوب قطاع غزة في أكتوبر الماضي.

يعكس هذا المقطع دور القيادات الثلاث في دعم وتسليح المقاومة الفلسطينية، وهو توثيق لتضحياتهم، حيث يبدو من الفيديو أنه «قديم» وتم تصويره منذ عدة سنوات.

مقالات مشابهة

  • حل الفصائل العسكرية في سوريا ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع
  • سوريا.. اتفاق لحل جميع «الفصائل العسكرية» ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع
  • سوريا: اتفاق لحل جميع الفصائل العسكرية ودمجها تحت مظلة وزارة الدفاع
  • من «الزاوية العمياء».. الفصائل الفلسطينية تنفذ عمليات موجعة ضد إسرائيل (فيديو)
  • سوريا.. الشرع يجتمع بالفصائل العسكرية (صور)
  • الشرع: سيتم دمج كل الفصائل العسكرية في مؤسسة واحدة تحت إدارة وزارة الدفاع ولن يكون هناك تجنيد إلزامي في الجيش
  • إهتمام فرنسيّ بانتخاب رئيس في 9 ك2 وبري يبدي تفاؤلاً.. بدء نزع السلاح الفلسطيني خارج المخيمات
  • المقاومة بالسكاكين.. الفصائل الفلسطينية تفاجئ الاحتلال بعمليات نوعية مؤلمة
  • الفصائل الفلسطينية تعرض فيديو يجمع يحيى السنوار وهنية والعاروري